03-27-2016, 11:00 AM
|
|
|
|
|
طاقتك الكامنة في الاوقات الصعبة~
نصائح غالية من كتاب "فجر طاقتك الكامنة في اﻷوقات الصعبة" ..تقبل ذاتك
عندما ﻻ تقبل ذاتك ، فإنك تصبح شديد الحساسية تجاه رفض اﻵخرين لك .
عندما ﻻ تقبل ذاتك ، فإنك تفقد إيمانك بقدراتك الداخلية بها في كل مرة تحاول التغلب على جوانب ضعف مترسبة لديك.
عندما ﻻ تقبل ذاتك ، فإنك تضيّع الوقت باحثاً عن حب اﻵخرين حتى تصبح متكامﻼً .
عندما ﻻ تقبل ذاتك ، تنحصر جهودك في محاولة قهر اﻵخرين وليس في البحث عن أفضل إمكانياتك .
عندما ﻻ تقبل ذاتك ، فإنك تبالغ في تقدير قيمة اﻷشياء المادية .
عندما ﻻ تقبل ذاتك ، فإنك تشعر دائماً بالوحدة ، وبأن وجودك مع اﻵخرين ﻻ جدوى منه .
عندما ﻻ تقبل ذاتك ، فإنك تعيش في الماضي .
إن قبول الذات ليس مستحيﻼً ، إنه الوضع الوحيد الذي تستطيع تحقيق التطور من خﻼله .
إذا تقبلت حياتك بكل ما فيها ، فلن تهدر إي جزء منها .
عندما ﻻ تقبل ذاتك ، فإنك تخاف مما يمكن أن يكشفه كل يوم يمر بك من حقائق عنك .
عندما ﻻ تقبل ذاتك ، تصبح الحقيقة ألد أعدائك .
عندما ﻻ تقبل ذاتك فإنك ﻻ تجد مكاناً تختبئ فيه عن العيون .
إن قبولك لذاتك هو كل شيء .حينما تقبل ذاتك ، يمكنك قبول العالم كله .
أعثر على حياتك وعشها بطريقتك وإن لم تستطع التصرف تجاه مصلحتك القصوى ، فإنك بكل تأكيد لن تستطيع أن تتصرف تجاه مصالح أي شخص أخر .
إن تحقيق السعادة يكمن في حب الطريقة التي تشعر بها وأن تكون منفتحاً على المستقبل بدون مخاوف .
إن تحقيق السعادة هو أن تقبل ذاتك كما هي اﻵن ..
إن تحقيق السعادة ليس في تحقيق الكمال ، أو الثراء ، أو الوقوع في الحب ، أو امتﻼك سلطة ونفوذ ، أو معرفة الناس الذي تعتقد بوجوب معرفتهم ، أو النجاح في مجال عملك .
إن تحقيق السعادة يكمن في أن تحب نفسك بكل خصائصها الحالية – ربما ليس كل أجزاء نفسك تستحق أن تحبها – ولكن جوهرك يستحق ذلك.
إنك تستحق أن تحب نفسك بكل ما فيها اﻵن .
إذا كنت تعتقد أنه لك أن تكون أفضل مما أنت عليه كي تكون سعيداً وتحب نفسك ، فأنت بذلك تفرض شروطاً مستحيلة على نفسك .
إنك الوحيد الذي يعرف نفسه بالطريقة التي ترغب أن تعرفها بها .إنك تستطيع أن تجمع أطول قائمة ﻷقل أخطائك استثارة للتعاطف .ولكنك بترديدك لهذه القائمة ، سوف تكون قادراً على تقويض سعاتك، بصرف النظر عن النجاحات واﻹنجازات التي حققتها .اعرف أخطاءك ، لكن ﻻ تسمح لوجودها أن يصبح عذراً تلتمسه لعدم حبك لذاتك كما هيأذا كنت تخشى من أن تكون ذاتك ، فمن المحتمل أنك ترهب فكرة أن تعتني بنفسك او أن تمسك بزمام أمورك دون تدخل خارجي .
فإذا كان هناك من يريد مصادقتك –صحبتك – ﻻ بأس ، ولكن لتجعل الغرض من اختيار طريقك في الحياة هو أن تحافظ على صحبة أفضل من يمكن صحبته (وهو نفسك بالطبع ) ، ﻻ أن تعتمد على قوة اﻵخرين .
تقبل استقﻼلك وكذلك إحساس العزلة المﻼزم له بأن تكون على استعداد ﻷن تسلك طريقك بمفردك ، ليس كنوع من التحدي بل كاختيار .
إذا كنت تخشى أن تكون ذاتك ، فمن المحتمل أنك تخشى إثارة غضبك .إنك تشعر بضرورة أن تضمر غضبك بداخلك ، وإﻻ فقد تُغضب الشخص الذي تعتمد عليه فيحمايتك وبقائك على قيد الحياة ، أو تخشى حرمانك من مزايا شيء ما إن عبرت عن ذاتك .لذلك فأنت تكظم غيظك ، وبعد فترة يتمركز في أعماقك .حينئذ سوف تكره نفسك ﻹحساسك بالضعف ، والدونية ، وبأنك لست ذاتك .
إنهادائرة مفرغةحقاً .
ولم تكن لتقع في شركها أبداً إذا كنت على سجيتك .
كلنا معرض للخطأ ، لكنك لديك الحرية كي تصحح أخطاءك .
قد تجرح اﻵخرين ، لكنك قادر على أن تعتذر لهم وتتعامل مع غضبهم .
قد يجرحك اﻵخرون ، لكنك تشعر بدرجة من القوة الداخلية كفيلة بأن تجعلك قادراً على الحب مرة أخرى .
أنقذ نفسك
افعل ما تراه في صالحك .
عبر عن ذاتك .
اعثر على حياتك وعشها بطريقتك وإن لم تستطع التصرف تجاه مصلحتك القصوى ، فإنك بكل تأكيد لن تستطيع أن تتصرف تجاه مصالح أي شخص أخر
'hrj; hg;hlkm td hgh,rhj hgwufmZ hgwufm hg;hlkm
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 07:13 AM
|