حديث أول ما يحاسب الناس به يوم القيامة من أعمالهم الصلاة - منتديات تراتيل شاعر

 ننتظر تسجيلك هـنـا


( تراتيل شاعر )
 
 
     
فَعَالِيَاتْ تراتيل شاعر
                 


العودة   منتديات تراتيل شاعر > ۩۞۩ تراتيـل الاسلاميـة ۩۞۩ > هدي نبينا المصطفى ▪●

هدي نبينا المصطفى ▪● عليه افضل الصلاه والتسليم قِسِمْ خاص للدّفاعْ عنْ صفْوة و خيْر خلقِ الله الرّسول الكريمْ و سِيرَته و سيرة أصحابِهِ الكِرامْ و التّابعينْ

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 01-23-2016, 11:57 PM
ذبحني غلاك غير متواجد حالياً
 
 عضويتي » 660
 جيت فيذا » Jul 2015
 آخر حضور » 11-06-2021 (09:15 PM)
آبدآعاتي » 557
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » ذبحني غلاك تهانينا تقييمك ولا اروع نحن نفتخر فيك في تراتيل شاعرذبحني غلاك تهانينا تقييمك ولا اروع نحن نفتخر فيك في تراتيل شاعرذبحني غلاك تهانينا تقييمك ولا اروع نحن نفتخر فيك في تراتيل شاعرذبحني غلاك تهانينا تقييمك ولا اروع نحن نفتخر فيك في تراتيل شاعر
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

