03-12-2016, 11:34 AM
|
|
|
|
|
جايبلي سلام من بلد الحب لبنان
|
|
|
|
[
لبنان
نبذة
هي إحدى الدول العربية الواقعة في الشرق الأوسط في غرب القارة الآسيوية. تحدها سوريا من الشمال والشرق، وفلسطين المحتلة - إسرائيل منالجنوب، وتطل من جهة الغرب على البحر الأبيض المتوسط. هو بلد ديمقراطي جمهوري طوائفي غني بتعدد ثقافاته وتنوع حضاراته. معظم سكانه من العرب المسلمينوالمسيحيين. وبخلاف بقية الدول العربية هناك وجود فعال للمسيحيين في الحياة العامة والسياسية. هاجر وانتشر أبناؤه حول العالم منذ أيام الفينيقيين، وحالياً فإن عدد اللبنانيين المهاجرين يقدر بضعف عدد اللبنانيين المقيمين.
واجه لبنان منذ القدم تعدد الحضارات التي عبرت فيه أو احتلت أراضيه وذلك لموقعه الوسطي بين الشمال الأوروبي والجنوب العربي والشرق الآسيوي والغرب الأفريقي، وكانت هذه الوسطية سبباً لتنوعه وفرادته مع محيطه وفي الوقت ذاته سبباً للحروب والنزاعات على مر العصور تجلت بحروب أهلية ونزاع مصيري مع إسرائيل.[7] ويعود أقدم دليل على استيطان الإنسان في لبنان ونشوء حضارة على أرضه إلى أكثر من 7000 سنة.[
في القدم، سكن الفينيقيون أرض لبنان الحالية مع جزء من أرض سوريا وفلسطين، وهؤلاء قوم ساميون اتخذوا من الملاحة والتجارة مهنة لهم، وازدهرت حضارتهم طيلة 2500 سنة تقريبًا (من حوالي سنة 3000 حتى سنة 539 ق.م). وقد مرّت على لبنان عدّة حضارات وشعوب استقرت فيه منذ عهد الفينيقين، مثل المصريين القدماء،الآشوريين، الفرس، الإغريق، الرومان، الروم البيزنطيين، العرب، الصليبيين، الأتراك العثمانيين، فالفرنسيين.
وطبيعة أرض لبنان الجبلية الممانعة كمعظم جبال بلاد الشام كانت ملاذًا للمضطهدين في المنطقة منذ القدم، وفي الوقت ذاته صبغت مناخه وجمال طبيعته التي تجذب السياح من البلاد المحيطة به مما أنعش اقتصاده حتى في أحلك الأزمات، فاقتصاده يعتمد على الخدمات السياحية والمصرفية التي تشكّل معاً أكثر من 65% من مجموع الناتج المحلي.
يعتبر لبنان أحد أكثر المراكز المصرفية أهمية في آسيا الغربية، ولمّا بلغ ذروة ازدهاره أصبح يُعرف "بسويسرا الشرق"،[9] لقوة وثبات مركزه المالي آنذاك وتنوعه، كما استقطب أعدادا هائلة من السياح لدرجة أصبحت معها بيروت تعرف بباريس الشرق. بعد نهاية الحرب الأهلية جرت محاولات عديدة ولا تزال لإعادة بناء الاقتصاد الوطني والنهوض به من جديد وتطوير جميع البنى التحتية،[10] وقد نجح البعض منها، فقد تفادت معظم المصارف اللبنانية الوقوع في متاهة الأزمة الاقتصادية العالمية لسنة 2007 التي أثرت في معظم الشركات والمصارف حول العالم، وفي سنة 2009 شهد لبنان نموًا اقتصاديًا بنسبة 9% على الرغم من الركود الاقتصادي العالمي، واستقبل أكبر عدد من السياح العرب والأوروبيين في تاريخه.
ويشتهر لبنان بنظامه التربوي الرائد والعريق في القدم الذي يسمح بإنشاء مؤسسات تعليمية من مختلف الثقافات ويشجع التعليم بلغات مختلفة بالإضافة للعربية. وكان لأبنائه دورٌ كبير في إثراء الثقافات العربية والعالمية في مجالات العلوم والفنون والآداب وكانوا من رواد الصحافة الإعلام في الوطن العربي.
العملة قديما
بيروت ام الشرائع
ان ما قدمه اللبنانيون من خدمات للحضارة العالمية والتي بدأ بها الكنعانيون / الفينيقيون لم بنته امرها في العالم القديم بل استمرت الى الفترة الهلّينية . فاننا نجد في قائمة الفلاسفة الهلينيين ، ولا سيما في قائمة الفلاسفة الرواقيين واصحاب الفلسفة الافلاطونية المستحدثة ، كما سيبدو فيما بعد ، فلاسفة من اصل لبناني يعدون من اشهر الفلاسفة ومن ابعدهم اثراً . ونحن نعلم ان الارث الحضاري البارز الذي خلفه الاغريق للحضارة العالمية كان فلسفتهم . وقد اتم الاباطرة الرومانيون الذين تحدروا من اصل لبناني بناء اعظم هيكل في العالم على ارض لبنانية : هيكل بعلبك ، مدينة الشمس كما كان يعرفها الغرب ( Heliopolis ) . فان آثار هذا الهيكل تفوق يعظمتها وروعتها اية آثار اخرى خلفها الرومان بما في ذلك آثار رومة ذاتها .
