سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام الحلقة السابعة - منتديات تراتيل شاعر

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

» ٌاليوم الوطني «  
     
..{ ::: فعاليات اليوم الوطني :::..}~
 
 


العودة   منتديات تراتيل شاعر > ۩۞۩ تراتيـل الاسلاميـة ۩۞۩ > هدي نبينا المصطفى ▪●

هدي نبينا المصطفى ▪● عليه افضل الصلاه والتسليم قِسِمْ خاص للدّفاعْ عنْ صفْوة و خيْر خلقِ الله الرّسول الكريمْ و سِيرَته و سيرة أصحابِهِ الكِرامْ و التّابعينْ

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 03-23-2016, 12:10 PM
اريج المحبة غير متواجد حالياً
Canada     Female
SMS ~
ربـي
هـب لـروحـي و أرواحـهـم طـمـأنـيـنـة لا تـفـنـى.
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 1035
 تاريخ التسجيل : Jan 2016
 فترة الأقامة : 3160 يوم
 أخر زيارة : 07-22-2016 (11:46 AM)
 الإقامة : لا وطــــن يحتوينــي
 المشاركات : 51,469 [ + ]
 التقييم : 55803
 معدل التقييم : اريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 0
تم شكره 15 مرة في 13 مشاركة
افتراضي سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام الحلقة السابعة




