ما المقصود بالحجر الاسود في الاسلام - منتديات تراتيل شاعر

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

منتدياتَ تراتيل شاعرَ َ
 
 
     
فَعَالِيَاتْ تراتيل شاعر
                 




نفحات آيمانية ▪● (يهتم بشؤؤن ديننا الإسلامي الحنيف)

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 02-13-2017, 11:10 AM
شموع الحب غير متواجد حالياً
Saudi Arabia    
 
 عضويتي » 1189
 جيت فيذا » Mar 2016
 آخر حضور » 12-27-2024 (07:30 PM)
آبدآعاتي » 946,247
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » شموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond reputeشموع الحب has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك fox
اشجع naser
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : لا استخدمه My Camera:

My Flickr My twitter

sms ~
 
افتراضي ما المقصود بالحجر الاسود في الاسلام




المقصود بالحجر الاسود الاسلام
الحَجَر الأسود يوجد في الركن الجنوبي الشرقي للكعبة من الخارج ، وهو مبدأ الطواف ومنتهاه ، ويرتفع عن الأرض مترًا ونصفًا ، وهو أسود اللون ذو تجويف أشبه بطاس الشرب .
وهو محاط بإطار من الفضة الخالصة صونًا له ، ويظهر مكان الحجر بيضاويًّا، ويظهر منه الآن ثماني قطع صغيرة مختلفة الحجم ، أكبرها بقدر التمرة الواحدة ، وأما باقيه فإنه داخل في بناء الكعبة المشرفة .
وقد رسم هذه القطع الثماني بنفسه الخطاط والمؤرخ محمد طاهر الكردي حيث وضع على نفس الحجر الأسود ورقة خفيفة ، ثم رسمه بالقلم من فوق الورقة قطعة قطعة ، وذلك في غرة ربيع الأول لعام 1376هـ .والسواد هو على الظاهر من الحجر ، أما بقية جرمه فهو على ما هو عليه من البياض .
وقد سطر بعض المؤرخين رؤيتهم ووصفهم للحجر الأسود عبر التاريخ .
فممن رآه يوم قلعه القرامطة في القرن الرابع : محمد بن نافع الخزاعي ، فرأى السواد في رأسه فقط ، وسائره أبيض ، وطوله قدر ذراع .
وممن رآه ابن علان أثناء بناء الكعبة زمن السلطان مراد عام 1040هـ .
قال: ولون ما استتر من الحجر الأسود بالعمارة في جدر الكعبة أبيض بياض المقام –يعني مقام الخليل إبراهيم عليه السلام - وذرع طوله نصف ذراع بذراع العمل ، وعرضه ثلث ذراع ، ونقص منه قيراط في بعضه ، وسمكه أربعة قراريط.
ويروى أن القطع تبلغ خمس عشرة قطعة إلا أن القطع السبع الأخرى مغطاة بالمعجون البني الذي يراه كل مستلم للحجر ، وهو خليط من الشمع والمسك والعنبر موضوع على رأس الحجر الكريم . وقد أورد إبراهيم رفعت باشا في مرآة الحرمين رسمًا للحجر الأسود خمس عشرة قطعة ، فلعل هذا الرسم كان للحجر أثناء حجاته التي كان فيها أميرًا للحج ، وقد كانت آخر إمرة له للحج سنة 1325هـ.
أما عن فضائل وأحكام الحجر الأسود فكثيرة جدًّا ، وهي مبسوطة في مواضعها من كتب الفقه وغيرها ، ونسوق بعضًا مما ورد عن الحجر الأسود :

