كاف وفاء تصرخ ...وألف لا تنتهى - منتديات تراتيل شاعر

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

منتدياتَ تراتيل شاعرَ َ
 
 
     
فَعَالِيَاتْ تراتيل شاعر
                 




زوايا عامه { مَقْهَى يُعَآنِقُ العُقُول .. تُسْكِبَهُ حُرُوْفَكُم بِـ " مَوَآضِيْعَ عَآمَه

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 02-04-2015, 01:52 PM
طيف الامل غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
 
 عضويتي » 127
 جيت فيذا » Mar 2014
 آخر حضور » 09-20-2015 (01:53 AM)
آبدآعاتي » 2
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » طيف الامل تحتاج الى نشاط كي تكسب قلوب الكل
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

 
مميز كاف وفاء تصرخ ...وألف لا تنتهى





كثيرةٌ هي آلام البشر .. وكثيرةٌ تلك المشاق والمصاعب التي تقف وتعرقل مسيرة حياتهم ..

كثيراً مايحاولون الصمود أمامها ،، فبضهم ينجح وآخر يفشل ..

تـرى أ للواقع آلام وصعاب؟

بالتأكيد هناك .. فعندما يختنق الواقع بسموم دخان مصانع الحياة وحينما يرسل صرخاته

التي يقرؤها بعض البشر فتتحرك ضمائر الكلمات وتصرخ الحروف بـ ..

كفى ..

وفاء تصرخ ...وألف تنتهى


كفى .. ظلم الأب لأبنته

و هذا الظلم يتمثل في

عضل الفتاة عن الزواج"منع الفتاة البالغة من الزواج" إما بسبب

راتبها إذا كانت موظفة فمن شدة بخله و طمعه يمنعها من الزواج

مخافة فقدان راتبها و الذي هو من أبسط حقوقها

و أما السبب الثاني فإن الأب لا يريد أبنته أن تخرج من القبيلة فينتظر

أحد فرسانها ليأتي ليتزوج بأبنته

فمن سوء الحظ لا يتقدم لها أحد شباب القبيلة و لكن يتقدم لها شباب

من خيرة الشباب و يرفض الأب و هكذا على مر السنين و تكون الضحية

الأولى هي الفتاة


وفاء تصرخ ...وألف تنتهى


كفى .. حرمان العاطفة

على الأسرة تربية الأبناء تربية صالحة و لابد من إحتضان أفرادها

و الإسباغ عليهم بمشاعر الحب و الحنان و كل فرد يحتاج إلى

هذا الحب و نقصانه يؤدي إلى الحرمان و الفراغ العاطفي و يجب

على كلا من الأب و الأم يظهران مشاعر الحب و الحنان لأبنائهم

و الفتاة بطبيعتها تحب من يثني و يستحن من جمالها أو أناقتها

فإن لم تجد ذلك من أحد الوالدين فإنها تبحث عن من يبدي إعجابه

بها فتسقط فريسة سهلة للأنحراف باحثة عن الحب و التقدير

خارج أسوار البيت


وفاء تصرخ ...وألف تنتهى


كفى .. تفرقة في التعامل بين الصبي و الفتاة

إن هذة التفرقة من شأنها تقلل من ثقة الفتاة بنفسها

فترى الوالدين يفضلون الأخ عليها

فيلقى أهتماما و هي إهمالا

و طلباته مجابه و طلباتها لا أحد ي***ها أقل تقدير

فتسعى الفتاة إلى من يقدر من شأنها بطرق غير صحيحة

و غالبا ما ينتج عن ذا الحرمان و التفرقة الهروب و عدم الثقة

و الانعزال و الصحبة السيئة و البحث عن من يملىء حياتها

حباً مزيفاً


وفاء تصرخ ...وألف تنتهى


كفى تصنّعاً ..

ما أجمل أن يعيش المرء على سجيته مبتعدا

عن التصنع و التمثيل المزيف

فالبعض يدعي الكرم و هو منه براء

و البعض يدعي الحب و هو من أكثر الحاقدين

و الأخر يتخذ من الصدق ردائا و هو

من المخادعين الكاذبين

علينا أن نعيش كما نحن فلا ندعي الكمال

بل السعي لتحقيقه

وفاء تصرخ ...وألف تنتهى


كفى لا مبالاة.