سماحة الرسول مع صفوان بن أمية

صفوان بن أمية
لم يكن صفوان بن أمية بن خلف يختلف كثيرًا عن عكرمة بن أبي جهل سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام؛ فقد كان أبوه من أشد المعاندين للرسول سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام، ومن الذين قُتِلُوا في بدر، وورث صفوان بن أمية هذه الكراهية من أبيه للإسلام والمسلمين، وحارب الرسول سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام بكل طاقته، وكان ممن التفَّ حول ظهر المسلمين في غزوة أحد هو وخالد بن الوليد سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام، واشترك اشتراكًا كبيرًا في قتل سبعين من شهداء الصحابة –رضي الله عنهم أجمعين، واشترك أيضًا في غزوة الأحزاب، وكان من الذين شاركوا في عملية القتال في داخل مكة المكرمة.
بل إن صفوان بن أمية كان قد دبَّر محاولة لقتل الرسول سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام، وكانت هذه المحاولة بينه وبين ابن عمه عمير بن وهب، وكان وقتها لا يزال كافرًا.. وفيها تعهَّد صفوانُ بن أمية لعمير بن وهب أن يتحمل عنه نفقات عياله، وأن يسدِّد عنه دَيْنه، في نظير أن يقتل عميرٌ رسول الله سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام..!!
غير أن المحاولة فشلت، وذلك عندما أسلم عمير بن وهب سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام في المدينة المنورة بعد أن أخبره الرسول سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام بما دار بينه وبين صفوان في حجر الكعبة!!
بر الرسول مع صفوان بن أمية
ومرَّت الأيام، وجاء فتح مكة، وفرَّ صفوان بن أمية، ولم يجد له مكانًا في مكة المكرمة، وعلم أنه لن يُسْتَقْبَلَ في أي مكان في الجزيرة العربية؛ فقد أصبح الإسلام في كل مكان، فقرَّر أن يُلقِي بنفسه في البحر ليموت، فخرج صفوان في اتجاه البحر الأحمر ومعه غلام اسمه يسار، وليس معه أحد غيره حتى وصل إلى البحر الأحمر، وهو في أشد حالات الهزيمة النفسية، ورأى صفوان من بعيد أحد الرجال يتتبعه، فخاف، وقال لغلامه: ويحك! انظر من ترى؟
قال الغلام: هذا عمير بن وهب.
فقال صفوان: وماذا أصنع بعمير..؟! والله ما جاء إلا يريد قتلي، فهو قد دخل في الإسلام، وقد ظاهر محمدا عليَّ.
ولحق عمير بن وهب سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام بصفوان بن أمية، فقال له صفوان: يا عمير، ما كفاك ما صنعتَ بي! حمَّلتني دَيْنَك وعيالَكَ، ثم جئتَ تريد قتلي.
فقال: أبا وهب، جُعِلْتُ فِدَاكَ..! قد جِئتُكَ من عِنْدِ أَبَرِّ الناس، وأوصل الناس.
لقد رأى عمير بن وهب ابن عمه وصديقه القديم صفوان يهرب من مكة فَرَقَّ له، وأشفق عليه، فأسرع إلى رسول الله سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام، وقال له: يا رسول الله، سيِّد قومي خرج هاربًا ليقذف نفسه في البحر، وخاف ألاَّ تُؤَمِّنَهُ، فداك أبي وأمي.
فقال الرسول سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام: «قَدْ أَمَّنْتُهُ»!!
هكذا!!
وتمامًا مثلما سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام فعل مع قرينه «عكرمة سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام».
إنها ليست أبدًا مواقف عابرة، إنه -باختصار- منهج حياة..!
قال عمير بن وهب سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام لصفوان: إن رسول الله قد أمَّنَكَ.
فخاف صفوان، وقال: لا -والله- لا أرجع معك حتى تأتيني بعلامةٍ أعرفها.
فرجع عمير بن وهب إلى الرسول سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام، وقد بذل مجهودًا كبيرًا في السعي من البحر الأحمر إلى مكة، وهي مسافة تقرب من ثمانين كيلو مترًا ذهابًا فقط!
قال عمير سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام لرسول الله سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام: يا رسول الله، جئتُ صفوانَ هاربًا يريد أن يَقْتُلَ نفسه، فأخبرته بما أَمَّنْتَهُ، فقال: لا أرجع حتى تأتيني بعلامة أعرفها.
فقال الرسول سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام في منتهى التسامح: «خُذْ عِمَامَتِي إِلَيْهِ»!!
فأخذ عمير العمامة، وذهب إلى صفوان بن أمية، حتى وصل إليه، وأظهر له العمامة وقال له: يا أبا وهب، جئتك من عند خير الناس، وأوصل الناس، وأبرِّ الناس، وأحلم الناس، مجده مجدك، وعِزُّه عزك، ومُلْكُهُ مُلْكُكَ، ابنُ أمِّك وأبيك، أُذكِّرك اللهَ في نفسك.
فقال له صفوان في منتهى الضعف: أخافُ أن أُقتل!
قال: قد دعاك إلى أن تدخل في الإسلام، فإن رضيت وإلا سَيَّرك شهرين!!
