الطفل الذي ورث نظارة الشهيد عمر المختار - منتديات تراتيل شاعر

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

» ٌاليوم الوطني «  
     
..{ ::: فعاليات اليوم الوطني :::..}~
 
 


العودة   منتديات تراتيل شاعر > ๑۩۞۩๑ الاقسام الادبية والثقافية ๑۩& > قصص - روآيات - حكايات ▪●

قصص - روآيات - حكايات ▪● ┘¬»[ روايات قصيرة | روايات تراثية | قصص حزينه |قصص مضحكة : تنحصُر هِنآ

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 08-20-2014, 07:55 PM
ڤَيوُلـآ غير متواجد حالياً
لوني المفضل Brown
 رقم العضوية : 114
 تاريخ التسجيل : Mar 2014
 فترة الأقامة : 3855 يوم
 أخر زيارة : 06-19-2023 (12:52 AM)
 المشاركات : 96,955 [ + ]
 التقييم : 17494026
 معدل التقييم : ڤَيوُلـآ has a reputation beyond reputeڤَيوُلـآ has a reputation beyond reputeڤَيوُلـآ has a reputation beyond reputeڤَيوُلـآ has a reputation beyond reputeڤَيوُلـآ has a reputation beyond reputeڤَيوُلـآ has a reputation beyond reputeڤَيوُلـآ has a reputation beyond reputeڤَيوُلـآ has a reputation beyond reputeڤَيوُلـآ has a reputation beyond reputeڤَيوُلـآ has a reputation beyond reputeڤَيوُلـآ has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 3,103
تم شكره 2,623 مرة في 849 مشاركة
قصه الطفل الذي ورث نظارة الشهيد عمر المختار





الطفل الذي نظارة الشهيد المختار
الطفل الذي أخذ نظارة
عمر المختار

أين أصبح اليوم؟

تحية إلى الطفل الذي أخذ نظارة
عمر المختار
حسام ميــرو
حين يذكر العرب ليبيا يطل عليهم عمر المختار، أو لنقل صورة الممثل أنتوني كوين وهو يؤدي دور المختار في فيلم بالعنوان نفسه للمخرج السوري العالمي مصطفى العقاد، وخاصة في المشهد “ربما” ما قبل الأخير حين ينظر عمر المختار إلى الطفل الصغير، منتظراً أن يزيحوا الكرسي من تحت قدميه، فيقوم برمي نظارته إلى ذاك الطفل
قبل أن تتم عملية شنقه .

نحن نتذكر الفيلم، ونذكر عمر المختار، ولكن هل تساءلنا أين أصبح اليوم ذلك الطفل؟ وماذا فعل بنظارة القائد البطل، ذلك القائد التي عُرفت ليبيا به، فكان رجلاً بحجم بلد، ورجلاً بحجم التاريخ؟

في ذلك العام من ثمانينات القرن الماضي عرض فيلم “عمر المختار” في سوريا، وكانت سينما السفراء في وسط دمشق غير قادرة على استيعاب الجمهور اليومي المتقاطر إليها لمشاهدة الفيلم، وكان الذين لا يجدون حجزاً يعودون في اليوم التالي، وكنت من بين الذين لم يتمكنوا من الدخول إلى السينما إلا بعد محاولات لم أعد أذكر الآن عددها، لكنني أذكر ذلك الطابور الطويل الذي
اصطف من أجل قطع التذاكر مدفوعاً بحب عمر المختار، والسمعة الكبيرة للفيلم - حيث كان قلة ممن يستطيعون أن يدفعوا ثمناً أعلى للتذكرة يشترونها من السوق السوداء- وكان ذلك في زمن اعتبرت فيه السينما إحدى المظاهر الحقيقية للحياة الثقافية .

قلة ربما من الذين حضروا الفيلم استطاعوا أن يتماسكوا أمام شحنات عاطفية بثتها مشاهد عدة، ومعظم من تابعوا الفيلم بكوا، كان البكاء آنذاك جزءاً من العاطفة العربية، ودليلاً على تجاوز القطريات الضيقة، وكان أيضاً دليلاً على أن الإنسان العربي لم يكن قلبه ومشاعره قد تحجرت لكثرة ما رأى بعد ذلك من صور بثتها الفضائيات من موت، خاصة وأن التلفاز آنذاك كان يبث المحطات الوطنية وحسب، ولم يكن الإعلام العربي واسعاً - إذا جازت العبارة - كما هو في وقتنا الحالي .

