مفتاح الهوى
شفتاك نهر مدينة تنهار
وانا أتوه بثغرك البسام
فهل للحب روض من صبابته
والكل يسكر من لما فاكِ
عيناك مرفأ أشواقي واحلامي
مازلت أشرع للهوى بابي
خمسون عاما في الضياع لا
أرى الا حرائق وجهك المشتاق
مازال حبك يستبح كياني
وانا اسلم للهوى مفتاحي
هونا أسوق وأشرعتي ممزقة
صوب الهزيمة متسربلا آهاتي
جفت مآقي الحب واستوحشت
عبرات صوتي كلها آلام
هيا أجيبي فأن البعد يؤلمني
والجرح يبكي لا يقوى على الهجر
ltjhp hgi,n L twg odh' uf,k