ولننظر إلى هذا العرض السخي من رسول الله سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام، فلو أسلم صفوان لانتهت القضية، وأصبح له ما للمسلمين وعليه ما على المسلمين، وإن أراد أن يأخذ شهرين كاملين يفكر فيهما، فهو في أمان!
فرجع صفوان بن أمية مع عمير بن وهب إلى رسول الله سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام، ودخل الحرم، والرسول سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام يصلي بالناس صلاة العصر فوقفا معًا، حتى ينتهي الرسول سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام من الصلاة، فقال صفوان لعمير بن وهب: كم تُصلون في اليوم والليلة؟
قال: خمس صلوات.
قال: يصلي بهم محمد؟
قال: نعم.
فلما سلم الرسول سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام وانتهى من صلاته، صاح صفوان يخاطب النبي سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام من بعيد: يا محمد، إن عمير بن وهب جاءني بعمامتك، وزعم أنك دعوتني إلى القدوم عليك، فإن رضيتُ أمرًا وإلا سَيَّرْتَنِي شهرين.
فقال سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام في رفق وسهولة: «انْزِلْ أَبَا وَهْبٍ». (وانظر إليه يُكَنِّيهِ ويَتَلَطَّفُ إليه!).
فقال صفوان في خوف: لا -والله- حتى تُبيِّن لي!!
فقال الرسول سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام: «بَلْ تَسِيرُ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ»!
وبالفعل أطلق الرسول سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام صفوان بن أمية أربعة أشهر كاملة ليفكر..!!
ثم كان خروج رسول الله سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام إلى حنين، واحتاج إلى الدروع والسلاح كما مر بنا، وكان صفوان بن أمية من تجار السلاح المعروفين في مكة، ومع ذلك لم يأخذ رسول الله سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام السلاح منه عنوةً، إنما استقرضه بالثمن! ولم يستغل ضعفه، وقِلَّةَ أعوانه، وإسلام مكة كلها تقريبًا إلا هو.
وخرج صفوان مع المسلمين إلى حنين ليرعى أسلحته، وانكسر المسلمون في أول الأمر، ثم أُتبع الانكسار بانتصار مهيب، وجمع المسلمون غنائم لم يسمع بها العرب قبل ذلك، وقام رسول الله سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام بما لم يقم به قائد في تاريخ البشرية؛ إذ وقف يقسِّم الغنائم بكاملها -على كثرتها!!- على الجنود دون أن يحتفظ لنفسه بشيء!
وكان سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام يُعطي المؤلفة قلوبهم من المسلمين مائةً مائةً من الإبل والشياه، وحقَّق المؤلفة قلوبهم من الثروة ما أذهل عقولهم، حتى تنازل السادة عن كبريائهم وعِزَّتهم، وذهبوا يطلبون العطاء المرة تلو المرة! والرسول سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام لا يردُّ سائلاً، ولا يمنع طالبًا.
ومن بعيد يقف صفوان بن أمية متحسِّرًا وهو يشاهد توزيع الغنائم، فهو ما زال من المشركين، وليس له إلا إيجار السلاح.. ولكنْ حَدَثَ في لحظةٍ ما أذهل صفوان، وأذهل المشاهدين للموقف والسامعين عنه، وسيظلُّ مذهلاً للناس إلى يوم القيامة!!
لقد نادى رسولُ الله سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام صفوانَ بن أمية، وأعطاه مائة من الإبل، كما أعطى الزعماء المسلمين من أهل مكة!!
أيتوقع إنسان -أيًّا كان كرمه أو سخاؤه- أن يحدث منه مثل هذا..؟!!
ولم تكن ذلك نهاية الموقف!
لقد وجد رسول الله سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام أن صفوان ما زال واقفًا، ينظر إلى شِعْبٍ من شِعاب حُنين، قد مُلِئ إبلاً وشياه، وقد بَدَتْ عليه علامات الانبهار والتعجُّب من كثرة الأنعام، فقال له سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام في رِقَّة: «أَبَا وَهْبٍ، يُعْجِبُكَ هَذَا الشِّعْبُ؟».
قال صفوان في صراحة شديدة: نَعَمْ.
إنه لا يستطيع أن يترفع وينكر.. إن المنظر باهر حقًّا!!
قال الرسول سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام في بساطة وكأنه يتنازل عن جمل أو جملين: «هُوَ لَكَ وَمَا فِيهِ»!!
أذهلت المفاجأة صفوان، ووضحت أمام عينيه الحقيقة التي ظلت غائبة عنه سنين طويلة، ولم يجد صفوان بن أمية نفسه إلا قائلاً: ما طابت نفس أحد بمثل هذا إلا نفس نبي، أشهد أنه لا إله إلا الله، وأن محمدًا عبده ورسوله!!
وأسلم صفوان سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام في مكانه!!
