يقع "استديو سكويك" في موقع خلاب في كندا، ويشكل جزءاً من مجتمع فني حيث يتم اختيار الفنانين والرسامين والسينمائيين والنحاتين، المبدعين الآخرين لقضاء فترة تمتد بين أسبوعين وأربعة أشهر. ويعتبر المبنى من بنات أفكار المهندس المعماري تود سوندرز، الذي أراد أن تكون المباني بمثابة منارات على الساحل.
ويقف الفندق القرمزي اللون بجرأة بين الأشجار في الريف السويدي. ويأتي على شكل هيكل مبسط جميل يشبه تقريبا كتلة الليغو خلافا لمعظم البيوت الحرجية الأخرى. ويعتبر بمثابة معلم بارز يجذب الزوار.
ويستحضر "بيت الغابة" في جنوب برلين الواجهة المشجرة المظلمة وسر الحكايات والمساكن في الغابة العميقة.
وصمم المأوى الهش في اليابان ليشكل ملاذا دافئا للمناظر الطبيعية المليئة بالثلوج. وتقدم اللوحات الشفافة جوا شبحيا، فضلاً عن تصميم البيت الصغير للمسافرين الذين يشعرون بالضجر في الغابة العميقة.
ويقدم بيت "جونيبور" في السويد المموه أهمية للمهندس هانز مورمان، إذ صممه لعائلته لقضاء عطلات نهاية الأسبوع. وتم تغليف الواجهة الخارجية في قطعة قماش مستنسخة من الأشجار المحيطة، حتى تعطي شعورا من الهدوء والتوحد مع الطبيعة.
ويستفيد فندق "جوفيت" غير العادي من الموقع المذهل في البرية النرويجية. وبني على شكل كتلة هيكيلية، على مجموعة من قضبان الصلب التي حفرت في الصخور من تحته.
ويمثل الملجأ المتعدد الوجوه في كولومبيا، بقعة مثالية للراحة والاسترخاء. ويقع في الجزء الخلفي في حديقة بوغوتا.
وتقع مقصورة بيت الشجرة في السويد، إذ تتحدى قوة الجاذبية وتبدو تقريبا مثل سفينة مستقبلية عالقة بين أشجار الغابة القديمة
وتقع "سقيفة هاكني" في المملكة المتحدة
ويطفو ملجأ "ويذ هيلد" على حافة البحيرة في كندا، ويعتبر أعجوبة من الزجاج مفتوحة على مشهد الغابة من جميع الاطراف. ويخلق مساحة للضوء في النهار، وعندما يسقط الليل، يضاء المنزل كفانوس على حافة الماء.