12-03-2016, 09:59 PM
|
|
|
|
الدُعــاء رزق
,
الدُعاء رزق محض وتوفيق خالص من ربّ العالمين، وإلّا فما تفسير أن يدعو لك أحدهم وهو لم يلتق بك ولو لمرة واحدة في حياته، في مقابل آخر قد تحيا معه حياة طويلة وتطلب منه الدُعاء ثم يدع ذلك غافلّا أو قاصدًا!
ورغم هذا الاستسلام القدري إلّا أننا مأمورون بالأخذ بالأسباب، فهي عبادة منفصلة بذاتها، لذا لا تنسوا الدُعاء بخيري الدُنيا والآخرة لأنفسكم ومن تُحبون وجميع المسلمين، وابذلوا كل غال ونفيس من الأوقات في ذلك فكل دعاءكم لأنفسكم عائد لكم بأحد الصور الثلاث للإجابة، وكل دعاء لغيركم عائد بمثله لكم في قول الملائكة: "ولك مثله".
. .
|
|
|
|
hg]EuJJhx v.r
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
آخر تعديل رحيل المشاعر يوم
12-03-2016 في 10:04 PM.
|
6 أعضاء قالوا شكراً لـ رحيل المشاعر على المشاركة المفيدة:
|
|
أدوات الموضوع |
إبحث في الموضوع |
|
|
انواع عرض الموضوع |
العرض الشجري
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 10:37 AM
|