 
افتراضي حديث أول ما يحاسب الناس به يوم القيامة من أعمالهم الصلاة






حديث يحاسب الناس القيامة أعمالهم
الصلاةُ صلةٌ بين العبد وربه، تجعلُ الإنسان منتبهًا إلى هُوِيَّته الحقيقية؛ وهي أنه عبدٌ مملوك لله رب العالمين! ، فإذا شغلته الدنيا بمُلهياتها، جاءت الصلاة وذكَّرَتْه من جديد بعبوديته لربه! ولو لم يشرع الله تعالى الصلاة لاستمر الإنسان في طغيانه وغفلته حتى يقسو قلبه ثم يموت!
وفي الصلاة يجد المسلم لذةَ مناجاة ربه، فيطمئن قلبه، وتقر عينه، وينشرح صدره، ويرتاح من هموم الدنيا وآلامها.
وفي الصلاة قيامٌ وجلوسٌ وركوع وسجود وقراءة قرآن، ورغم أن هذه أعمال تقوم بها الجوارح إلا أن لها ارتباطًا وثيقًا بالقلب؛ من حيثُ تعظيمُه لله تعالى وتكبيره وخشيته ومحبته وحمده وشكره واستغفاره وسؤاله والتذلل له والثناء عليه.
معنى الصلاة في اصطلاح الفقهاء:
الصلاة في اصطلاح الفقهاء تطلق على أقوال وأفعال مخصوصة، تُفتتح بالتكبير وتختتم بالتسليم.
تاريخ مشروعيتها:
الصلاة من العبادات التي أمر الله تعالى بها في جميع الشرائع قبل الإسلام، فلَم تخلُ منها شريعة رسولٍ من رسل الله؛ فقد عرفتها الحنيفيةُ التي بُعث بها إبراهيم عليه السلام، وعرفها أتباع موسى عليه السلام، وقال الله تعالى عن نبيِّه إسماعيل عليه الســـلام: {وكان يأمر أهله بالصلاة والزكاة وكان عند ربه مرضيًا} [مريم:55]، وقال سبحانه على لسان عيسى عليه السلام: {وأوصاني بالصلاة والزكاة ما دُمت حيًا} [مريم:31].
وقد فرضها الله تعالى على نبيه محمدٍ صلى الله عليه وسلم خاتمِ الرسل قبل الهجرة، ليلةَ أسريَ به إلى بيت المقدس ثم عرج به إلى السماء، وذلك بخلاف سائر الشرائع التي فُرِضت ورسول الله صلى الله عليه وسلم على الأرض، فدل ذلك على عظمتها وتأكُّدِ وجوبها ومكانتها عند الله تعالى.
الصلوات المفروضة:
كَتَبَ الله تعالى على كل مسلم مُكَلَّفٍ خمسَ صلواتٍ في اليوم والليلة، وهي: الصبح والظهر والعصر والمغرب والعشاء.
وكان الله تعالى قد فرض على نبيه صلى الله عليه وسلم و على سائرِ المسلمين خمسين صلاة في اليوم والليلة، ثم خففها الله عز وجل إلى خمس صلوات، فهنَّ خمسٌ في الأداء والفعل وخمسون في الأجر.
روى البخاري ومسلم في صحيحيهما في حديث الإسراء والمعراج أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (فُرج عن سقف بيتي وأنا بمكة، فنزل جبريل صلى الله عليه وسلم، ففرج صدري، ثم غسله بماء زمزم، ثم جاء بطست من ذهب ممتلئ حكمة وإيمانًا، فأفرغه في صدري، ثم أطبقه، ثم أخذ بيدي، فعرج بي إلى السماء الدنيا، ... ثم عُرج بي حتى ظهرتُ لمستوىً أسمعُ فيه صريف الأقلام، ففرض الله عز وجل على أمتي خمسين صلاة، فرجعت بذلك، حتى مررت على موسى، فقال: ما فرض الله لك على أمتك؟ قلت: فرض خمسين صلاة، قال: فارجع إلى ربك؛ فإن أمتك لا تطيق ذلك، فراجعت، فوضع شَطرها، فرجعت إلى موسى، قلت: وَضَعَ شطرها، فقال: راجع ربك؛ فإن أمتك لا تطيق، فراجعت، فوضع شطرها، فرجعت إليه، فقال: ارجع إلى ربك؛ فإن أمتك لا تطيق ذلك، فراجعته، فقال: هي خمس، وهي خمسون، لا يبدل القول لدي).
أدلة مشروعيتها:
ثبتت مشروعية الصلاة بآيات كثيرة من كتاب الله تعالى، وبأحاديث كثيرة من سنة رسوله صلى الله عليه وسلم.
فمن القرآن: قول الله تعالى: {إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابًا موقوتًا} [النساء:103]، أي لازمة في الأوقات المخصوصة التي بيَّنها رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله وفعله. وقوله تعالى: {وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ} [البينة:5]، وقوله سبحانه: {وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ} [البقرة:43]، وقوله جل شأنه: {قُلْ لِعِبَادِيَ الَّذِينَ آمَنُوا يُقِيمُوا الصَّلَاةَ} [إبراهيم:31].
ومن السنة: حديث الإسراء والمعراج السابق، وما رواه البخاري ومسلم في صحيحيهما عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما: أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث معاذًا رضي الله تعالى عنه إلى اليمن، فقال: (ادعهم إلى شهادة أن لا إله إلا الله، وأني رسول الله، فإن هم أطاعوا لذلك، فأعلمهم أن الله قد افترض عليهم خمس صلوات في كل يوم وليلة ...).
وفي الصحيحين أيضًا عن طلحة بن عبيد الله رضي الله تعالى عنه أنَّ أعرابيًا جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ثائرَ الرأس، فقال: يا رسول الله أخبرني ماذا فرض الله علي من الصلاة؟ فقال: (الصلوات الخمس إلا أن تطوع شيئًا).
مكانة الصلاة:
الصلاة هي عمادُ الدين، وهي آكدُ أركان الإسلام بعد الشهادتين، وهي رأسُ العبادات البدنية، وهي واجبة على كل مسلم مهما كانت الأحوال؛ في حال الأمن والخوف، وفي حال الصحة والمرض، وفي حال الحضر والسفر، وهي أولُ ما يحاسب عليه الناس يومَ القيامة، قال صلى الله عليه وسلم: (إن أولَ ما يحاسب الناس به يوم القيامة من أعمالهم الصلاة، قال يقول ربنا جل وعز لملائكته وهو أعلم: انظروا في صلاة عبدي؛ أتمَّها أم نَقصها؟ فإن كانت تامة كُتبت له تامة، وإن كان انتقص منها شيئًا قال: انظروا هل لعبدي من تطوع؟ فإن كان له تطوع قال أتموا لعبدي فريضته من تطوعه، ...) رواه أبو داود.
وقد بوَّب الإمام ابن حبان في صحيحه قائلاً: "ذكر الخبر الدال على أن الصلاة الفريضة أفضل من الجهاد الفريضة"، ثم أوْرَد تحت هذا الباب حديثًا عن عن عبد الله بن عمرو رضي الله تعالى عنهما: أن رجلاً جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فسأله عن أفضل الأعمال، قال: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (الصلاة)، قال: ثم مه؟ قال: (ثم الصلاة)، قال: ثم مه؟ قال: (ثم الصلاة)، ثلاث مرات، قال: ثم مه؟ قال: (ثم الجهاد في سبيل الله).
وإذا أدى العبدُ الصلاةَ أداءً سليمًا، فإنها تهديه إلى الصواب، وتمنعه من المعاصي، وتنهاه عن الفحشاء والمنكر، وتكون سببًا لتكفير سيئاته؛ فقد روى الإمام أحمد في مسنده عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (الصلاةُ المكتوبةُ إلى الصلاة التي بعدها، كفارةٌ لما بينهما).
وروى البخاري ومسلم في صحيحيهما عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه أيضًا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (أرأيتم لو أن نهرًا بباب أحدكم يغتسل منه كل يوم خمسَ مرات، هل يبقى من درنه شيء؟) قالوا: لا يبقى من درنه شيء، قال: (فذلك مَثَلُ الصلوات الخمس، يمحو الله بِهِنَّ الخطايا) والدَّرَنُ: الوسَخ، والمراد هنا الدرن المعنوي وهو الذنوب.
وعن عثمان بن عفان رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (مَن أتمَّ الوُضوء كما أمره الله تعالى، فالصلوات المكتوبات كفارات لما بينهن) رواه مسلم.
ولو ذهبنا نتتبعُ الأحاديثَ التي فيها فضل الصلاة ومنزلتها من دين الإسلام؛ لطال بنا المقام، وفيما ذُكر كفاية وغنية لأولي الألباب.