مَنْ جاء بالح
ر الأسود :
الحجر الأسود جاء به جبريل إلى إبراهيم عليهما السلام من السماء ؛ ليوضع في مكانه من البيت .
فقد روى ابن جرير في تفسيره ، والأزرقي في أخبار مكة بإسناد حسن ، وكذا رواه الحاكم في مستدركه ، وقال : صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه عن خالد بن عرعرة أن رجلا قام إلى علي فقال: « ألا تخبرني عن البيت ؟ أهو أول بيت وضع في الأرض؟ فقال: لا ولكن هو أول بيت وضع فيه البركة، مقام إبراهيم، ومن دخله كان آمنا، وإن شئت أنبأتك كيف بني: إن الله أوحى إلى إبراهيم أن ابن لي بيتا في الأرض. قال: فضاق إبراهيم بذلك ذرعا، فأرسل الله السكينة -وهى ريح خجوج ، ولها رأسان - فأتبع أحدهما صاحبه حتى انتهت إلى مكة ، فتطوت على موضع البيت كتطوي الحجفة ، وأمر إبراهيم أن يبني حيث تستقر السكينة . فبنى إبراهيم وبقي حجر، فذهب الغلام يبغي شيئًا، فقال إبراهيم: لا ، ابغني حجرًا كما آمرك . قال : فانطلق الغلام يلتمس له حجرًا ، فأتاه فوجده قد ركب الحجر الأسود في مكانه ، فقال : يا أبت ، من أتاك بهذا الحجر ؟ قال : أتاني به من لم يتكل على بنائك ، جاء به جبريل من السماء . فأتماه » .
الحجر الأسود من الجنة :
فعن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : « نزل الحجر الأسود وهو أشد بياضًا من اللبن فسودته خطايا بني آدم » رواه الترمذي وحسنه.
وفي رواية: « الحجر الأسود من الجنة » رواه النسائي.
وفي رواية: « نزل الحجر الأسود من الجنة كان أشد بياضًا من الثلج حتى سودته خطايا أهل الشرك » رواه أحمد .
السنة تقبيل
الحجر الأسود :
فقد جاء عن عمر رضي الله عنه « أنه جاء إلى الحجر الأسود فقبله ، فقال : إني أعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع ، ولولا أني رأيت النبي - صلى الله عليه وسلم - يقبلك ما قبلتك» رواه البخاري .
ثواب تقبيل أو استلام الحجر الأسود :
روى ابن خزيمة في صحيحه ، وأحمد في مسنده ، والحاكم في مستدركه وصححه ووافقه الذهبي عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : «إن لهذا الحجر لسانًا وشفتين يشهد لمن استلمه يوم القيامة بحق » .
تاريخ الحجر الأسود الأليم :
تذكر كتب السير والتاريخ بناء قريش للكعبة المشرفة قبل مبعث النبي - صلى الله عليه وسلم - ، حيث نصبه - صلى الله عليه وسلم - بيديه الشريفة في موضعه الذي فيه . وبقي منصوبًا في مكانه لم يطرأ عليه تغيير ، حتى وقع الحريق العظيم في الكعبة المشرفة في حصار جيش الحصين ابن نمير لعبد الله بن الزبير رضي الله عنهما ، فتصدع الركن من الحريق ثلاث فرق، فشده ابن الزبير بالفضة .
وفي سنة تسع وثمانين ومائة لما اعتمر أمير المؤمنين هارون الرشيد ورأى الفضة قد رقت ولقلقت حول الحجر حتى خافوا على الركن أن ينقض ، أمر بالحجارة التي بينها الحجر الأسود فثقبت بالماس من فوقها وتحتها ، ثم أفرغت فيها الفضة ، وكان الذي عمل ذلك ابن الطحان مولى ابن المشمعل، وبقيت الفضة هذه إلى عهد الأزرقي أي إلى ما قبل 250هـ ، كما ذكر في تاريخه .
حادثة القرامطة مع الحجر الأسود :
