ما يرتكبة القلب من كبائر - منتديات تراتيل شاعر

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

منتدياتَ تراتيل شاعرَ َ
 
 
     
فَعَالِيَاتْ تراتيل شاعر
                 



العودة   منتديات تراتيل شاعر > ۩۞۩ تراتيـل الاسلاميـة ۩۞۩ > نفحات آيمانية ▪●

نفحات آيمانية ▪● (يهتم بشؤؤن ديننا الإسلامي الحنيف)

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 01-10-2016, 04:16 PM
ملاك الورد غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
 
 عضويتي » 716
 جيت فيذا » Aug 2015
 آخر حضور » 09-10-2018 (11:02 PM)
آبدآعاتي » 500,671
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » ملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond reputeملاك الورد has a reputation beyond repute
مشروبك   freez
قناتك max
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera:

My Flickr My twitter

sms ~
من جنون عشقــــي...
أحلم بك كل ليله....
وحين أستيقظ
أجد رائحة عطـــرك
تملاء سريرى ووسادتى
بل كل أركــان غرفتي
فيزيد إشتياقــــى إليك
 
افتراضي ما يرتكبة القلب من كبائر





بسم الله الرحمن الرحيم

ما يرتكبة القلب من كبائر


من كتاب الكبائر لشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"إن الله لا ينظر إلى صوركم وأموالكم ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم" رواه مسلم.
وعن النعمان بن بشير رضي الله عنه مرفوعا:

"ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله؛ ألا وهي القلب"
رواه البخاري ومسلم.




يرتكبة القلب كبائر

الكبر

وقول الله تعالى:

{إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَنْ كَانَ مُخْتَالاً فَخُوراً}

وقول الله تعالى:

{فَلَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ}.
عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

"لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر.

فقال رجل: يا رسول الله، إن الرجل يحب أن يكون ثوبه حسنا ونعله حسنة.

قال: إن الله جميل يحب الجمال. الكبر بطر الحق، وغمط الناس" رواه مسلم.


وروى البخاري عن حارثة بن وهب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:

"ألا أخبركم بأهل النار؟ كل عتل جواظ مستكبر".

العتل: الغليظ الجافي، والجواظ قيل: المختال الضخم، وقيل القصير البطين،

وبطر الحق: رده إذا أتاك، وغمط الناس: احتقارهم.

ولأحمد وصححه ابن حبان من حديث أبي سعيد رفعه:

"من تواضع لله درجة رفعه الله درجة، حتى يجعله في أعلى عليين.

ومن تكبر على الله درجة وضعه الله درجة، حتى يجعله في أسفل سافلين".
وللطبراني عن ابن عمر رفعه:

"إياكم والكبر، فإن الكبر يكون في الرجل وعليه العباءة" رواته ثقات.



يرتكبة القلب كبائر

العجب

وقول الله تعالى:

{وَالَّذِينَ هُمْ مِنْ عَذَابِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ}

روي عن ابن مسعود رضي الله عنه أنه قال: "الهلاك في اثنتين: القنوط والعجب".
عن أبي بكرة رضي الله عنه أن رجلا ذُكر عند النبي صلى الله عليه وسلم فأثنى عليه رجل خيرا،

فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ويحك قطعت عنق صاحبك. يقوله مرارا.

ثم قال: إن كان أحدكم مادحا لا محالة فليقل: أحسبه كذا وكذا، إن كان يرى أنه كذلك، وحسيبه الله،

ولا يزكي على الله أحدا"

رواه البخاري ومسلم.

ولأحمد بسند جيد: عن الحارث بن معاوية أنه قال لعمر: إنهم كانوا يراودونني على القصص، فقال:
أخشى أن تقص فترتفع عليهم في نفسك، ثم تقص فترتفع حتى يخيل إليك أنك فوقهم في منْزلة الثريا،
فيضعك الله تحت أقدامهم يوم القيامة بقدر ذلك".
وللبيهقي عن أنس رضي الله عنه مرفوعا:
"لو لم تذنبوا لخَفِْتُ عليكم ما هو أشد من ذلك: العجب".

