فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ - منتديات تراتيل شاعر

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

منتدياتَ تراتيل شاعرَ َ
 
 
     
فَعَالِيَاتْ تراتيل شاعر
                 



العودة   منتديات تراتيل شاعر > ۩۞۩ تراتيـل الاسلاميـة ۩۞۩ > نفحات آيمانية ▪●

نفحات آيمانية ▪● (يهتم بشؤؤن ديننا الإسلامي الحنيف)

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 04-23-2018, 11:35 PM
ضوء القمر متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
 
 عضويتي » 637
 جيت فيذا » Jun 2015
 آخر حضور » 01-13-2025 (04:08 PM)
آبدآعاتي » 215,749
 حاليآ في » الرياض .
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 22 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء ♔
 التقييم » ضوء القمر has a reputation beyond reputeضوء القمر has a reputation beyond reputeضوء القمر has a reputation beyond reputeضوء القمر has a reputation beyond reputeضوء القمر has a reputation beyond reputeضوء القمر has a reputation beyond reputeضوء القمر has a reputation beyond reputeضوء القمر has a reputation beyond reputeضوء القمر has a reputation beyond reputeضوء القمر has a reputation beyond reputeضوء القمر has a reputation beyond repute
مشروبك   cola
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  3

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 8 CS My Camera:

My Flickr My twitter

 
Ghh0 فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ




عند نزول نازلة بالناس تصيب الحيرةُ كثيراً منهم بسبب الخلاف بين العلماء زعموا-، فهم في حيرة من أمرهم هل يأخذون بقول هذا العالم أم ذاك؟! فهذا الخلاف يشغل بالَ كثيرٍ من الناس، لا أقول من العامة بل حتى من طلبة العلم، وذلك أنها كثرت في وسائل الإعلام نشر الأحكام وبثّها بين الأنام، وأصبح الخلاف بين قول فلان وفلان مصدر تشويش، بل تشكيك عند كثير من الناس، لاسيما من العامة الذين لا يعرفون مصادر الخلاف.
والمخرج من هذه الحيرة هو قول الله - تعالى -: ( فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ) (43) النحل، قال السعدي - رحمه الله - في تفسيره: " وعموم هذه الآية فيها مدح أهل العلم فإن الله أمر من لا يعلم بالرجوع إليهم في جميع الحوادث، وفي ضمنه تعديل لأهل العلم وتزكية لهم حيث أمر بسؤالهم، وأن بذلك يخرج الجاهل من التبعة، فدل على أن الله ائتمنهم على وحيه وتنزيله". (بتصرف)،
والناس ينقسمون عند الحادثة والنازلة والخلاف بين العلماء، كما قال الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله - في رسالته الخلاف بين العلماء إلى ثلاثة أقسام:


1 ـ عالِم رزقه الله عِلماً وفهماً.
2 ـ طالب علم عنده من العلم، لكن لم يبلغ درجة ذلك المتبحِّر.
3 ـ عامي لا يدري شيئاً.
أما الأول: فإن له الحق أن يجتهد وأن يقول، بل يجب عليه أن يقول ما كان مقتضى الدليل عنده مهما خالفه مَن خالفه من الناس، لأنه مأمور بذلك قال - تعالى -:
(لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ) (83) النساء، وهذا من أهل الاستنباط الذين يعرفون ما يدل عليه كلام الله وكلام رسوله.
أما الثاني: الذي رزقه الله علماً ولكنه لم يبلغ درجة الأول، فلا حرج عليه إذا أخذ بالعموميات والإطلاقات وبما بلغه، ولكن يجب عليه أن يكون محترزاً في ذلك، وألا يقصِّر عن سؤال مَن هو أعلى منه من أهل العلم، لأنه قد يخطأ وقد لا يصل علمه إلى شيء خصَّص ما كان عامًّا، أو قيَّد ما كان مطلقاً، أو نَسَخَ ما يراه محكماً، وهو لا يدري بذلك.
أما الثالث: وهو مَن ليس عنده علم، فهذا يجب عليه أن يسأل أهل العلم لقوله - تعالى -: (فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنْتُم لاَ تَعْلَمُونَ)، وفي آية أخرى: (إِن كُنْتُم لاَ تَعْلَمُونَ * بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ)، فوظيفة هذا أن يسأل، ولكن مَن يسأل؟ في البلد علماء كثيرون، وكلٌّ يقول: إنه عالم، أو كلٌّ يقال عنه: إنه عالم، فمن الذي يسأل؟ هل نقول: يجب عليك أن تتحرى مَن هو أقرب إلى الصواب فتسأله ثم تأخذ بقوله، أو نقول: اسأل مَن شئت ممَّن تراه من أهل العلم، والمفضول قد يوفَّق للعلم في مسألة معيَّنة، ولا يوفَّق مَن هو أفضل منه وأعلم، اختلف في هذا أهل العلم؟
فمنهم مَن يرى: أنه يجب على العامي أن يسأل مَن يراه أوثق في علمه من علماء بلده، لأنه كما أن الإنسان الذي أصيب بمرض في جسمه فإنه يطلب لمرضه مَن يراه أقوى معرفة في أمور الطب فكذلك هنا؛ لأن العلم دواء القلوب، فكما أنك تختار لمرضك مَن تراه أقوى فكذلك هنا يجب أن تختار مَن تراه أقوى علماً إذ لا فرق، ومنهم مَن يرى: أن ذلك ليس بواجب، لأن مَن هو أقوى عِلماً قد لا يكون أعلم في كل مسألة بعينها، ويرشح هذا القول أن الناس في عهد الصحابة - رضي الله عنهم - كانوا يسألون المفضول مع وجود الفاضل.
والذي أرى في هذه المسألة أنه يسأل مَن يراه أفضل في دينه وعلمه لا على سبيل الوجوب، لأن من هو أفضل قد يخطأ في هذه المسألة المعينة، ومن هو مفضول قد يصيب فيها الصواب، فهو على سبيل الأولوية، والأرجح: أن يسأل من هو أقرب إلى الصواب لعلمه وورعه ودينه.
وأخيراً أنصح نفسي أولاً وإخواني المسلمين، ولاسيما طلبة العلم إذا نزلت بإنسان نازلة من مسائل العلم ألا يتعجَّل ويتسرَّع حتى يتثبَّت ويعلم فيقول لئلّا يقول على الله بلا علم، فإن الإنسان المفتي واسطة بين الناس وبين الله، يبلِّغ شريعة الله كما ثبت عن رسول الله –صلى الله عليه وسلم-: (( العلماء ورثة الأنبياء)). انتهى كلامه - رحمه الله –
ولا مزيد عليه وليسعنا ما وسع سلفنا الصالح ورعيلنا الأول من الصحابة والتابعين لهم بإحسان فقد كانت تنزل النازلة وتحدث الحادثة ويسأل الناسُ العلماءَ كما أمرهم الله - تعالى -:


( فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ) (43) النحل، فيسأل أحدهم من يثق بعلمه وورعه فيفتيه بما يراه حقاً ويمتثل السائل، ويسأل آخر عالماً آخر يثق بعلمه وورعه فيفتيه أيضاً بما يراه حقاً ويمتثل السائل أيضاً، ويسأل آخر شيخ قريته الذي يثق بعلمه وورعه ويفتيه الشيخ كذلك بما يراه حقاً ويمتثل السائل كذلك من غير تشويش ولا تشكيك في النيات وكلٌ رائده الحق ويبحث عنه، ومن شذّ في فتواه رد عليه بقيةُ العلماء وتُركت فتواه وتناسها الناس، ولكن الفتنة تحدث والتشويش عندما تُنشر الفتاوى الشاذة في أواسط ضعاف الإيمان أو النفوس أو العلم كما تفعل بعضُ وسائل الإعلام ذلك في عصرنا هذا، تبحث عن الفتاوى الشاذة في التاريخ الفقهي وتنشرها بين الناس ابتغاء الفتنة وابتغاء الصد عن سبيل الله وعن دينه!! فتحدث الفتنة ويحدث التشكيك والتشويش، ولو تُرك الناس وفطرتهم التي فطرهم الله عليها لعاشوا كما عاش الأولون من سلف الأمة، لكن أبى ذلك من يكيد لهذا الدين ولحملته، ولكن يأبى الله - تعالى -إلّا أن يتم نوره ولو كره الكافرون ولو كره المشركون:


( فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ) (17) الرعد.
وقال الشيخ ابن عثيمين: ومن نعمة الله- تبارك وتعالى -على هذه الأُمَّة أن الخلاف بينها لم يكن في أصول دينها ومصادره الأصيلة، وإنما كان الخلاف في أشياء لا تمس وحدة المسلمين الحقيقية وهو أمر لابد أن يكون، ومن المعلوم عند جميع المسلمين مما فهموه من كتاب الله وسنة رسوله –صلى الله عليه وسلم- أن الله - تعالى -بعث محمداً –صلى الله عليه وسلم- بالهدى ودين الحق، وهذا يتضمن أن يكون رسول الله –صلى الله عليه وسلم- قد بيَّن هذا الدين بياناً شافياً كافياً، لا يحتاج بعده إلى بيان، لأن الهدى بمعناه ينافي الضلالة بكل معانيها، ودين الحق بمعناه ينافي كل دين باطل لا يرتضيه الله - عز وجل -، ورسول الله بُعِثَ بالهدى ودين الحق، وكان الناس في عهده –صلى الله عليه وسلم- يرجعون عند التنازع إليه فيحكم بينهم ويبيِّن لهم الحق سواء فيما يختلفون فيه من كلام الله، أو فيما يختلفون فيه من أحكام الله التي لم ينزل حكمها، ثم بعد ذلك ينزل القرآن مبيِّناً لها، وما أكثر ما نقرأ في القرآن قوله: «يسألونك عن كذا»، فيجيب الله - تعالى -نبيّه بالجواب الشافي ويأمره أن يبلغه إلى الناس كقوله - تعالى -: (وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذلِكَ يُبيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الآيَتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ) (219) البقرة، إلى غير ذلك من الآيات، ولكن بعد وفاة الرسول –صلى الله عليه وسلم- اختلفت الأُمَّة في أحكام الشريعة التي لا تقضي على أصول الشريعة وأصول مصادرها، ونحن جميعاً نعلم علم اليقين أنه لا يوجد أحد من ذوي العلم الموثوق بعلمهم وأمانتهم ودينهم يخالف ما دلَّ عليه كتاب الله وسُنَّة رسوله –صلى الله عليه وسلم- عن عمد وقصد، لأن من اتَّصفوا بالعلم والديانة فلابد أن يكون رائدهم الحق، ومَن كان رائده الحق فإن الله سييسِّره له قال - تعالى -: (وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ) (69) العنكبوت، ولكن مثل هؤلاء الأئمة يمكن أن يحدث منهم الخطأ في أحكام الله - تعالى -، لا في الأصول التي أشرنا إليها من قبل، وهذا الخطأ أمر لابدَّ أن يكون لأن الإنسان كما وصفه الله - تعالى -بقوله: ( وَخُلِقَ الْإِنْسَانُ ضَعِيفًا) (28) النساء، الإنسان ضعيف في علمه وإدراكه، وهو ضعيف في إحاطته وشموله، ولذلك لابدَّ أن يقع الخطأ منه في بعض الأمور، وأسباب الخلاف بين العلماء كثيرة منها: عدم بلوغ الدليل لدى هذا المخالف الذي أخطأ في حكمه أو نسيه أو غيرها من أسباب ذكرها العلماء في كتبهم ككتاب رفع الملام عن الأئمة الأعلام لشيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -. (انتهى بتصرف)