وتذكر كتب التاريخ أيضًا أنه في سنة 317هـ حدثت فتنة عظيمة ، وحادثة شهيرة ، قام بها القرامطة لعنهم الله ، وهم من الباطنية ، وهؤلاء قوم تبعوا طريق الملحدين ، وجحدوا الشرائع، وقد فصل ابن الجوزي القول في عقائدهم وأعمالهم الشنيعة في كتابه المنتظم . وكان من هؤلاء عدو الله ملك البحرين أبو طاهر سليمان بن أبي سعيد حسن بن بهرام القرمطي الجنابي الأعرابي الزنديق قبحه الله .
فأغار على مكة يوم التروية من سنة 317هـ والناس محرمون ، فقتل الحجيج حول الكعبة وفي جوفها ، وردم زمزم ، كما قتل غيرهم في سكك مكة وما حولها ، زهاء ثلاثين ألفًا من غير الحجيج ، وسلب كسوة الكعبة وجردها ، وأخذ بابها ، وحليتها وقبة زمزم، وجميع ما كان فيها من آثار الخلفاء والتي زينوا بها الكعبة ، وصعد على عتبة الكعبة يصيح :
أنــــا بـــالله وبـــالله أنـــــا يخلــــــق الخلق وأفنيهم أنـــــا
وقيل : دخل قرمطي سكران على فرس ، وضرب الحجر بدبوس فتكسر ، وقيل : إن الذي ضرب الحجر الأسود بالدبوس أبو طاهر بنفسه ، وأقام بمكة أحد عشر أو اثنى عشر يومًا ، واقتلع الحجر الأسود من موضعه ، وأخذه إلى بلده هجر ، وطلع رجل منهم البيت ليقلع الميزاب ، فلما صار عليه سقط ، فاندقت عنقه ، فقال القرمطي : لا يصعد إليه أحد ، ودعوه . فترك الميزاب ، ولم يقلع ، وقيل : إنه هلك في نقل الحجر تحته أربعون جملاً ، فلما أعيد كان على قعود ضعيف فسمن .
وقيل : إنه أراد أخذ المقام فلم يظفر به ؛ لأن سدنة المسجد الحرام غيبوه في بعض شعاب مكة ، فتألم بفقده ، فعاد عند ذلك على الحجر الأسود ، فقلعه له جعفر بن أبي علاج البَنَّاء المكي بأمر القرمطي بعد صلاة العصر من يوم الاثنين لأربع عشرة ليلة خلت من ذي الحجة .
وبقي موضع الحجر من الكعبة خاليًا ، والحجر عند القرامطة نيفًا وعشرين سنة ، يضع الناس فيه أيديهم للتبرك ، وهلك أبو طاهر بالجدري في رمضان سنة 339هـ ثم ردوه إلى المسلمين لخمس خلون من ذي القعدة من نفس السنة .
قال ابن فهد في حوادث سنة 339هـ : فلما كان يوم الثلاثاء يوم النحر وافى سنبر بن الحسن القرمطي مكة ، ومعه الحجر الأسود ، فلما صار بفناء الكعبة ومعه أمير مكة أظهر الحجر الأسود من سفط وعليه ضباب فضة ، قد عملت من طوله وعرضه، تضبط شقوقًا قد حدثت عليه بعد انقلاعه ، وأحضر معه جمعًا يشهدون، فوضعه سنبر بيده ، ويقال : إن الذي أعاد الحجر مكانه بيده حسن بن المرزوق وشده الصانع بالجص ، وقال سنبر : أخذناه بقدر الله تعالى ، ورددناه بمشيئة الله . ويقال : إنه قال : أخذناه بأمر وأعدناه بأمر . ونظر الناس إلى الحجر ، فتبينوه وقبلوه واستلموه وحمدوا الله تعالى .وذكر مثله المسبحي أيضًا فقال : وكان مدة كينونة الحجر عند القرامطة اثنين وعشرين سنة إلا أربعة أيام ، وكان المنصور بن القائم بن المهدي راسل أحمد بن أبي سعيد القرمطي أخا أبي طاهر لأجل الحجر ، وبذل له خمسين ألف دينار ذهبًا فلم يفعل ، ويقال : إن بَجْكَم التركي مدبر الخلافة ببغداد بذل للقرامطة على رد الحجر الأسود خمسين ألف دينار ، فأبوا وقالوا : أخذناه بأمر ولا نرده إلا بأمر ، هذا قول ابن فهد .
وقال ابن أبي الدم في الفرق الإسلامية : إن الخليفة راسل أبا طاهر في ابتياعه فأجابه إلى ذلك

فباعه من المسلمين بخمسين ألف دينار ، وجهز الخليفة إليهم عبد الله بن عكيم المحدث وجماعة معه ، فأحضر أبو طاهر شهودًا على نواب الخليفة بتسليمه ، ثم أخرج لهم أحد الحجرين المصنوعين ، فقال لهم عبد الله بن عكيم ، إن لنا في حجرنا علامة أنه لا يسخن بالنار , وثانية أنه لا يغوص في الماء ، فألقاه في الماء وغاص ، ثم ألقاه في النار فحمي ، وكاد يتشقق ، فقال : ليس هذا بحجرنا، ثم أحضر الحجر الثاني المصنوع ، وقد ضمخه بالطيب وغشاه بالديباج يظهر كرامته ، فصنع به عبد الله كما صنع بالأول ، وقال : ليس هذا بحجرنا ، فأحضر الحجر الأسود بعينه فوضعه في الماء فطفا ، ولم يغص ، وجعله في النار فلم يسخن ، فقال : هذا حجرنا ، فتعجب أبو طاهر .
حادثة أخرى سنة 363هـ :
ذكر ابن فهد في حوادث سنة 363هـ : وفيها بينما الناس في وقت القيلولة وشدة الحر ، وما يطوف إلا رجل أو رجلان ، فإذا رجل عليه طمران مشتمل على رأسه ببرد ، يسير رويدًا ، حتى إذا دنا من الركن الأسود ، ولا يعلم ما يريد ، فأخذ معولاً ، وضرب الركن ضربة شديدة حتى خفته الخفتة التي فيه ، ثم رفع يديه ثانيًا يريد ضربه ، فابتدره رجل من السكاسك من أهل اليمن حين رآه وهو يطوف ، فطعنه طعنة عظيمة بالخنجر حتى أسقطه ، فأقبل الناس من نواحي المسجد فنظروه ، فإذا هو رجل رومي جاء من أرض الروم ، وقد جعل له مال كثير على ذهاب الركن ومعه معول عظيم ، قد حُدّد وذُكر بالذكور – أي صيره فولاذًا صلبًا – وقتل الذي أراد ذهاب الركن وكفى الله شره . قال : فأخرج من المسجد الحرام ، وجُمع حطب كثير ، فأحرق بالنار .
حادثة أخرى سنة 414هـ :
فقد ذكر ابن الجوزي والفاسي وابن الأثير وغيرهم واللفظ لابن الأثير قال :
« في هذه السنة كان يوم النفر الأول يوم الجمعة ، فقام رجل من مصر، بإحدى يديه سيف مسلول، وفي الأخرى دبوس، بعدما فرغ الإمام من الصلاة، فقصد ذلك الرجل الحجر الأسود كأنه يستلمه، فضرب الحجر ثلاث ضربات بالدبوس، وقال: إلى متى يعبد الحجر الأسود ومحمد وعلي؟ فليمنعني مانع من هذا، فإني أريد أن أهدم البيت. فخاف أكثر الحاضرين وتراجعوا عنه، وكاد يفلت، فثار به رجل فضربه بخنجر فقتله، وقطعه الناس وأحرقوه، وقتل ممن اتهم بمصاحبته جماعة وأحرقوا، وثارت الفتنة، وكان الظاهر من القتلى أكثر من عشرين رجلاً غير من اختفى منهم.
وألح الناس ، ذلك اليوم ، على المغاربة والمصريين بالنهب والسلب ، وعلى غيرهم في طريق منى إلى البلد. فلما كان الغد ماج الناس واضطربوا، وأخذوا أربعة من أصحاب ذلك الرجل، فقالوا: نحن مائة رجل، فضربت أعناق هؤلاء الأربعة، وتقشر بعض وجه الحجر من الضربات، فأخذ ذلك الفتات وعجن بلُكٍّ وأعيد إلى موضعه» . اهـ .
حادثة أخرى سنة 1351هـ :
ذكر المؤرخ حسين باسلامة في كتابه تاريخ الكعبة المعظمة هذه الحادثة التي وقعت في عصره في شهر محرم سنة 1351هـ فقال : جاء رجل فارسي من بلاد الأفغان ، فاقتلع قطعة من الحجر الأسود ، وسرق قطعة من ستارة الكعبة ، وقطعة من فضة من مدرج الكعبة الذي هو بين بئر زمزم وباب بني شيبة ، فشعر به حرس المسجد الحرام ، فاعتقلوه ، ثم أعدم عقوبة له ، كما أعدم من تجرأ قبله على الحجر الأسود بقلع أو تكسير أو سرقة



lh hglrw,] fhgp[v hghs,] td hghsghl hghsghl hghs,]




 توقيع : شموع الحب

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

3 أعضاء قالوا شكراً لـ شموع الحب على المشاركة المفيدة:
 (02-13-2017),  (02-13-2017),  (02-13-2017)
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المقصود, الاسلام, الاسود, بالخير
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

Forum Jump

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ادع لأخيك بالخير ولكَ بمِثل اريج المحبة نفحات آيمانية ▪● 23 06-30-2016 10:30 AM
تفائلوا بالخير اريج المحبة الصوتيات والمرئيات الاسلاميه ▪● 27 05-29-2016 01:16 PM
لا جيت في بالك تذكّرني بالخير ملاك الورد ديوآن آلقصيد ▪● 21 01-18-2016 08:03 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 01:42 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Security team

mamnoa 4.0 by DAHOM