يتجه البعض منا إلى تناول المكمّلات الغذائية عند الشعور بالهزال أو الضعف أو الهبوط أو معرفة وجود نسبة أنيميا في الجسم، ويكون كل ذلك دون استشارة الطبيب المختص بل باستشارة المحيطين من الأهل والأصدقاء، وهذا سلوكُ خاطئ مائة بالمائة ، فعلى الرغم من أن الأطباء يتجهون لوصف المكمّلات الغذائية لبعض الحالات المرضية إلّا أنّ هناك أضراراً كثيرة تنتج عن تناولها دون وصفة طبية . وأثبتت دراسة طبية حديثة أنّ المكمّلات الغذائية التي يتناولها ملايين البشر حول العالم دون استشارة الطبيب تتسبّب في مخاطر صحية عديدة أكبر من التي نتوقعها، حيث أنّ المكمّلات الغذائية تتسبّب فى دخول أكثر من 23 ألف مريض سنوياً إلى وحدات طب الطوارئ داخل الولايات المتحدة الأمريكية وحدها نتيجة للمضاعفات التى يتعرضون لها. ووجد الباحثون القائمون على الدراسة أنّ أغلب المرضى أصيبوا باضطرابات فى القلب مثل ارتفاع معدّلات ضربات القلب والخفقان ، بالإضافة إلى آلام الصدر والكثير من المضاعفات الأخرى، وهو ما يعدّ أمراً خطيراً للغاية.
وكشفت الدراسة أنّ أبرز المكمّلات الغذائية التى استُخدمت بشكل خاطئ وتسببت فى أضرار كثيرة هي مستحضرات علاج السمنة ومنتجات تعزيز النشاط والحيوية، فهما مسؤولان عن 72% من الحالات المرضية التى تم استقبالها فى وحدات طب الطوارئ داخل المستشفيات. ـ اضطراب نسبة السكر في الدم .
ـ نقص شديد بالمناعة .
ـ ارتفاع ضغط الدم .
ـ القلق والتوتر النفسي والعنف .
ـ اضطرابات الحيض لدى المرأة .
ـ التعرّض لهشاشة العظام .
ـ ضمور البروستاتا .
ـ تضخّم عضلة القلب .
ـ تصلّب الشرايين .
ـ تعتيم القرنية .
ـ انتفاخ بالمعدة وغثيان .
ـ الأرق المزمن .
ـ مشاكل الكلى .
ـ الإصابة بالاكتئاب .
ـ تشوّه الأجنة .
hgl;l~ghj hgy`hzdm slR rhjg hgy`hzdm alv