خيراً لك أن تسأل مرتين من أن تخطي مرة واحدة

مرتين , تخطي , تسأل , خيراً , واحدة

خيراً لك أن تسأل مرتين من أن تخطي مرة واحدة

خيراً لك أن تسأل مرتين من أن تخطي مرة واحدة


مقدمه



عنوان موضوعنا نصيحة عظيمة وقيمة ثمينة تحمل فائدة نستسقي منها


الدروس والعبرة فالبفعل ليس هناك كبير على المعلومة والمعرفة بل كلنا ذاك


المحتاج لها للسيطرة عليها ووضعها في الجعبة المعرفية لدينا ولن تتوفر مالم


يكن هناك بحثاً عنها بطرق عديدة ومنها السوأل للإلمام التام والحصول عليها


من نبعها الصافي ومصدرها الضافي,فالمعلومة كالظل الوارف الذي لن يدوم


طويلأ مالم تستفيد منه سيرحل بأشعة الشمس أو حلول ظلام الليل الدامس.




الموضوع




*كلنا نعلم بأن من مسببات الكوارث كفانا الله شرها العوامل البشرية وإن تعددت


الأسباب إلا أنني سأختصر على سبب واحد وهو مكمن موضوعنا وهي عدم


الدرايه والمعرفة (ففاقد الشيء لا يعطيه)وكم (مجتهد لم يصيب)


لقصور المعرفة لديه ونتاجه خطأ فادح فلم يتعلم لو بالسوأل عما يحتاج معرفته..


*قد يكون عند البعض الخجل ألذي يقوده إلى ضياع فرص الخير السانحه


والمفيدة بسبب الخوف من حرج تكوين فكرة سلبية عنهم من قبل من لديه


المعلومة سواء كان عالم أو خبير أو مختص في مجال ما ويحاولون تجاهل هذا


كلة في سبيل لا يقال عنهم لايعرفون.



*كذلك قد يوجد عند البعض من لا يحسن تصنيف وتقييم المعلومةوتدرجات


أهميتها وأوليتها ويحتاج لمستشار أو موّجة كمرجع له ومصدر ثقة ينطلق من



خلاله في أهميات إحتياجاته من المعلومات..




الخلاصه




لم يكن السوأل عن علمٍ ومعرفه يوماً عيباً بل راس العيب البقاء في غياهب



الجهل وسراديبه وقد قيل (قلدها في راس عالم وأطلع منها سالم) وهنا السلامه


من الجهل والخطأ والمسؤلية..


وقد قيل((حُسن السوأل مفتاح العلم)) فلا علم بلا تعلم والإجتهاد في طلبه

المصدر: منتديات تراتيل شاعر - من قسم: [ عآلم آلنجآح وتطوير آلذآت▪●

---

odvhW g; Hk jsHg lvjdk lk jo'd lvm ,hp]m jo'd jsHg