وقد كانت بيروت ، عاصمة لبنان اليوم ، مركزاً لمعهد الحقوق . وقد ظل هذا المعهد المشهور ، الى ان دمرت المدينة في الزلزال الذي وقع في اواسط القرن السادس الميلادي ، يحتفظ بالمقام الاول بين جميع المعاهد الشبيهة به في الولايات الرومانية باجمعها . وقد كان من بين الحقوقيين الذين اسهموا احسن اسهام في وضع التشريع المشهور المعروف بتشريع يوستنيانوس استاذان من اساتذة معهد بيروت وهما بابنيان واولبيان . ونحن نعلم ان القانون كان المفخرة العظيمة التي خلفها الرومان للحضارة العالمية . وها ان يوستنيانوس يخلع على بيروت ( Berytus ) لقب ” ام الشرائع ومرضعتها ” .
وقد ازدهرت في العصور المتوسطة جاليات سورية لبنانية من تجار وصناعيين في كثير من المدن الاوروبية : في اوستيا (Ostia ) ومرسيليا وبوردو ، وذلك للمقايضة بين بضائع الشرق والغرب على غرار ما كان يفعله الفينيقيون اسلافهم . ولبنان اليوم ***نان امس : جمهورية تتألف في الدرجة الاولى من تجار ورجال اعمال . فان الواحد منا عندما تطأ قدمه سواحل لبنان لا يتمالك عن الشعور بأن ذلك الجو التجاري الفينيقي هو هو جو ذاك الساحل الذي كان يزخر بالنشاط والحركة والحيوية . تلك الصفات التي كانت تتصف بها الحياة الفينيقية من حب الاستطلاع واعجاب بالرائع . وتشوف الى المجهول ، لم تخب على ممر الاجيال ، وذلك الدفق من الحيوية لم يهمد . فان جاليات من احفاد الفينيقيين تعيش في القاهرة وفي باريس وفي مانشستير ونيويورك وسان باولو وبونس ايريس وسدني وفي كثير من المدن غيرها . وفي القرن التاسع عشر كان اللبنانيون اول شعب من الشعوب العربية التي استجابت بكل قواها ومشاعرها الى الحوافز المتدفقة عليهم من الغرب .
وقد كان تجاوب لبنان مع الغرب سريعاً وشديداً . فقد تناول زخم الغرب العنيف جميع حقول الحياة : في اساليب التجارة والصناعة ، في العلم والافكار الجديدة ، في اساليب الحكم والتربية ، وفي المؤسسات الاجتماعية والسياسية الحديثة . وقد كان لبنان اشبه بجسر انتقلت عليه هذه الاساليب الغربية العصرية وهذه الافكار الجديدة والمؤسسات الاجتماعية وتجاوزته الى سائر لقطار العالم العربي الذي كان انذاك في حالة سبات . وقد تجسدت من تلك الافكار الجديدة الوافدة على لبنان من الغرب فكرتان حيويتان بارزتان : القومية والديمقراطية . فقد كان لبنان السبّاق في اعلان ذاته جمهورية . واول نظرة القتها سورية وفلسطين والعراق على العالم الغربي كانت من خلال النافذة اللبنانية .
جميع هذه الصفات – الجغرافية والتاريخية والثقافية – تدل على ان لبنان يتميز بذاتية تبرر دراسته دراسة مستقلة رغم ان مساحته لا تتناسب وعظم مقامه . وقديماً اشار ” ابو التاريخ ” هيرودوتس الى اهمية البلدان الصغيرة بقوله :
” انني سأهتم بالبلدان الصغيرة اهتمامي بالكبيرة منها ذلك لان اكثر الامم اتي كانت في سالف الزمان عظيمة اصبحت صغيرة ، والامم العظيمة في يومنا هذا كانت في سالف الزمان صغيرة . ولاني موقن بان اقدار البشر عرضة للتغييّر الدائم فلن افرّق في دراستي هذه بين امة كبيرة وامة صغيرة .”
صور من العاصمة اللبنانية بيروت
بيروت تلك المدينة اللبنانية التي تجاوز عدد سكانها 2 مليون نسمة حسب احصائيات عام 2007.
و تعتبر بيروت عاصمة جمهورية لبنان والتي عانت من حروب كادت تمزقها..
اليوم سنأخذكم برحلة فيها بطرح بعض الصور لها قديماً و حديثاً
صور من بيروت القديمة
صورة لفتى يعمل ماسح احذية في العاصمة بيروت في العام 1950م.