وعند الخلاف والتنازع يكون الردّ إلى الله ورسوله كما قال - تعالى -: ( فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا) (59) النساء،
وقال - جل وعلا - أيضاً: ( وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى الله) (10) الشورى، والقول أو الرأي الذي تدل عليه الآية أو الحديث هو الذي يكون بالحق أسعد.
ومن سنة الله - تعالى -في خلقه أنه خلقهم ليبتليهم ويختبرهم قال - تعالى -: ( وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا) (7) هود، وقال أيضاً:
( تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ * الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ) الملك، فلا يقول قائل بعد ذلك: ايش هذا الخلاف بين العلماء؟! بل هذه سنة الله في خلقه ليعلم الصادق في إيمانه واتّباعه لرضا ربه فهو يبحث عن الحق وعن حكم الله فيما يظن دائماً وأبداً، من الكاذب أو الكسلان.


والكبر قد يصدُ بعضَ الناس عن سؤال العلماء وعن العمل بقول الله - تعالى -: ( فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ) (43) النحل، لأنّ بعضهم يرى نفسه خيراً من علماء الشريعة فهو أستاذ في الطب مثلاً فيستنكف أن يسأل من هو دونه في ظنه!، ونسي أنّ هذا فضل الله يؤتيه من يشاء، وعلم الشريعة هو خير العلوم كما قَالَ رَسُولُ اللَّهِ –صلى الله عليه وسلم-: (( مَنْ يُرِدْ اللَّهُ بِهِ خَيْرًا يُفَقِّهْهُ فِي الدِّينِ )) رواه البخاري، وردُ الحق من الكبر الذي حذّر منه النبي –صلى الله عليه وسلم- فعن عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ عَنِ النبي –صلى الله عليه وسلم- قَالَ: (( لاَ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنْ كَانَ في قَلْبِهِ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ مِنْ كِبْرٍ، قَالَ رَجُلٌ إِنَّ الرَّجُلَ يُحِبُّ أَنْ يَكُونَ ثَوْبُهُ حَسَنًا وَنَعْلُهُ حَسَنَةً؟ قَالَ: إِنَّ اللَّهَ جَمِيلٌ يُحِبُّ الْجَمَالَ الْكِبْرُ بَطَرُ الْحَقِّ وَغَمْطُ النَّاسِ)). رواه مسلم، وبطر الحق: هُوَ دَفْعه وَإِنْكَاره تَرَفُّعًا وَتَجَبُّرًا.
فسؤال العلماء يرفعُ حيرةَ كثير من الناس وهو مما أمرنا الله به فهو أمر إلهي قبل كل شيء وقد ائتمنهم الله - تعالى -على دينه وعباده، فلنعرف لهم فضلهم ولنقم بواجبنا نحوهم.
والله - تعالى -أعلم، وأستغفر الله وأتوب إليه


tQhsXHQgE,h HQiXgQ hg`~A;XvA YAkX ;EkXjElX gQh jQuXgQlE,kQ hg`~A;XvA jQuXgQlE,kQ tQhsXHQgE,h YAkX




 توقيع : ضوء القمر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

3 أعضاء قالوا شكراً لـ ضوء القمر على المشاركة المفيدة:
 (04-24-2018),  (04-28-2018),  (04-24-2018)
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أَهْلَ, الذِّكْرِ, تَعْلَمُونَ, فَاسْأَلُوا, إِنْ, كُنْتُمْ
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

Forum Jump

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
طَهَ .. كَمَالُ الذِّكْرِ والسِّيَرِ .. شموع الحب ديوآن آلقصيد ▪● 18 01-21-2018 08:03 AM
تفسير قوله تعالى ( إِنْ تُعَذِّبهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادك ) ملاك الورد نفحات آيمانية ▪● 27 05-14-2017 08:17 AM
قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ رحيل المشاعر هدي نبينا المصطفى ▪● 28 08-27-2016 03:13 AM
وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ) ڤَيوُلـآ نفحات آيمانية ▪● 28 08-21-2016 01:24 AM
إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى اللّهِ غرور آنثى نفحات آيمانية ▪● 20 10-06-2015 01:58 AM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 02:48 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.

Security team

mamnoa 4.0 by DAHOM