أمتنا تنزف و أبنائنا يقتلون و نساؤنا يرملون

و شيخونا يضطهدون

و نحن نضحك هنا و هناك

فلسطين و العراق دولتان عربيتان مسلمتان

نريد أن نبذل و لو القليل من أجليهما


وفاء تصرخ ...وألف تنتهى


**كفى حزنا

الأغلبية يمر بمراحل من الحزن و الاسى

و يتجرع كأسا مرا من الألام

و الهموم

و لكن لابد من التفاؤل و الإرادة القوية

لتغلب على هذه الأحزان

فاالحياة لا تسير على وتيرة واحدة فكما

هناك حزنا سيأتي بالقريب

فرحا يملئ الدنيا سعادة و بهجة فالازال الأمل موجودا

"إن مع العسر يسراً


وفاء تصرخ ...وألف تنتهى


.. كفى هجراً لكتاب الله ..

للأسف البعض لا يتذكر القرآن الكريم إلا في رمضان والبعض الآخر لا يتذكره مطلقاً

وكأنهم نسوا أن عزتهم ونصرتهم بتمسكهم بكتاب الله والعمل به .

كتاب الله للأرواح روح به تحيا النفوس وتستريح .. قال صلى الله عليه وسلم:

(من قرأ حرفاً من كتاب الله فله به حسنة والحسنة بعشرة أمثالها

لا أقول ( ألم ) حرف, ولكن ألِفٌ حَرْفٌ ولامٌ حَرفٌ ومِيمٌ حَرْف )

وقال صلى الله عليه وسلم (إقرأوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه )



وفاء تصرخ ...وألف تنتهى

كفى تقصيراً في حق الوالدين ..

الوالدان كم تعبا في تربيتنا وسهرا على راحتنا , من الواجب علينا إحترامهما وطاعتهما

وإدخال السرور عليهما فهُما باباً من أبواب الجنة

وإن رضا الله من رضا الوالدين وسخط الله من سخط الوالدين ,

كم من انسان وُفّق في حياته بسبب دعوة من والديه.. فلهما الفضل عليك بعد فضل الله عزوجل

قال تعالى {وَقَضَى رَبُّكَ أن لا تَعْبُدُوا إلا إيّاه وبِالوَالِدين إحْساناً إمّا يَبلُغَنّ عِندكَ الكِبَر أحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا

فَلا تَقُل لَهُمَا أُفٍّ وَلاتَنْهَرْهُمَا وَقُل لَهُمَا قَوْلاً كَرِيماً وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُلِّ مِنَ الرَّحْمَة

وقُلْ رَبِّي ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرا


وفاء تصرخ ...وألف تنتهى

كفى تبرجا وسفورا

أنت يا لؤلؤة مكنونة يامن حباك الله بصفات الجمال والكمال

يامن أكرمك ورفع قدرك بين نساء العالمين

وألبسك لباس العفاف والتقى

أما آن لك أن تعرفي أن عزتك فيه ورفعتك بالتمسك به

هو عفافك وطهرك وكف عيون الشر عينك

ودليل استجابتك لرب البرية الذي أكرمك

أما قرأت قول الله تعالى

( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ

يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ

فَلا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً ) الأحزاب/59


وفاء تصرخ ...وألف تنتهى

كفى دموعاً للمآذن :

كم تأن وتبكي تلك البقاع الطاهرة وكم تصرخ بعد كل فريضة لقلة المصلين

إلى متى تهون المبادرة بعد كل نداء ؟ إلى متى تؤخرالصلاة

وعذرنا أننا أرحم ممن لايصلي .؟ لمَ لانكن الأفضل ؟

ليبقى همس الحبيب ووصيته قبل رحيلة بالصلاة وهي أول مانسأل

عنه فماذا أعددنا للسؤال من جواب؟


وفاء تصرخ ...وألف تنتهى

كفى انغماساً في القاع :

ذواتنا طموحة ، ترنوا للسمو لم نكبلها بقيعان الجهل .؟

أما يكفي الكسل الذي يحيط بنا والإتكال على الغير ؟ أين المصابيح التي بين يراعنا

لنبحث عن الدروب التي تصل بنا وبذواتنا للقمة ؟

أينهي لنعلي راية الأمة وراية الدين ؟

ليس العيب في أن نخطأ بل العيب في الاستمرار وعدم التغيير ..


