َّلنكن من أحباب المصطفى صل الله عليه وسلم َّ َّ - منتديات تراتيل شاعر

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

منتدياتَ تراتيل شاعرَ َ
 
 
     
فَعَالِيَاتْ تراتيل شاعر
                 




هدي نبينا المصطفى ▪● عليه افضل الصلاه والتسليم قِسِمْ خاص للدّفاعْ عنْ صفْوة و خيْر خلقِ الله الرّسول الكريمْ و سِيرَته و سيرة أصحابِهِ الكِرامْ و التّابعينْ

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم 02-09-2016, 10:13 PM
رحيل المشاعر متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
 
 عضويتي » 406
 جيت فيذا » Dec 2014
 آخر حضور » يوم أمس (07:00 AM)
آبدآعاتي » 1,156,696
 حاليآ في » البيت يلي قبل الاخير بكوكب زحل
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » التراث ♡
آلعمر  » 90 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطه ♡
 التقييم » رحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond repute
مشروبك   danao
قناتك carton
اشجع ahli
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera:

My Flickr My twitter

sms ~

لاحـــول ولا قـوت الا بالله
سبحان الله وبحمده
استغفر الله واتوب اليه
 
ورده َّلنكن من أحباب المصطفى صل الله عليه وسلم َّ َّ








ستجد في هذه الورقة ما يجعلُك من أحباب المصطفى،
وهي منزلة عظيمة، إذا وفَّقنا الله لبلوغها،ومَن منّا لا يحب
أن يكونَ مع زمرة الفائزين بمحبته؛ فهو يريد الخير كلََّ الخير لأمته،
بل هو يفرح أشدَّ ما يكون الفرح
أن يرى أمَّته سعيدة، متمسكة بالمبادئ السامية والقيم الرفيعة؛
فعن أبي هريرة -رضي الله عنه-
أن رسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قال:
«كُل أُمتِي يدخلون الجنةَ إِلا من أبى»،
قالُوا: يا رسُولَ اللهِ، ومن يأبى؟ قال:
«مَن أطاعني دخل الجنة، ومن عصانِي فقد أبى». رواه البخاري،

وعليه؛ فنحن أحبابه إذا تمسكنا بجملةٍ من الخصال العظيمة،
فإنه كان يجلس مع أصحابه فيقول:
«ودِدتُ لو أني رأيتُ أحبابي»، قالوا: يا رسول الله، ألسْنا أحبابَك؟ قال:
«أنتم أصحابي، أحبابي يأتون بعدي، آمنوا بي ولم يروني»،
تخيّل، بل تأمل، النبي صلى الله عليه وسلم يحبك أنت، ويشتاق لك؛

فإليكَ الخصالَ الثمانية’
/
أولاً: ذكر الله في كل حين، عطِّر فمَك بذكر الله تعالى
وابتعد عن كلِّ ما يَشِينه من أقوال؛ كالنميمة والغِيبة والكذب،
والمواد السامة؛ كالتدخين والمخدِّرات والمُسكِرات وغيرها،

ثانيًا: الصلاة عليه؛ فقد ذكر ابنُ القيم ثمرة ذلك في قوله:
"إن الصلاة عليه أداءٌ لأقل القليل من حقه، وشُكرٌ له
على نعمته التي أنعم اللهُ بها علينا، مع أن الذي يستحقه
من ذلك لا يُحصى علمًا ولا قدرة ولا إرادة، ولكن الله سبحانه لكرمه
رَضِيَ من عباده باليسير من شُكرِه وأداء حقه"،
ومن أحب الكلمات التي يحبها النبيُّ ما ذكره أبو حميد الساعدي قال:
قالوا: يا رسول الله، كيف نصلِّي عليك؟ قال:
«قُولُوا: اللهمَّ صلِّ على مُحمد، وعلى أزواجه
وذُريته، كما صليتَ على آل إبراهيم، وباركْ على مُحمد،
وعلى أزواجِهِ وذريتِه، كما باركتَ على آلِ إبراهيم؛ إنك حميِد مجيد»؛ متفق عليه.


ثالثًا: الطهارة الشاملة؛ المسلم المحبُّ لرسول الله يحب النظافةَ بكامل معانيها؛
النظافة الحسية والمعنوية؛ فهو يتطهَّرُ مِن كل
المنجسات والمدنسات والأوساخ؛ فهو طاهرُ البدن،
طاهرُ الثوب، طاهرُ البيت، طاهرُ اللسان، طاهرُ المأكل؛
فلا يأكلُ إلا طيّبًا؛ لأنه يعلم بأن اللهَ طيبٌ لا يقبل إلا طيّبًا،
وأن رسولَ الله قدوته في كل ذلك، يقول:
«إن الله طيّبٌ يحب الطيّب، كريم يحب الكرم،
جَوَاد يحب الجود، نظيف يحب النظافة؛ فنظِّفوا أفنيتكم،
ولا تشبهوا باليهود». رواه الترمذي وحسنه الألباني من حديث سعد بن أبي وقاص.


