فقه بناء الإنسان في القرآن
م الكتاب:فقه بناء الإنسان في القرآن
اسم المؤلف:د كفاح أبو هنود
نوع الملف:كتاب - pdf
حجم الكتاب:3.54 ميجابايتالتصنيف:كتب إسلامية
عدد التحميلات:
وصف كتاب فقه بناء الإنسان في القرآن
كتاب فقه بناء الإنسان في القرآن pdf تأليف د. كفاح أبو هنود.. نعلم جميعًا أن رسالة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم موجّهة للعالمين، وتبعه على نهجه الصحابة الكرام والتابعين وأتباع التابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، ولكن علينا أن نتوقف ونحاول أن نفهم كيف بنى القرآن الشخصية الرسالية التي تستطيع أن تشيد حضارة باهرة مثل الحضارة الإسلامية، وتضاهي بها الحضارات البائدة الأخرى؟ كيف شكل القرآن ملامح الصحابة والمسلمين الأوائل الذين دعوا الأمم الأخرى للإسلام ولم ينبهروا بما لديهم من تقدم مادي أو عسكري؟ كيف كانت الكلمات القرآنية تعيد تشكيل العقل والنفس والسلوك؟ وكيف انطبعت نفوس المسلمين بروح القرآن؟ .. للإجابة عن كل هذه التساؤلات يأتي الكتاب الهام الذي بين يدينا ليناقش معنا فقه بناء الإنسان في القرآن الكريم، وما هي لبنات البناء على المستوى النفسي والسلوكي والفكري والعقلي والعقدي وكافة النواحي
ومن أبرز المحاور التي تناولها الكتاب: اقرأ (بوصلة التغيير الأولى)، وعلم آدم: الخلافة مهمة جسرها العلم، اقرأ باسم ربك: الفريضة الغائبة، علم الإنسان ما لم يعلم: أمانة العلم، يا أيها المدثر: قم فالبشرية تنتظر، وثيابك فطهر: التطهير قبل التعمير، والرجز فاهجر: الهجر سبق الهجرة، يا أيها المزمل قم الليل: أول الابتداء خلوة المتعلم، قم الليل: القيام مدرسة الإرادة، تبت يدا أبي لهب: ما يتوهج في ملامحك هو مآلك، علمت نفس ما أحضرت: عمرك بضاعتك غدًا، قد أفلح من تزكى: الفلاح مآل التزكي، إن سعيكم لشتى: تباين الطرق، يا ليتني قدمت لحياتي: الآخرة هي الحياة، يا أيتها النفس المطمئنة: النداء الأخير، ولسوف يعطيك ربك فترضى: لا حزن مع الوعد، ألم نشرح لك صدرك: الطمأنينة سلاح الثبات، إن مع العسر يسرا: سكينة الوعد، الحمد لله: فقه الحمد، للبيت رب يحميه أم جيل يفديه، لكم دينكم ولي دين: لا لأنصاف الحلول، قل أعوذ برب الفلق: السياج، قل أعوذ برب الناس: ألحصانة العقلية، قل هو الله أحد: وضوح الرؤية، ذلك الفوز الكبير: الآخرة مآل الرحلة، وما أدراك ما القارعة: صوت اليقظة.. وغير ذلك من المحاور الملهمة.
tri fkhx hgYkshk td hgrvNk hgrvNk
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|