|
|
|
|
ملتقى آلفكر الإختلاف بالرأي لايفسد للود قضيه |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
01-07-2022, 02:36 PM | #11 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
رد: طفلك الداخلي ؟
تحدثوووا عن الطفل الداخلي الذي يعيش في قلبك
يفرح ويحزن ؟ ليس طفلاً في قلبي.. بل قلبي هو الطفل الذي يعيش في داخلي. بما أنني رجل فقلوب الرجال أطفال أياً كان مظهره الخارجي فالداخل نبض طفل يأسرة اللين. ويخطفة الإهتمام. ويسافر بة الحلم. يهوى الحرية. ويكرة القيود. يفرح بما يحب ويحزن لما يُحزن. لايكرة بقدر تلك الثرثرة اللتي يتفوّة بها عندما لايأخذ مايريد فهو بالرقيق من الكلام يروض.. والقسوة من الالفاظ يجمح ويعصى ويتعنت. متجدد سرعان مايعود كما خُلِق حالما تنتهي نزوة العصيان. وتنقضي بمجرد غفوة النواعس البريئة. فتصحو بنشاطٍ جديد وقلب نقي يطمح إلى واقع يملئة الرغبات ويحفة الشغف والفضول. يتطلع للجميل القادم. مودعاً جهداً استنزف حيويتة. الأشياء التي تسعد الطفل الداخلي؟ كُثُرْ هي الجماليات المسعدة ل طفلي لعل أبرزها هو : معرفتي بهذا الصرح وأخوّتي لكم في الله الأشياء التي تحزن الطفل الداخلي؟ ليس إلا حلمٌ لم يتحقق. سعى طفلي خلفة كلما اقترب وجدة سراب. يحاول ملامسة طيفة لم يستطيع ولكن كان المنام كريماً بما يكفي فقد رأيتة وجالستة وتحدثنا أكثر من مرة ولكنة حلم في منام!! موضوع جميييل جداً صاحبة شكراً لك
|
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
الساعة الآن 11:13 PM
|