يرتكبة القلب كبائر

الرياء والسمعة

وقول الله تعالى:
{فَمَنْ كَانَ يَرْجُوا لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحاً وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَداً}.
عن جندب بن عبد الله رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"من سمَّع سمَّع الله به، ومن يرائي يرائي الله به"
أخرجاه [أي: البخاري ومسلم].
قيل معنى: (من سمع سمع الله) به أي فضحه يوم القيامة. ومعنى: (من يرائي)

أي: من أظهر العمل الصالح للناس ليعظم عندهم. يرائي به الله قيل معناه: إظهار سريرته للناس.

ولهما عن عمر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

"إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى".

ولمسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعا:

"إن أول الناس يقضى عليهم يوم القيامة ثلاثة: رجل استشهد في سبيل الله فأتى به فعرفه نِِِعَمَهُ فعرفها.
قال: فما عملت فيها؟ قال: قاتلت في سبيلك حتى قتلت. قال له: كذبت، ولكنك قاتلت ليقال هو جريء فقد قيل.
ثم أمر به فسحب على وجهه حتى ألقي في النار. ورجل تعلم العلم وعلمه وقرأ القرآن، فأتي به فعرفه نعمه فعرفه.
ا قال: فما عملت فيها؟ قال تعلمت العلم وعلمته، وقرأت فيك القرآن.
قال: كذبت ولكنك تعلمت ليقال هو عالم، وقرأت ليقال هو قارئ فقد قيل.
ثم أمر به فسحب على وجهه حتى ألقي في النار. ورجل وسع الله عليه فأعطاه من أصناف المال فأتي به فعرفه نعمه فعرفها قال:
فما عملت فيها؟ قال ما تركت من سبيل تحب أن ينفق فيه إلا أنفقت فيه لك.
قال الله: كذبت، ولكنك فعلت ليقال هو جواد فقد قيل. ثم أمر به فسحب على وجهه حتى ألقي في النار"
وللترمذي فيه: "أن معاوية رضي الله عنه لما سمعه بكى وتلا قوله تعالى:
{مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ فِيهَا} الآية".

يرتكبة القلب كبائر



الفرح

وقول الله تعالى:{إِنَّهُ كَانَ فِي أَهْلِهِ مَسْرُوراً} ،
وقوله:{إِنَّا كُنَّا قَبْلُ فِي أَهْلِنَا مُشْفِقِينَ}،
وقوله:{فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا
أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ} الآية.

يرتكبة القلب كبائر



اليأس من روح الله، والأمن من مكر الله

وقول الله تعالى:
{إِنَّهُ لا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ}،
وقوله:{فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ}.
عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: "أكبر الكبائر: الإشراك بالله، والأمن من مكر الله، والقنوط من رحمة الله،
واليأس من روح الله"
رواه عبد الرزاق وأخرجه ابن أبي حاتم عن ابن عباس رضي الله تعالى عنه مرفوعا ولفظه:
"سئل ما الكبائر؟ فقال: الإشراك بالله، والأمن من مكر الله، واليأس من روح الله".

يرتكبة القلب كبائر



سوء الظن بالله

وقول الله تعالى:{يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ}
وقول الله تعالى:{وَذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنْتُمْ بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ} الآية،
وقوله:{الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ} الآية.
روي من حديث ابن عمر رضي الله عنهما: "أكبر الكبائر سوء الظن بالله" رواه ابن مردويه.

عن جابر رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول قبل وفاته بثلاث:
"لا يموتن أحدكم إلا وهو يحسن الظن بالله"، أخرجاه وزاد ابن أبي الدنيا:

"فإن قوما أرداهم سوء ظنهم بالله فقال تبارك وتعالى
{وَذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنْتُمْ بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ}5 الآية".
ولهما عن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعا: "قال الله تعالى: أنا عند ظن عبدي بي" زاد أحمد وابن حبان:
"إن ظن بي خيرا فله، وإن ظن بي شرا فله".

