|
|
|
|
الرياضة العالمية ▪● متابعة وتحليل البطولات الرياضية المختلفة عالمياً وأخر أخبار الاحداث الكروية والعالمية , الدوري الايطالي الدوري الاسباني الدوري الانجليزي وكل الدوريات الاوربية والعالمية |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
06-18-2016, 11:01 AM | #11 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
رد: تغطية خاصة لبطولة بطولة أمم أوروبا لكرة القدم يورو 2016
الأفضل والأسوأ في مباراة إسبانيا وتركيا
تمكن المنتخب الإسباني من الفوز على نظيره المنتخب التركي بثلاثة أهداف نظيفة، حملت توقيع موراتا بهدفين، ونوليتو بهدف. لم يواجه اللافوريا روخا مباراة أسهل من هذه المباراة منذ فترة طويلة، فالمنتخب التركي كان أشبه بفاقد الأمل المتيقن من الهزيمة، ولم يبد أي ردة فعل عندما استقبل الهدف تلو الآخر، مباراة نقلت الماتادور الإسباني الى الدور التالي. والآن.. مع التقييم الفني للاعبي المنتخبين. منتخب إسبانيا.. الأفضل - نوليتو (8.00) : برغم أنه كان من أسوأ لاعبي المنتخب الإسباني في المباراة الفائتة، الا أنه اليوم تفوق على نفسه وانتصر لوجهة نظر مدربه، حيث كان شعلة تألق خاصة في الشوط الأول، وسجل هدفاً وصنع آخر. - موراتا (8.00): رد بقوة في مباراة اليوم على استبداله في المباراة الافتتاحية، وتمكن من تسجيل هدفان، اعتلى بهم صدارة اللافوريا روخا وكذك البطولة برمتها. - خوردي ألبا (7.5): كان نشيطاً للغاية طوال المباراة، وأرغم الجبهة اليمني في تركيا على فتح أبوابها لتوغلاته، والتي شكلت خطورة على مرمى الحارس التركي. - بوسكيتش (7.3) : جاء مردوده مغايراً تماما لما قدمه أمام التشيك، تقدم للأمام كثيراً وكان حلقة وصل برشاقة بين الخطوط الثلاث. - انييستا (7.1): برغم عدم صناعته لأهداف هذه المباراة، لكن لمساته أضفت متعة ساحرة على المباراة، مازال يمارس هوايته في التوغلاته بطريقة راقصة بين خطوط المنافس بكل ذكاء. الأسوأ.. كان من الصعب في مباراة مستحوذ عليها اللافوريا روخا بشكل كاسح أن يكون هناك لاعب سيء، لكن الاختيار هنا لأسوأ المميزين. - خوان فران (6.3) : الظهير الأيمن على عكس مباراته السابقة، وقع في أخطاء تمرير عديدة خاصة في الشوط الأول، ولم يصعد لأداء دور هجومي طوال المباراة سوى في مشهد وحيد. منتخب تركيا.. الأفضل.. من الصعب وسط الحالة الفنية التي يرثى لها للمنتخب التركي أن نشير الى لاعب جيد بدون أن تتردد كثيراً. - يلماظ (6.1).. كان أشبه بجزيرة منعزلة في المنتخب التركي، ولكنه حاول كثيراً خلق فرص لنفسه، كاد من احداها أن يسجل هدفاً. الأسوأ .. صراحة الفريق بأكمله بمدربه كانوا في أسوأ حالاتهم، ولكننا سنختار أسوأ السيئين! - توبال (5.2): قلب الدفاع التركي أنهى على آمال فريقه بمحاولة العودة الى المباراة، بارتكابه هفوة قاتلة منحت هدية ثمينة لموراتا استغلها في غمد السيف الثاني في جسد الأتراك.
|
|
الساعة الآن 01:27 PM
|