09-20-2017, 04:10 PM
|
|
|
|
|
الاحتياج العاطفى للمرأه
المرأة تحتاج لمن.. يرعاها ويحفظها!
أكثر من احتياج الرجل لمن تحيا لتسعده
وتفني من أجله دون حمد أو شكر! فالزوجة كالزهرة
.. إذا حرمت من الماء والهواء.. ماتت!
وإذا غاب أو انشغل عنها الراعي.. أصفر لونها
.. وتاهت رائحتها.. وضاع بريقها..
ولايبقي منها سوي الأشواك.
ولهذا تحتاج الكثير من الرجل.. مشاعر..
وأحاسيس.. لايمكن الاستغناء عنها.
حتي ترضي عن حياتها.. ولتجعله أسعد رجل
في العالم!
وسألني زوج صديقتي: هل هذه المرأة..
هي زوجتي وصديقتك؟
لقد تغيرت.. أهملت نفسها..وامتلأت..
وفقدت جمالها!
لم أعد أطيق البيت.. ولا أستطيع أن أتحملها
.. رغم حبي لها.. لكنني رجل والجمال حولي
.. وهي لاتنظر لنفسها!
المرأة لديها حاسة قوية تجاه مشاعر زوجها!
هي تصدقك ولكنها تحتاج المزيد من الاهتمام.
أمنحها عاطفة أكثر.
أجعلها تري جمالها في عينيك.. في كلماتك
.. ونظراتك إليها!
صارحها بحالها وساعدها لتستعيد نفسها..
إذا كنت تحبها.
أمنحها الوقت والفرصة والحب.
كلما ازداد عطاء الزوج.. ازدادت الزوجة جمالا
واهتماما به.
فالحياة أخذ وعطاء.. ولا يمكن لأحد أن يعيش
ليمنح فقط!
أما الرجل في عالمنا.. اعتاد مع المرأة أن يمنحها
اسمه بالزواج.. وهذا أكبر عطاء لها وتعيش
باقي عمرها من أجل راحته!
وهو له كل الحق إذا أهملت أي شيء..
ومن حقه البحث عن راحته في أي مكان
.. والسبب المعلن.. زوجتي مهملة.
أهملت نفسها.. أهملت البيت.. أهملتني!
يا كل نساء الأرض التفاني والحب والإخلاص
للزوج يسعده.. ولكنه إذا لم يجدك أجمل
وأشيك وأكثر مرحا سيهرب منك.
أما أنت فلن تستطيعي تحمل الإهانة بسبب
إهمالك.
وقبل أن يدمرك أحد.. انظري لنفسك.. حبيها.. أسعديها.. امنحيها الرعاية الكافية..
حافظي عليها فهي كل ثروتك وحياتك.
فالرجل لا يكبر.. هكذا يري نفسه.. ويسمعها
من الأخريات.
حبي نفسك وكوني صريحة معها وانصحيها
إن قصرت في حقك.
واجهي زوجك بمشاعرك ولاتترددي. |
hghpjdh[ hguh'tn gglvHi l[k,kWh j[ugdki
تسلم يدينك غلاتي امجاد على الأهداء الرائع
اشكرك ياخياط على هذا تكريم الرائع ما قصرت ربي يسعدك
شكرا على تكريم الرائع ما قصرتي شموخي ياقلبي
|
أدوات الموضوع |
إبحث في الموضوع |
|
|
انواع عرض الموضوع |
العرض الشجري
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 06:27 PM
|