لاتصحي ياغيابه ذكرياتي المهمله
.... ولآ تجي لي مثل " ومضه " تشعل عيون الضرير
إحتيآجـي كـآن كذبـه ترتـدي ثـوب الولـه
..... وإحتماله لإندفاعي وإبتعـادي كـآن " غييييـر "..
بس.. لو يدري عن اللي فـي عيونـي أشعلـه
..... وعن جواب الحال بعده كيف صآير " مو بخير "
إسألوا الرسآيـل عـن شعـور أتجاهلـه
..... وكل حرفٍ إحتوآها كيف يعنـي لـي كثيـر ؟
لآنتهيـت الـوآرد ارجـع آبتـدي بـالمُرسَلـه
..... وأضحك لطول إنتظاره كيف يرضى بالمصير
أعترف إني ولآ أذكـر وش سبـب هالمشكلـه
..... وليـه أصـلاً انتهينـا وآرتمينـا بـالسعيـر
وابتدت لحظة سكووون تعيـد ذكـرى البهذلـه
..... يومها قال : " إفترقنآ وآصلي دونـي المسيـر "
أفترقنا.. ليه يرجع ؟ ما هي لعـب المسألـة
...... كيف نرجع ؟.. كيف نبدأ ..؟ من نهآيآت الأخير
يمكـن آتساقـط إهانـه والخضـوع أستسهلـه
...... ويمكن أكسب في رجوعي نعمة " القلب الكبير "
بـس أكيـد الوضـع هـذا شـي مـآ أتحملـه
..... لأني آعرف كيف آقـدر بـإنكسآرآتـي أطيـر
ويآعيونـي جآوبينـي قلبـي مـن يستآهـلـه؟
.... مو آنآ "السندريـلا " وقلبـي يستآهـل أميـر..