يقال إنه كان ساحر في الهند هندوسي معروف بقوة سحره، وكان متفق مع أحد تجار العقارات بأنه كلما أُوعجب التاجر بمسكن طلب من الساحر عمل سحر لساكني المنزل، لكي يهربوا منه..
وصدفة أُعجب التاجر بمنزل، وطلب من الساحر إخلائه بسرعة، حتى يشتري البيت بسعر قليل.. ومارس الساحر كل أنواع سحره، ولم يخرج صاحب المنزل.. لذلك قرر الساحر الذهاب بنفسه لصاحب المنزل، وكان يعتقد أن صاحب المنزل ساحر أقوى منه..
فصارحه بالحقيقة، وسأله : كيف أنه لم يؤثر السحر فيه؟!..
فقال له صاحب المنزل : وتكون على ديني؟..
قال : نعم..
قال : وتترك عملك؟..
قال : نعم..
فقال له : إني كل يوم أقرأ آية الكرسي على نفسي وأطفالي، وهذا هو سحري..
فأسلم الساحر، وغير اسمه من جابور إلى محمد.
فتاه عمرها 14 سنه وهي عائده من المدرسه على اقدامها وقفت بجنبها سياره ونزل شخص منها وحمل الفتاة ووضعها في شنطة السياره
ثم ذهب بها الى الثمامه واوقف السياره حاول فتح الشنطه ولكن لم يستطع حاول اكثر من مره ولكن دون جدوى
ثم ذهب بالسياره الى ورشه في احدى محطات الثمامه وحاولوا فتحها ولكن لم يستطيعوا واستغربوا العمال من احكام اغلاق شنطة السيارة وكأنها ملحمه تلحيم
اتى المغرب والبنت في الشنطه .. خاف الخاطف ان تموت البنت من الاختناق ففكر واخذ القرار ان يذهب بها الى قسم الشرطه ويسلم نفسه قبل ان تموت البنت
ذهب للشرطه وسلم نفسه حاولوا رجال الشرطه فتح الشنطه ولم يستطيعوا فقال واحد منهم كلمو شيخ يجي يقرأ عليها ويفتحها
وفعلا جاء شيخ معروف في حي الروضه وقرأ على الشنطه وفجأة فتحت الشنطه وكانت البنت تتمتم بكلمات
فقال لها الشيخ ماذا كنتي تفعلين بعدما وضعك الخاطف في الشنطه قالت كنت اقرأ اية الكرسي والمعوذات ولم اقف عنها ابدا
وامي علمتني اني اذا كنت في مشكله ان اقرأ اية الكرسي والمعوذات
سبحان الله
من كان مع ﺂلله كان ﺂلله معه
ومن كان يحب ﺂلله كان ﺂلـله يحبه