يقول صفوان بن أمية سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام: والله لقد أعطاني رسول الله سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام، وأعطاني، وإنه لأبغض الناس إليَّ، فما برح يعطيني حتى صار أحبَّ الناس إليَّ!!
أيُّ خير أصاب صفوان سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام..!!
أيُّ خير تحقق لقبيلة بني جُمَح عندما أسلم زعيمها..!!
وأيُّ خير تحقق لمكة..!!
وأيُّ خير تحقق للمسلمين، وقد أضيفت إليهم قوة الزعيم المكي المشهور صفوان بن أمية سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام، والذي حسن إسلامه بعد ذلك، وصار من المجاهدين في سبيل الله؟!
إن كل هذا الخير قد تحقق بوادٍ من الإبل والشياه!
وما هي قيمة هذه الإبل والشياه؟!
إنها إمَّا أن تؤكل أو تموت..
إن الدنيا بكاملها -وليست الإبل والشياه فقط- تفنى وتزول، ولكن الذي لا يزول هو نعيم الجنة، وكم من البشر سيخلد في نعيم الجنة؛ لأنه أُعطى ذات يوم مجموعة من الإبل والشياه!
أليس هذا فهمًا راقيًا من رسول الله سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام لحقيقة الدنيا وحقيقة الآخرة وحقيقة الغنائم وحقيقة البشر؟!
أليس هذا تقديرًا صائبًا من الرسول الحكيم سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام في هذه المقارنة السريعة التي عقدها؟!
الأغنام في مقابل الإسلام..!!
الدنيا في مقابل الآخرة..!!
لقد وجد الرسول سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام أن الأغنام -مهما كثرت- ثمن زهيد جدًّا للإسلام، فهانت عليه، بل هانت عليه الدنيا بكاملها، فأعطاها دون تردُّد، فالدنيا عنده لا تعدل جناح بعوضة، والدنيا عنده قطرة في يَمٍّ واسع، والدنيا عنده أهون من جَدْيٍ أَسَكَّ(مَيِّتٍ)، ولم يكن هذا كلامًا نظريًّا فلسفيًّا، وإنما كان حقيقة رآها كل المعاصرين له سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام بعيونهم، كان واقعًا في حياته، وحياة الصحابة سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام، وحياة من عاملهم من المسلمين وغير المسلمين.
ولم يتبقَّ في يده شيء لنفسه سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام!!
لم يتبق ما يُعَوِّضُ به فقر السنين، وانقضاء العمر، وقد بلغ الستين بل تجاوزها!
لم يحتفظ بشيء، ورأى الناس منه ما جعل عقولهم تطيش، وأفئدتهم تضطرب، فانطلق الأعرابُ يزدحمون عليه سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام يطلبون المال والأنعام لأنفسهم قبل أن تنفد، حتى اضطروه سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام -وهو الزعيم المنتصر والقائد الأعلى- أن يلجأ إلى شجرة، وانتزع الأعراب رداءه، فقال في أدبٍ ورفقٍ، ولينٍ يليق به كنبيٍّ، ويجدر به كمُعَلِّمٍ:
«أَيُّهَا النَّاسُ، رُدُّوا عَلَيَّ رِدَائِي، فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ كَانَ لَكُمْ عِنْدِي عَدَدَ شَجَرِ تِهَامَةَ نَعَمًا لَقَسَّمْتُهُ عَلَيْكُمْ، ثُمَّ لاَ تَجِدُونِي بَخِيلاً، وَلاَ جَبَانًا، وَلاَ كَذَّابًا».
وصدق سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام.. فما كان بخيلاً، ولا جبانًا، ولا كذابًا.
وكما حدث مع الزعماء السابقين، فقد مرَّ سهيل بن عمرو سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام بالتجربة نفسها.



slhpm hgvs,g ugdi hgwghm ,hgsghl hgpgrm hgshfum hgvs,g hgwghm hgshfum slhpm ugdi




 توقيع : اريج المحبة

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الحلقة, الرسول, الصلاة, السابعة, سماحة, عليه, والسلام

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

Forum Jump

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام الحلقة الثالثة اريج المحبة هدي نبينا المصطفى ▪● 22 04-04-2016 07:01 AM
سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام الحلقة الرابعة اريج المحبة هدي نبينا المصطفى ▪● 22 04-04-2016 07:01 AM
سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام الحلقة السادسة اريج المحبة هدي نبينا المصطفى ▪● 19 04-04-2016 06:59 AM
سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام الحلقة الاولى اريج المحبة هدي نبينا المصطفى ▪● 25 03-29-2016 12:27 PM
سماحة الرسول عليه الصلاة والسلام الحلقة الثانية اريج المحبة هدي نبينا المصطفى ▪● 22 03-29-2016 12:27 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 05:37 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Security team

mamnoa 4.0 by DAHOM