لماذا ذُكر آزرُ أبو إبراهيم عليه السلام في القرآن باسمه ؟ - منتديات تراتيل شاعر

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

منتدياتَ تراتيل شاعرَ َ
 
 
     
فَعَالِيَاتْ تراتيل شاعر
                 



العودة   منتديات تراتيل شاعر > ۩۞۩ تراتيـل الاسلاميـة ۩۞۩ > نفحات آيمانية ▪● > الفتاوى الشرعية ▪●

الفتاوى الشرعية ▪● قسم يختص بالفتاوى الشرعية ونقلها عن كبار علماء المسلمين

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 03-22-2016, 01:52 PM
اريج المحبة غير متواجد حالياً
Canada     Female
 
 عضويتي » 1035
 جيت فيذا » Jan 2016
 آخر حضور » 07-22-2016 (11:46 AM)
آبدآعاتي » 51,469
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » اريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond repute
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

sms ~
ربـي
هـب لـروحـي و أرواحـهـم طـمـأنـيـنـة لا تـفـنـى.
 
افتراضي لماذا ذُكر آزرُ أبو إبراهيم عليه السلام في القرآن باسمه ؟







السؤال:
لماذا عندما أسأل أي شيخ عن أسماء أمهات أو آباء بعض الأنبياء يقول لي : إنه لو كان له نفع لذكر في كتاب الله أسماؤهم ، وسؤالي هو : لماذا ذكر اسم أبي إبراهيم آزر ، ولم يذكر اسم أم موسي أو غيرها من الأمهات ؟ وما نفع ذكر اسم أبي إبراهيم آزر ؟
تم النشر بتاريخ: 2016-03-20
الجواب :
الحمد لله
أولا :
لم يعتن القرآن بذكر أسماء كثير من الأعلام ؛ لأنه لا حاجة - غالبا - إلى ذلك ، ولا فائدة ترجى للعبد من وراء معرفة الاسم ، وإنما المقصود: التدبر في القصة المذكورة ، والاعتبار بها ، ومعرفة الحكم الشرعي ، ومعرفة عاقبة المطيعين ، وعاقبة المكذبين ، أما أسماء الأعلام : - فعادة - لا تتعلق بها فائدة .
قال الشنقيطي رحمه الله :
" فِي الْقُرْآنِ الْعَظِيمِ أَشْيَاءُ كَثِيرَةٌ لَمْ يُبَيِّنْهَا اللَّهُ لَنَا وَلَا رَسُولُهُ ، وَلَمْ يَثْبُتْ فِي بَيَانِهَا شَيْءٌ، وَالْبَحْثُ عَنْهَا لَا طَائِلَ تَحْتَهُ ، وَلَا فَائِدَةَ فِيهِ .
وَكَثِيرٌ مِنَ الْمُفَسِّرِينَ يُطْنِبُونَ فِي ذِكْرِ الْأَقْوَالِ فِيهَا بِدُونِ عِلْمٍ وَلَا جَدْوَ ى، وَنَحْنُ نُعْرِضُ عَنْ مِثْلِ ذَلِكَ دَائِمًا ، كَلَوْنِ كَلْبِ أَصْحَابِ الْكَهْفِ ، وَاسْمِهِ ، وَكَالْبَعْضِ الَّذِي ضُرِبَ بِهِ الْقَتِيلُ مِنْ بَقَرَةِ بَنِي إِسْرَائِيلَ ، وَكَاسْمِ الْغُلَامِ الَّذِي قَتَلَهُ الْخَضِرُ ، وَأَنْكَرَ عَلَيْهِ مُوسَى قَتْلَهُ ، وَكَخَشَبِ سَفِينَةِ نُوحٍ مِنْ أَيِّ شَجَرٍ هُوَ، وَكَمْ طُولُ السَّفِينَةِ وَعَرْضُهَا ، وَكَمْ فِيهَا مِنَ الطَّبَقَاتِ ، إِلَى غَيْرِ ذَلِكَ مِمَّا لَا فَائِدَةَ فِي الْبَحْثِ عَنْهُ، وَلَا دَلِيلَ عَلَى التَّحْقِيقِ فِيهِ " انتهى من "أضواء البيان" (3/ 226) .
وقال ابن كثير رحمه الله - بعد أن ذكر ما روي في أسماء أصحاب الكهف-:
" في تَسْمِيَتِهِمْ بِهَذِهِ الْأَسْمَاءِ وَاسْمِ كَلْبِهِمْ نَظَرٌ فِي صِحَّتِهِ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ؛ فَإِنَّ غَالِبَ ذَلِكَ مُتَلَقَّى مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ، وَقَدْ قَالَ تَعَالَى: (فَلا تُمَارِ فِيهِمْ إِلا مِرَاءً ظَاهِرًا) أَيْ: سَهْلًا هَيِّنًا؛ فَإِنَّ الْأَمْرَ فِي مَعْرِفَةِ ذَلِكَ لَا يَتَرَتَّبُ عَلَيْهِ كَبِيرُ فَائِدَةٍ ".
