|
|
|
|
هدي نبينا المصطفى ▪● عليه افضل الصلاه والتسليم قِسِمْ خاص للدّفاعْ عنْ صفْوة و خيْر خلقِ الله الرّسول الكريمْ و سِيرَته و سيرة أصحابِهِ الكِرامْ و التّابعينْ |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
01-26-2016, 08:54 PM | #11 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
رد: علي بن أبي طالب رضي الله عنه
اقتباس:
وقد أدرك الخليفة خدعتهم وحذر جنوده منها وأمرهم بالاستمرار في القتال، لكن فريقا من رجاله، اضطروه للموافقة على وقف القتال وقبول التحكيم، بينما رفضه فريق آخر. وفي رمضان عام 37 هجري اجتمع عمر بن العاص ممثلا عن معاوية وأهل الشام، وأبو موسى الأشعري عن علي وأهل العراق، واتفقا على أن يتدارسا الأمر ويعودا للاجتماع في شهر رمضان من نفس العام، وعادت قوات الطرفين الى دمشق والكوفة، فلما حان الموعد المتفق عليه اجتمعا ثانية، وكانت نتيجة التحكيم لصالح معاوية. اولا.. يوحد الكثير من الروايات عن الموقعه ثانيا .. معاويه رضى الله عنه لم يكن طالب الخلافه فكان يطلب بقتله عثمان بن عفان رضى الله عنه ولهذا كان القتال ثالثا .. وقف القتال كان لوقف دماء المسلمين وكانت نصيحه من العقلاء الذين لم يشاركون فى القتال رابعا .. على ومعاويه وعمرو رضى الله عنهم من اصحاب رسول الله عليه افضل الصلاه والسلام فلم يكن المكر والخداع من صفاتهم خامسا .. قال رسول الله عليه افضل السلام والصلاه فى عمرو ابن العاص اسلم الناس وامن عمرو بن العاص سادسا .. كل الروايات عن الواقعه من الشيعه سابعا... لم يذكر احد ان ما قام به معاويه هو خدعه لا على او غيره ثامنا ... قال الله تعالى تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ ۖ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ ۖ وَلَا تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ (134) بارك الله فيك ونفع بك حفظك الله ورعاك ... نور الله قلبك بالإيمان وطاعة الرحمن وأدخلك الجنان
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
الساعة الآن 10:45 PM
|