04-16-2022, 08:38 AM
|
|
|
|
الذكر حياة القلوب
الذكر حياة القلوب
إن مَن أحب شيئاً أكثر من ذكره؛ فالذي فطر الإنسان وخلقه، وتفضل عليه ورزقه، وصوّره فأحسن صورته، وهداه وبين له محجّته، .. أفلا تحب النفوس مَن هذه بعض عطاياه ومننه على الإنسان؟
للذِّكر فوائدُ كثيرةٌ لا تُحْصَى, ويعجز القلبُ عن إدراكها؛ فهو حياةُ القلوب, وفيه تَفَرُّج للكروب, ورِضَى علاَّم الغيوب,.. وهو نورٌ له في الدنيا, ونورٌ له في قبره, ونورٌ له في مَعاده, يسعى بين يديه على الصراط, فما استنارت القلوبُ والقبورُ بِمِثْل ذِكرِ الله...
والمسلم في هذا الزمان في أشد الحاجة إلى الذِّكْر؛ لِمَا كَثُرَ من الفتن واعترى القلوبَ من الغفلة، ولِمَا كَثُرَ الاغترارُ بزخرف الدنيا وزينتها، ولِمَا أُصيبت به البصائرُ من الشهوات والشبهات والأهواء، وينبغي أن يقتني المسلمُ من كتب الأذكار ما يُبَصِّره وينفعه ويعمل به، ومن أنفع كتب الأذكار تحفة الذاكرين وغيرها
#لا_تزال_ألسنتنا_رطبة_بذكر_الله
hg`;v pdhm hgrg,f hgrg,f
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
3 أعضاء قالوا شكراً لـ رحيل المشاعر على المشاركة المفيدة:
|
|
أدوات الموضوع |
إبحث في الموضوع |
|
|
انواع عرض الموضوع |
العرض الشجري
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 10:10 AM
|