رابعًا: الرِّفق والحِلم والحياء،
أخبرتنا السيدة عائشة أمرًا عجَبًا، قالت: قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم:
«إذا أراد اللهُ بأهل بيتٍ خيرًا، أدخل عليهم الرفق»؛
فميزات القوة كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
«كرم المرء دينُه، ومروءته عقله، وحسبه خُلقه»،
وعن أم سلمة قالت: قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم:
«من لم تكن فيه واحدة من ثلاث، فلا يحتسب بشيء من عمله:
من لم تكن فيه تقوى تحجزه عن المحارم،
أو حِلم يكفُّه عن غيه، أو خُلق يعيش به في الناس».


خامسًا: الشخصية القوية؛ إن التمسكَ بالدين، والالتزام به،
والتقرب إلى الله تعالى هو من وسائلِ تقوية الشخصية،
ودائمًا المسلم القوي خير من المسلم الضعيف،
وفي كلٍّ خير، والقوة تأتي بالإيمان والالتزام.

ومن أعظم الأمور المعينة على قوة الشخصية
أن تبحثَ وتتخذ القدوة الصالحة وتتمثل بها،
وأفضل قدوة هو الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة الكرام؛
فهذا أسامة بن زيد قاد جيش الإسلام
وهو في سن السابعة عشرة أو الثامنة عشرة.


سادسًا: المحافظة على الصلاة؛ إن أولَ ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة الصلاةُ؛
كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم:
«أول ما يُحاسَب عليه العبدُ الصلاةُ؛
فإن صلحت، فقد أفلح وأنجح، وإن فسدت، فقد خاب وخسر».
رواه الترمذي وحسنه، والنسائي، وأبو داود.

وماذا يكون جوابك لربِّك حين يسألك عن الصلاة؟
ألا تعرف أن النبي صلى الله عليه وسلم يعرف أمَّتَه
يوم القيامة بالغُرَّة والتحجيل من أثر الوضوء؟ كيف
بالمرء حينما يأتي يوم القيامة وليس
عنده هذه العلامة وهي من خصائص الأمةِ المحمدية،
بل إن الصلاة راحةٌ وطمأنينة للنفس والقلب،
وقد قال فيها الرسول صلى الله عليه وسلم لبلال: «أرِحْنا بها يا بلال».


سابعًا: أكْلُ الحلال؛ هذه صفةٌ عظيمة في زمنٍ كَثُر فيه تعلقُ الناس بالأموال
مهما كان مصدرها؛ ولهذا قال ابن رجب:
"إن أكل الحلال من أعظم الخِصال التي كان
عليها النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه"،
وثمة تلازُم بين أكل الحلال، وحلاوة المناجاة لله تعالى
ولذة الأنس والافتِقار إليه عز وجل وقد قرَّر الحافظ ابن كثير -
في "تفسيره"- أن أكْلَ الحلال عونٌ على العمل، عند تفسيره لقوله تعالى:
{يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ}
[المؤمنون: 51].


ثامنًا: إحياء سنَّته؛ الشباب والشابات في زمننا يُحيُون
سنن الممثلين والمغنين والرياضيين ويفتخرون،
فعلينا أن نفتخر بإحياءِ سنته؛ فقد قال أنس بن مالك -
رضي الله عنه-: قال لي رسولُ الله صلى الله عليه وسلم:
«يا بُنيَّ، إن قَدَرْتَ أن تُصبح وتُمسي
وليس في قلبك غشٌّ لأحد، فافعل»،
ثم قال لي: «يا بُنيَّ، وذلك من سنَّتي،
ومن أحيا سنتي فقد أحبَّني، ومَن أحبَّني كان معي في الجنة». رواه الترمذي.


فعلينا أن نُحييَ سنن المصطفى صلى الله عليه وسلم
وأن نطبِّقها دون خجل، أو تساهل أو خوف من الناس،
لأن ذلك يُظهِر قوَّتَنا واعتزازنا بهذا الدين،
وحبَّنا لرسول الله -صلى الله عليه وسلم.







[/quote]



Q~gk;k lk Hpfhf hglw'tn wg hggi ugdi ,sgl Q~ hglw'tn hggi Q~gk;k




 توقيع : رحيل المشاعر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أحباب, المصطفى, الله, َّلنكن, عليه, وسلم
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

Forum Jump

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
اشراقات من حياة المصطفى صل الله عليه وسلم رحيل المشاعر هدي نبينا المصطفى ▪● 30 02-12-2016 04:58 AM
مع المصطفى صلى الله عليه وسلم حسن معاملة الأجير الم ونظرة امل هدي نبينا المصطفى ▪● 35 01-29-2016 08:25 PM
المعجزات الحسية لرسول الله – صلى الله عليه وسلم - : الثبوت والدلالة αℓмαнα المكتبة الاسلامية ▪● 16 11-11-2015 09:31 PM
أبعَدُ الناس مجلسًا من رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم القيامة بنت ذاك الامير ♣️ هدي نبينا المصطفى ▪● 33 08-23-2015 08:28 AM
العدل فى حياة المصطفى صلى الله عليه وسلم سراج المحبة هدي نبينا المصطفى ▪● 14 11-19-2014 09:19 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 08:04 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Security team

mamnoa 4.0 by DAHOM