مع بداية التسعينات القرن الماضي تعرف جيلي إلى المفكر الليبي الصادق النيهوم من خلال بعض الدوريات العربية الفكرية المحترمة، وكان في الحقيقة لقاء صادماً، فلم يكن معهوداً في الساحة النقدية أن نسمع بمفكرين من ليبيا، وهذه المسألة بقيت جزءاً من المعضلة التاريخية التي عاشها العرب قبل أن يجعل الإنترنيت المعرفة سيالة بين أيدي الجميع، وأذكر أن النيهوم فجر في مقالاته آنذاك قضايا فكرية خطيرة، وأهمها عطالة الفكر العربي في مواجهة التحديات الحضارية الكبيرة، وهي مقالات يمكن استرجاعها اليوم بالكثير من الحرارة لما فيها من عمق نقدي لمسائل ما زالت قيد الطرح في المشهد الفكري العربي، ويمكن القول إن ما قدمه هذا المفكر الليبي يوازي في قيمته أعمال مفكرين نالوا نصيباً أوسع من الشهرة، ومع ذلك فقد بقيت الفكرة عن النتاج الأدبي الليبي ضبابية لقلة ما يخرج من ليبيا إلى العرب من ذلك النتاج .

هل لعب الحصار الذي فرضه الغرب وأمريكا على ليبيا في ظلم المبدعين الليبيين، وفي ندرة ما عرفناه عن ليبيا أيضاً؟ قد يكون هذا صحيحاً إلى حد ما، لكن بلدانا عربية أخرى شهدت ما شهدته من حصار، غير أن مفكريها وكتّابها وفنانيها وصلوا بنتاجاتهم إلى البلدان العربية الأخرى، وهو ما يجعلنا نتساءل بحق: ماذا حلّ بليبيا خلال العقود الأربعة الأخيرة؟ وهي البلد الذي
يملك أطول شاطىء على المتوسط، لكن سفنه بقيت على الشاطىء وبقي في داخلها ما احتاج إليه الليبيون أن يسافر إلى الآخر، وهو صوت ليبيا، وأدبها، وفنها، وفكرها، وبساطة شعبها، وأغنياتها الحزينة .

في عام 1997 قصدت ليبيا براً وبحراً، فلم تكن الطائرات تذهب إليها نتيجة للحظر العالمي الذي
فرض على حركة الطيران منها وإليها على حد سواء، ومضت الرحلة عبر البوابة الجنوبية لسوريا مروراً بعمان وصولاً إلى العقبة، وبعدها ركبنا العبارة التي أخذتنا إلى نويبع المصرية، ومن هناك إلى منطقة السلوم الحدودية، وأخيراً الوصول إلى الأرض الليبية، وفي الحقيقة كانت تلك الرحلة بكل ما فيها من جمال الانتقال عبر أكثر من بلد، ومشاهدة أكثر من بيئة، كانت بمثابة عقوبة جسدية، فقد كنت واحداً ممن وصلوا إلى بنغازي بقدمين مفلطحتين نتيجة للرطوبة الكبيرة في البحر الأحمر، ولم يكن بإمكاني لحظة النزول من الحافلة أن أمشي فتوجهت إلى الفندق القريب من المحطة، وهو فندق يحمل واحداً من تلك الأسماء العروبية الكثيرة التي اشتهرت بها فنادق بنغازي مثل فندق فلسطين، والوحدة العربية، والاتحاد، وغيرها من الأسماء التي عرفناها أسماء، ولم نعرفها كمعانٍ مجسدة في الواقع .