انتهى من "تفسير ابن كثير" (5/ 148) .
ثانيا :
لم يذكر القرآن الكريم امرأة باسمها إلا مريم ابنة عمران رضي الله عنها ؛ لأجل ما حصل لها ولابنها عيسى عليه السلام ، من عظائم الأمور ، وجليل الآيات ؛ ولتنزيهها صراحة عن مقالة اليهود الباطلة فيها ، ولذكر المسيح عليه السلام منسوبا إليها ، نفيا لمقولة النصارى الباطلة فيه ، وادعائهم أنه ابن الله - تعالى الله عما يقولون - .
قال القرطبي رحمه الله :
" لَمْ يَذْكُرِ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ امْرَأَةً وَسَمَّاهَا بِاسْمِهَا فِي كِتَابِهِ إِلَّا مَرْيَمَ ابْنَةَ عِمْرَانَ، فَإِنَّهُ ذَكَرَ اسْمَهَا فِي نَحْوٍ مِنْ ثَلَاثِينَ مَوْضِعًا لِحِكْمَةٍ ذَكَرَهَا بعض الأشياخ، فإن الملوك والأشراف لَا يَذْكُرُونَ حَرَائِرَهُمْ فِي الْمَلَإِ، وَلَا يَبْتَذِلُونَ أَسْمَاءَهُنَّ، بَلْ يُكَنُّونَ عَنِ الزَّوْجَةِ بِالْعِرْسِ وَالْأَهْلِ وَالْعِيَالِ وَنَحْوِ ذَلِكَ، فَإِنْ ذَكَرُوا الْإِمَاءَ لَمْ يُكَنُّوا عَنْهُنَّ وَلَمْ يَصُونُوا أَسْمَاءَهُنَّ عَنِ الذِّكْرِ وَالتَّصْرِيحِ بِهَا، فَلَمَّا قَالَتِ النَّصَارَى فِي مَرْيَمَ مَا قَالَتْ، وَفِي ابْنِهَا ؛ صَرَّحَ اللَّهُ بِاسْمِهَا، وَلَمْ يُكَنِّ عَنْهَا بِالْأُمُوَّةِ وَالْعُبُودِيَّةِ الَّتِي هِيَ صِفَةٌ لَهَا، وَأَجْرَى الْكَلَامَ عَلَى عَادَةِ الْعَرَبِ فِي ذِكْرِ إِمَائِهَا.
وكذلك : فإذا تَكَرَّرَ اسْمُ عِيسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ مَنْسُوبًا لِلْأُمِّ: اسْتَشْعَرَتِ الْقُلُوبُ مَا يَجِبُ عَلَيْهَا اعْتِقَادُهُ مِنْ نَفْيِ الْأَبِ عَنْهُ ، وَتَنْزِيهِ الْأُمِّ الطَّاهِرَةِ عَنْ مَقَالَةِ الْيَهُودِ لَعَنَهُمُ اللَّهُ " انتهى بتصرف يسير من " تفسير القرطبي " (6/ 21) .
ثالثا :
وأما آزر أبو إبراهيم الخليل عليه السلام : فقد ذُكر في القرآن باسمه ، كما قال تعالى : ( وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ آزَرَ أَتَتَّخِذُ أَصْنَامًا آلِهَةً إِنِّي أَرَاكَ وَقَوْمَكَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ ) الأنعام/ 74 .
وقد تكون الحكمة من ذلك : أن اسم أبي ابراهيم (آزر) كان معروفا عند العرب ، فذكره القرآن لشهرته عندهم ، فإنهم كانوا يفتخرون بأنهم من نسل إسماعيل بن ابراهيم عليهما السلام ، فلا شك أنهم كانوا يعرفون نسبه .
قال الطاهر بن عاشور رحمه الله : "ولاشك أنه عرف عند العرب أن أبا إبراهيم اسمه آزر ، فإن العرب كانوا معتنين بذكر ابراهيم عليه السلام ونسبه وأبنائه " .
انتهى من " التحرير والتنوير " (4/310) .
وقد تكون الحكمة أن لابراهيم عليه السلام مواقف متعددة مع أبيه ، قد ذكر القرآن شيئا فيها ، ولا نعلم مثل هذه المواقف لنبي آخر مع أبيه ، كقوله تعالى : (وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلَّا عَنْ مَوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ ) التوبة/ 114 ، وقوله : ( وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَبِيًّا * إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لَا يَسْمَعُ وَلَا يُبْصِرُ وَلَا يُغْنِي عَنْكَ شَيْئًا * يَا أَبَتِ إِنِّي قَدْ جَاءَنِي مِنَ الْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِرَاطًا سَوِيًّا * يَا أَبَتِ لَا تَعْبُدِ الشَّيْطَانَ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلرَّحْمَنِ عَصِيًّا * يَا أَبَتِ إِنِّي أَخَافُ أَنْ يَمَسَّكَ عَذَابٌ مِنَ الرَّحْمَنِ فَتَكُونَ لِلشَّيْطَانِ وَلِيًّا * قَالَ أَرَاغِبٌ أَنْتَ عَنْ آلِهَتِي يَا إِبْرَاهِيمُ لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ لَأَرْجُمَنَّكَ وَاهْجُرْنِي مَلِيًّا * قَالَ سَلَامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيًّا ) مريم/ 41 – 47 .
وقوله : (وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ إِنَّنِي بَرَاءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَ * إِلَّا الَّذِي فَطَرَنِي فَإِنَّهُ سَيَهْدِينِ) الزخرف/ 26، 27 ، وقوله : (قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ إِلَّا قَوْلَ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ وَمَا أَمْلِكُ لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ ) الممتحنة/ 4 .
وروى البخاري (3350) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: ( يَلْقَى إِبْرَاهِيمُ أَبَاهُ آزَرَ يَوْمَ القِيَامَةِ، وَعَلَى وَجْهِ آزَرَ قَتَرَةٌ وَغَبَرَةٌ، فَيَقُولُ لَهُ إِبْرَاهِيمُ: أَلَمْ أَقُلْ لَكَ لاَ تَعْصِنِي، فَيَقُولُ أَبُوهُ: فَاليَوْمَ لاَ أَعْصِيكَ، فَيَقُولُ إِبْرَاهِيمُ: يَا رَبِّ إِنَّكَ وَعَدْتَنِي أَنْ لاَ تُخْزِيَنِي يَوْمَ يُبْعَثُونَ، فَأَيُّ خِزْيٍ أَخْزَى مِنْ أَبِي الأَبْعَدِ؟ فَيَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى: " إِنِّي حَرَّمْتُ الجَنَّةَ عَلَى الكَافِرِينَ، ثُمَّ يُقَالُ: يَا إِبْرَاهِيمُ، مَا تَحْتَ رِجْلَيْكَ؟ فَيَنْظُرُ، فَإِذَا هُوَ بِذِيخٍ (ضبع) مُلْتَطِخٍ، فَيُؤْخَذُ بِقَوَائِمِهِ فَيُلْقَى فِي النَّارِ ) .
فلما تعددت المواقف بينه وبين أبيه في الدنيا والآخرة : ناسب أن يذكر باسمه ؛ لأنه شخصية بارزة ، ومن أكبر المعارضين لخليل الرحمن عليه السلام ، فتتوق النفوس عادة إلى معرفة اسم هذا الأب المشاق المعاند لخليل الرحمن ، مع أنه كان الأولى به أن يفخر بابنه ، ويطيعه ، وينصره ، ويؤيده .
رابعا :
يجب التأدب مع الله تعالى ، وعدم التحكم عليه بشيء ، فلا يقال : لماذا ذكر الله اسم أبي إبراهيم ولم يذكر أبا غيره من الأنبياء ، وكوننا لا نعلم الحكمة أو فائدة ذكر اسم أبي ابراهيم (آزر) دون غيره لا يعني ذلك أنه لا حكمة له أو لا فائدة لذكره ، فالله تعالى حكيم ، لا يفعل شيئا إلا لحكمة عظيمة ، قد نعلمها وقد لا نعلمها ، ولذلك قال الله تعالى : (لا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ) وذلك لكمال حكمه وعلمه وعدله .
قال السعدي رحمه الله في تفسيره (ص 521) :
"(لا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ) لعظمته وعزته، وكمال قدرته، لا يقدر أحد أن يمانعه أو يعارضه، لا بقول، ولا بفعل، ولكمال حكمته ووضعه الأشياء مواضعها، وإتقانها، أحسن كل شيء يقدره العقل، فلا يتوجه إليه سؤال، لأن خلقه ليس فيه خلل ولا إخلال.
(وَهُمْ) أي: المخلوقين كلهم (يُسْأَلُونَ) عن أفعالهم وأقوالهم، لعجزهم وفقرهم، ولكونهم عبيدا، قد استحقت أفعالهم وحركاتهم فليس لهم من التصرف والتدبير في أنفسهم، ولا في غيرهم، مثقال ذرة" انتهى .
والله تعالى أعلم .