صورة لفتى يعمل ماسح احذية في العاصمة بيروت في العام 1950م.
مطار بيروت الدولي قديماً عام 1967م.
صورة مطار بيروت الدولي تم التقاطها عام 1967م.
احدى الصور القديمة لوسائل النقل التي تستخدم في شوارع بيروت.
بائع الغاز يجوب شوارع بيروت فوق عربتة التي يجرها حصان.
بائع الغاز يجوب شوارع بيروت فوق عربتة التي يجرها حصان
Continental Hotel Zaytouneh st George bay
من النجوم الكبار و الكل بيعرفهم اكيد
جبران خليل جبران (1883 - 1931)
لكم لبنانكم و معضلاته ، و لي لبناني وجماله .
هذا ما قاله جبران خليل جبران منذ ما يقرب من مئة عام و كانه يكتبه لهذا الزمان !!!!!!!!!!!
ريمون إميل إده (1913 – 2000) كان عضو في البرلمان اللبناني من عام 1953
من الشمال سعيد عقل و تالت واحد شوشو علاء الدين عاصي الرحباني و عبد الغني طليس
شارل حبيب مالك (1906 - 1987) هو سياسي ودبلوماسي ومفكر لبنانيأرثودكسي. كان العربي الوحيد الذي شارك في صياغة وإعداد الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في ديسمبر 1948 بصفته رئيس المجلس الاقتصادي والاجتماعي التابع للأمم المتحدة. شغل منصب وزير الخارجية بين نوفمبر 1956 وسبتمبر 1958. كما شغل منصب وزير التربية والفنون الجميلة من نوفمبر 1956 حتى أغسطس 1957 في حكومة سامي الصلح في عهد الرئيس كميل شمعون. ترأس الجمعية العامة للأمم المتحدة بين عامي 1958 و 1959. ساهم في بدايات الحرب الأهلية اللبنانية في تأسيس الجبهة اللبنانية وكان من أبرز منظريها مع الدكتور فؤاد أفرام البستاني. وقد كان الوحيد بين أقطابها الذي لا ينتمي إلى الطائفة المارونية. توفي في بيروت في 28 ديسمبر1987م بعد صراع مع مرض السرطان.
وغيرهم و الكثيرر
هو الرابط السري والأبدي الذي يربط "شعوب" هذا البلد الواحد. لكن أين أصبح اليوم الزي التقليدي لهذا الفلكلور؟ ومَن مِن اللبنانيين حافظ عليه؟
من يتحدث عن الزي التقليدي من التراث اللبناني لا بد أن تخطر في باله صورة الرجل الذي يلبس الشروال.
وكلمة "سروال" مستمدة كذلك من اللغة الآرامية. في تلك الحضارة كان "السروال" عبارة عن لباس خاصّ، انتقل لاحقا الى العرب بواسطة الفرس، الذين سمّوه "الشلوار"، ومن الفرس إلى العرب صار اسمه "الشروال".
ولايزال الكثير من أجدادنا يرتدون "الشروال"، خصوصاً في المناطق الجبلية من سوريا ولبنان والعراق. إذ يتركز ارتداء هذا اللباس في سوريا بين الساحل وجبل العرب، وفي لبنان بشكل عام في الأرياف، وفي العراق يتركّز بشماله.
يختلف بعض الشيء بين منطقة وأخرى. والمشترك، كما يظهر من أماكن ارتدائه، أنّه لباس الجبال والفلاحين والريفيين، نظراً لأنّه لباس فضفاض، ما يُسهّل حركة من يلبسه وتنقله ضمن المناطق الوعرة.
الشروال يلبس بدل البنطلون. وله أشكال عدّة، وإن كان في جبل العرب أكثر اتساعاً. خصوصاً "السرج". فهو في المنطقة الساحلية وفي لبنان منكمش إلى حد ما، ويكون لونه أسود في الأغلب. والأبيض منه يلبس أثناء النوم وفي فترات الراحة.
في يومنا هذا لا نرى الشروال ذي اللون الأسود والصدرية المزخرفة إلّا في المطاعم اللبنانية، حيث يلبسه من يقدّم النراجيل في محاولة لتقديم الصورة التراثية اللبنانية وإسعاد السياح طالبي القهوة و"الأركيلة".
واليوم أُدخل الشروال الى الأزياء الخاصة بالمرأة والى كل من تنشد الراحة والحريّة ولفت الأنظار. فالمرأة أكثر جرأة في ارتداء تصاميم ذكوريّة. الزي اللبناني
لهون بكتفي من لبنان القديم لان في شغلات كتيره
بس اختصرت الكثير كي لا اطيل |
|
|
|
|
[hdfgd sghl lk fg] hgpf gfkhk 1 or lahv;m gfkhk hgpf h[lg eg[ [hdfgd sghl
آخر تعديل MS HMS يوم
03-12-2016 في 11:45 AM.
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 11:54 AM
|