وفاء تصرخ ...وألف تنتهى

كفى تقاعسا عن موعد مع الملك :

ستار الليل يسدل..وكل غارق فيتلك الوسادة التي تحمل رأسه وغطاء يصرف عنهم

برد ليل حالك،،وهو بأفكاره غارق وبفكره للآفاق خارق قد يتذكر،،

وينسى آخرون أن ثمة أمر ما عليهم فعله قبل الحنين لإغلاق جفون واحتواء ماتشتهيه العين من أحلام

بمنام..

قيام الليل ولو بركعة ووتر يتبعه دعاء ففيهما جلاء ودفعٌ للبلاء ولانعجل الجواب

فكفيل به رب العباد


وفاء تصرخ ...وألف تنتهى

كفى إساءة الظن بالغير

قد يعتبر زماننا زمن العجايب

إذتفشت وانتشرت فيه آفات كثيرة وتغلغلت بين الناس

سوء الظن هو أحد تلك الآفات ...

إلى متى سيبقى سوء الظن هو أساس تعاملنا مع الآخر؟

إلى متى سنفتح مجال للشك ونجعله يسلك طريقاُ إلى قلوبنا؟

إلى متى سنفسر مواقف الآخرين بنيَة سيئة وحسب رغباتنا؟

ليتنا نحسن الظن بالآخرين ونتبع الآية الشريفة:

"يَا أَيُّهَاالَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ"



وفاء تصرخ ...وألف تنتهى


كفى تمنياً دون سعي

من منّا لا يملك حلماً أو أمنيةً عظم ييريدها أن تتحقق بشدة ؟

هناكَ من يسعى ويقدم كل ما يملك في سبيل لتحقيق أحلا مه وأمنياته

يـضحي ويبذل ويتنازل لكي أن يرى حلمه يتحول إلى واقع ،

وهناكَ من يتمنى ويحلم ولكنه يضع كفّيه على خدّيه

وينتظر من الظروف المحيطة بهأن تجرّه جرّاً إلى حلمه !

أظن أن الأوان قد آن لأن نتعب ونجتهد ونعمل دون توقف

فالدنيا دار عملٍ وسعي وكدٍّ ومشقة، والراحةُ في الجنة بإذن الله تعالى



وفاء تصرخ ...وألف تنتهى


كفى سطحية في المواضيع

وتتمثل في المواضيع الغير هادفة والتيتنم عن عقليه سطحية خاوية

إذ لابد أن نطلقها لـ نكون جيلاً ناشئاًصاعداً

قادراً أن يسهم في بناء مجتمعه وتطويره نحو التقدم

وتكون له بصمة قوية في دعم القضية الفلسطينية

التي تحتاج لعقول كبيرة,,وهمم عاليه ارتقت عن شواطئ

الاعتيادية والسطحية


وفاء تصرخ ...وألف تنتهى

كفى قراءةً دون رد

أثناء قراءتنا لهذاالموضوع

تكوّنت في داخلنا استفهاماتٌ وتعليقاتٌ كثيرة

ولكن ما سنفعله ببساطة - وسطحية - شديدة

هو أنّنا سنغلقُ الصفحة !

أمَا اكتفينا من الكسل والدَّعة؟

أمَا اكتفينا من الهروبِ من آرائنا و تعليقاتنا ؟

أمَا اكتفينا من ثقتنا المهزوزة بأحرفنا ؟

أمَا اكتفينا من الخوفِ من عدم تقبّل الآخرين لما نكتُبُه؟

ألَمْ نكتفي !

رـآآق لي وَ بِ شششدّهـ



;ht ,thx jwvo >>>,Hgt gh jkjin favp jkjid ,Hgt ,thx ;ht





رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
بشرح, تنتهي, وألف, وفاء, كاف
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

Forum Jump

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
علمني كيف آغض بصري عنك ..تصميمي غآده العبدالله » » إبداعي | Creative ! واهدائتهم Bag designer 18 12-19-2014 02:43 AM
وانت في اضلعي تسري سراج المحبة هذيان الروح ▪● 18 12-06-2014 11:09 AM
وفاء أمرأة مہلہك الہعہيہونے قصص - روآيات - حكايات ▪● 18 05-07-2014 03:28 AM
وفاء زوج مهـہـآآوي YouTube ▪● 13 04-27-2014 10:13 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 04:20 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Security team

mamnoa 4.0 by DAHOM