موقع الإسلام سؤال وجواب



glh`h `E;v N.vE Hf, Yfvhidl ugdi hgsghl td hgrvNk fhsli ? gfk Havs hgsghl hgrvNk `E;v fhsli ugdi




 توقيع : اريج المحبة

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لماذا, لبن, أشرس, السلام, القرآن, ذُكر, باسمه, عليه, إبراهيم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

Forum Jump

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لماذا؟أصبح القرآن مهجوراً دلع نرجسي نفحات آيمانية ▪● 38 02-24-2016 05:52 PM
مقام خديجة رضي الله عنها عند النبي صلى الله عليه وسلم _د. إبراهيم بن فهد رحيل المشاعر هدي نبينا المصطفى ▪● 23 12-19-2015 01:42 AM
لماذا وردت كلمة (إبراهيم) في سورة البقرة بدون ياء وفى باقي سور القران الكريم بالي رحيل المشاعر نفحات آيمانية ▪● 28 12-19-2015 01:13 AM
مقام سيدنا إبراهيم عليه السلام MS HMS تَرآثِيـاتْ ▪● 11 06-25-2015 04:36 PM
لماذا خص إبراهيم عليه السلام بالذكر في التشهد ؟ آلـريم آللعوبَ هدي نبينا المصطفى ▪● 13 04-04-2015 07:58 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 11:10 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Security team

mamnoa 4.0 by DAHOM