حاضرنا وماضيهم

حاضرنا , وماضيهم

حاضرنا وماضيهم

يُحذر الاباء والامهات قديماً وحاضراً من ان يُجالس ابنائهم من هم اكبر منهم سناً وان يتجنبوا مجالستهم ولكن
في عصر التقدم والتكنولوجيا والعولمة اصبح العالم كالقرية الصغيرة
وفي خضم هذه الحياة لم يعد هناك شيئ اسمه كبير وصغير بنت وولد فالتكنولوجيا جمعتهم من شتى اقطار العالم وبعيداً عن انظار الاباء
السؤال هنا هل تؤيد فكرة الرقابة او التحكم بما يملكه الابناء والبنات من اجهزة حديثة ومراقبتهم حتى لا يقعوا في المحظور اما ان عدم اعطائهم تلك الاجهزة هو الحل ؟
وماهو السبب في كثير من الجرائم الابتزازية والانحرافية

المصدر: منتديات تراتيل شاعر - من قسم: ملتقى آلفكر

---

phqvkh ,lhqdil

موضوع جميل ..
عافاك الرب عشق ../

ولي عوده .. $

السلام عليكم

هلا بك ايها الراقي

بنسبة للسؤال فهوا مستهلك واشبع نقاش
لكن لايمنع من فترة الى اخرى نجدده مع اختلاف
المتلقين

بنسبة للرقابه ماذا تراقب ففي اقل من ثانيه
مسح ماكان يعمل عليه وتمنع يصعب علينا
بان نمنع عنهم ما يروه بايدي غيرهم
يبقى سيدي زرع الثقة وتقوية الأيمان اصبحت
الرقابه ذاتيه فلاخوه عليهم بعد ذلك


كل عام والجميع بالف خير
تقديري واحترامي

الحل هو الرقابه الذاتيه واستشعار بأن الله يعلم
كل م نكتب و ما نقوم به .. وأن اعمالنا جميعها مكتوبه
وغدا نحاسب عليها ..
ان استشعر الجميع هذا الأمر
لن يقعوا في الخطأ

ورقابة الأهل تكون بتوعية أبنائهم ..
*
( كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته )

وعدم إعطائهم الأجهزه لن يكون هو الحل ..
علينا أن نعلمهم أننا نثق بهم فعلا..

نقاش جميل عن أمر بالواقع ..

موضوعك مره رووووووووعه ماشاءا لله عليك احسنت با اختيارك

لي عوده بنقاش في موضوعك