يرتكبة القلب كبائر

إرادة العلو والفساد

وقول الله تعالى:{تِلْكَ الدَّارُ الآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لا يُرِيدُونَ عُلُوّاً فِي الأَرْضِ وَلا فَسَاداً} الآية.
عن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

"لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه" أخرجاه.
وعن أبي محمد عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما:
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به".




يرتكبة القلب كبائر

العداوة والبغضاء

وقوله تعالى:{فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ} الآية،
وقوله:{قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ} الآية.




الفحش

وقوله تعالى:{إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا} الآية،
وقوله:{إِذَا نَصَحُوا لِلَّهِ وَرَسُولِهِ} الآية.

يرتكبة القلب كبائر



مودة أعداء الله

وقوله تعالى:{لا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ} الآية،
وقوله:{قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ
كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ
وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ}،
وقوله:{وَلا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ} الآية.
وقال أبو العالية: "لا ترضوا بأعمالهم".
وروي عن ابن عباس رضي الله عنهما:
"لا تميلوا إليهم كل الميل في المحبة ولين الكلام والمودة".
وعن ابن مسعود رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "المرء مع من أحب" أخرجاه.

يرتكبة القلب كبائر



قسوة القلب

وقول الله تعالى:{فَبِمَا نَقْضِهِمْ مِيثَاقَهُمْ لَعَنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً}الآية،
وقوله تعالى:{اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَاباً مُتَشَابِهاً مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ
جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ}،
وقوله تعالى:
{أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ} الآية.
عن ابن عمرو مرفوعا:
"ارحموا ترحموا، واغفروا يغفر لكم. ويل لأقماع القول، ويل للمصرين الذين يصرون على ما فعلوا وهم يعلمون"
رواه أحمد.
وللترمذي عنه مرفوعا: "لا تكثروا الكلام بغير ذكر الله فإنكثرة الكلام بغير ذكر الله قسوة للقلب،

وإن أبعد القلوب من الله القلب القاسي".
ولهما عن جرير رضي الله عنه مرفوعا: "من لا يرحم الناس لا يرحمه الله" أخرجاه.




ضعف القلب

وقول الله تعالى:{وَرَبَطْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ}الآية،
وقوله:{أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ} الآيتين،
وقوله:{قَالُوا يَا مُوسَى إِنَّ فِيهَا قَوْماً جَبَّارِينَ}الآية،
وقوله:{وَمِنَالنَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ فَإِذَا أُوذِيَ فِي اللَّهِ جَعَلَ فِتْنَةَ النَّاسِ كَعَذَابِ اللَّهِ}الآية.
ولهما عن ابن عمرو مرفوعا: "المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده، والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه".




نسال الله لنا ولكم التوفيق والسداد



lh dvj;fm hgrgf lk ;fhzv dvj;fm




 توقيع : ملاك الورد

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
القلب, يرتكبة, كبائر

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

Forum Jump

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أميري لك القلب وَ من يحملُ القلب ..! شموخ وايليه جمآل منزلڪَ ▪● 16 09-11-2015 01:18 PM
رساله من القلب شموخ وايليه نفحات آيمانية ▪● 37 08-29-2015 06:41 PM
جرح القلب طيف الامل هذيان الروح ▪● 18 02-08-2015 01:57 AM
وقفة مع هذا القلب نسمة زوايا عامه 12 11-13-2014 10:01 AM
كيف تغفر كل ذنوبك صغائر و كبائر في ٥ دقائق ڤَيوُلـآ الصوتيات والمرئيات الاسلاميه ▪● 9 03-29-2014 11:21 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 02:31 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Security team

mamnoa 4.0 by DAHOM