09-02-2020, 01:34 PM
|
|
|
|
خلق الله الكون في تعاقب ليلٍ ونهار
خلق الله الكون في تعاقب ليلٍ ونهار، ليجعلها محطات تغيير
للنفس البشرية، ومحطات تتوقف عندها كل حالات اليأس،
وتبدأ بها أنغام الأمل، فالليل والأمس مهما حملا من متاعب يجب
أن يكون الصباح خلافًاً لهما، ويحمل من كل الخير والسرور،
الصباح هو نقطة تحوّل لمن أراد، وهو علامة التفاؤل، وهو بريقُ
الجمال لمن أراد أن يستشعر ذلك، لمن أراد أن يجعل من يومه
الجديد يوماً جديداً بحق، وليس يوماً روتينيًا يحمل أعباء الأمس
ويلقيها في قالبٍ جديد، ويتعب الرخوح أكثر مما أتعبته في
البارحة؛ فالصباح خُلق للتغيير، والتفاؤل، وليكن كذلك لا غير ذلك.
ogr hggi hg;,k td juhrf gdgS ,kihv N]lQ hggi hg;,k juhrf ,kihv
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
6 أعضاء قالوا شكراً لـ صاحبة السمو على المشاركة المفيدة:
|
|
أدوات الموضوع |
إبحث في الموضوع |
|
|
انواع عرض الموضوع |
العرض الشجري
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 01:11 AM
|