غسل الملابس في الماضي
قديما كانت عملية غسل الثياب عملية شاقة
يُستخدم فيها الماء مع مادة منظفة
مستمدة من البيئة المحلية
منها :
الشنان
و هو عبارة عن شجيرات برية تنبت
في الارض الرملية
تجف أوراقها و تدق و تستخدم في الغسيل
العراد
شجر أبيض يجفف و يطحن و يستخدم
لغسل الملابس
الطين
عبارة عن مسحوق يكون لونه ابيض
ويؤخذ عادة من الصحراء
لينـــورد
الحرض
حبوب تؤخذ من نوع من الاشجار البرية
و كانت المرأة الخليجية قديماً تقوم بغسل الثياب
و عصرها بعد فركها جيداً بإحد المنظفات
و تحرص على نفضها جيداً ثم تنشرها لتجف
و عادة ما كانت النساء يذهبن الى الشاطئ
لغسل الملابس و الادوات المنزلية
و كانت عملية نفض الملابس
تساعد على فردها و تخليصها من التجعدات
أما الملابس المصنوعة من أنسجة رقيقة
كانت تترك دون عصر و يكتفي بنشرها و تترك لتجف
ثم تشد و تفرد باليدين حتى تأخذ شكلها الطبيعي
ثم تطوى و ترش بالعطور
أو تدخن بالبخور و تحفظ في المكان المعد.
رحيل /سمو /معاذير غربة خلود حكاية عشق و عين هيبة شموع
أما عن كفة الأصحاب ، أنا حظي عظيم
محاطة باصدقاء* مثل النور
ياربّ لا تجعلني أرى فيهم حزناً ولا همَّاً ولا تعباً ،
واجعلني أرى فيهم فرحاً و سروراً
[/LEFT]
4 أعضاء قالوا شكراً لـ aksGin على المشاركة المفيدة: