10-30-2016, 10:30 PM
|
|
|
|
الغيبة وخطرها على المسلم الجديد
مؤلف الكتاب: أحمد الأمير
عدد صفحات الكتاب: 16
الناشر: المكتب التعاوني للدعوة وتوعية الجاليات بالربوة
سنة النشر: 2016
نبذة عن الكتاب: إن من أكثر الأمور خطورة على المسلم والمسلم الجديد هو وقوعه في الغيبة والنميمة ولو بغير قصد، فالمسلم الجديد كان قبل تركه لدينه القديم يعيش في مجتمع لا يأبه لأمر الغيبة، بل قد يعدها من المحاسن التي يثاب عليها
عدد الزيارات للكتاب: 339
مرات تحميل الكتاب: 98
إن من أكثر الأمور خطورة على المسلم والمسلم الجديد هو وقوعه في الغيبة والنميمة ولو بغير قصد، فالمسلم الجديد كان قبل تركه لدينه القديم يعيش في مجتمع لا يأبه لأمر الغيبة، بل قد يعدها من المحاسن التي يثاب عليها، فكم من وسائل الإعلام لم تدع رجلا ولا امرأة إلا ونهشوا في أعراضهم فاضحين لهم على ملئ السمع والبصر، وكلما تعمق الصحفي أو الإعلامي في أسرار الناس وعرف خباياهم وفضحهم أمام الناس بغير رحمة أو هوادة أو حتى تثبث مما يقوله فإنه يثاب بالمال الوفير وبالتكريم والمناصب الرفيعة في المجتمع، أما في بيئة الإسلام فلكل شخص الحق في حماية عرضه وذكره، فلا يذكر في غيبته إلا بما يحب أن يذكر عنه، وهذه الرسالة الصغيرة نقدمها لكل مسلم جديد يريد الحفاظ علي دينه الإسلام ناصعاً نظيفاً بغير ملوثات قد تعكره.
إن من أكثر الأمور خطورة على المسلم والمسلم الجديد هو وقوعه في الغيبة والنميمة ولو بغير قصد، فالمسلم الجديد كان قبل تركه لدينه القديم يعيش في مجتمع لا يأبه لأمر الغيبة، بل قد يعدها من المحاسن التي يثاب عليها
|
|
hgydfm ,o'vih ugn hglsgl hg[]d] hgjuhdEa hg[]d] hgydfm oE',hjR ugn tAri ,hgj~Q[]d]
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
آخر تعديل رحيل المشاعر يوم
10-30-2016 في 11:19 PM.
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ رحيل المشاعر على المشاركة المفيدة:
|
|
أدوات الموضوع |
إبحث في الموضوع |
|
|
انواع عرض الموضوع |
العرض الشجري
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 02:04 PM
|