اللهم إن اصبت فمنك وحدك وإن اخطأت فمني ومن الشيطان



p]de H,g lh dphsf hgkhs fi d,l hgrdhlm lk Hulhgil hgwghm H,g hgwghm hgkhs hgrdhlm dphsf p]de




 توقيع : ذبحني غلاك

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أعمالهم, أول, الصلاة, الناس, القيامة, يحاسب, حديث, يوم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

Forum Jump

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
السعودية توجه ضربة قوية لقياديين بحزب الله بعد أعمالهم الإرهابية~ فاتن مُوجز آلآنبآء ▪● 13 11-28-2015 08:28 AM
بالصور .. طرق مدهشة للكسالى لأداء أعمالهم شافي ضوء الصور Pictures ▪● 22 09-24-2015 10:44 AM
أبعَدُ الناس مجلسًا من رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم القيامة بنت ذاك الامير ♣️ هدي نبينا المصطفى ▪● 33 08-23-2015 08:28 AM
أقسام الناس في الصلاة خمسة فمن أي الأقسام أنت ( صورة ) ڤَيوُلـآ نفحات آيمانية ▪● 20 04-25-2015 02:02 AM
حديث أثقل الصلاة على المنافقين شموخ وايليه هدي نبينا المصطفى ▪● 10 02-11-2015 11:02 PM


الساعة الآن 01:24 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Security team

mamnoa 4.0 by DAHOM