في بنغازي تعرفت وقتها إلى ليبيا عن قرب، وإلى الكم الكبير من المثقفين والإعلاميين والمسرحيين، وجميعهم يجلسون مساء في أحد المقاهي البعيدة نسبياً عن مركز المدينة، وعلى خلاف المقاهي في دمشق أو بيروت أو القاهرة يجلس الجميع مع بعضهم بعضاً، كعائلة واحدة، وفي أيام العطل يلبس بعضهم اللباس الليبي التقليدي، كتكريم للتراث الذي
يعتز به الليبيون، وكتكريم للآباء والأجداد .

في المقهى المذكور التقيت محمد ستيته الذي
كان في الستينات من عمره، وكان يرتدي يومها الزي التقليدي، وجلس بقربي من دون أن أعيره كثير اهتمام معتقداً أنه لا ينتمي إلى الوسط الثقافي، وكنت على خطأ، فهذا الرجل راح يتحدث عن الفن العالمي بموسوعية كبيرة، واكتشفت أنه كان مستشاراً سابقاً للملكة فريدة الزوجة الأولى للملك فاروق للمسائل الفنية، وعلى اطلاع على حركة الفن التشكيلي في أوروبا وأمريكا والوطن العربي، واستحوذ ستيته على الجلسة بمعارفه الكبيرة، وأسلوبه المتواضع، ولاحظ الأصدقاء الليبيون دهشتي، وعرفت في ما بعد أنهم يشعرون بظلم كبير لأنهم مغمورون بين أشقائهم العرب .

اليوم، نستعيد ليبيا لأنها الحدث الأبرز، نستعيدها بالقليل الذي نعرفه عنها، ونتعرف من جديد إليها، كمن يكتشف فجأة أخاً له لم يكن يعلم بوجوده، أو يتعرف إلى أخيه في ظرف مغاير فيكتشف فيه ما لم يعرفه سابقاً، وهو ما يدعونا إلى التساؤل من جديد عن الهوية العربية التي تحدثنا عنها طويلاً، وعن وحدة المشترك الثقافي، وعن تعددية هذا المشترك وتنوعه، ونشعر بأننا كنا بعيدين عنها، لكن قلبها واسع مثل شاطئها الكبير والممتد، ومثل ترابها النقي الذي
رواه عمر المختار والآخرون بمعاني الحرية .

نظارة عمر المختار بقيت، تناقلتها الأجيال، ورأت عبر عدستيها المكبرتين الواقع والمستقبل، ولم تشأ إلا أن تكون أمينة لرمزها، أمينة ببحثها عن الحرية، وعن الخروج وإسماع صوتها إلى الآخرين، والدخول إلى العصر الجديد عبر طاقاتها التي لم يعد بمقدورها أن تبقى داخل القمقم، فما نشهده اليوم في ليبيا سيجعلنا نتعرف إليها من جديد، ليس فقط عن طريق نصوص قليلة، أو بضع مسرحيات كنا نتابعها في المهرجانات، وإنما عن قرب، تماماً كما ينظر الأخ في عيني أخيه، وكما ينظر العاشق في عيني حبيبته، وكما ينظر الطفل إلى المساحات الواسعة فيشعر برغبة الاكتشاف والرهبة تسري في جسده.



hg'tg hg`d ,ve k/hvm hgaid] ulv hglojhv hgHofhv hg`n hgaid] hg'tg ulv ,vf k/hvm




 توقيع : ڤَيوُلـآ

,

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ .

قديم 08-21-2014, 10:29 PM   #2


الصورة الرمزية a7ases
a7ases غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 145
 تاريخ التسجيل :  Mar 2014
 أخر زيارة : 01-31-2022 (06:52 AM)
 المشاركات : 90,394 [ + ]
 التقييم :  4116173
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~

رجل يشبه أبي
ذاك حُلماً مداه أبعد
من عُلو السماء
لوني المفضل : Royalblue
شكراً: 10,760
تم شكره 9,267 مرة في 7,851 مشاركة
افتراضي رد: الطفل الذي ورث نظارة الشهيد عمر المختار



سلمت يدآك على روعة الطرح
وسلم لنآ ذوقك الراقي على جمال الاختيار ..
لك ولحضورك الجميل كل الشكر والتقدير ..
اسأل البآري لك سعآدة دائمة ..
ودي وتقديري لسموك


 
 توقيع : a7ases



غنج / تسلم الايادي ي عمري ع الاهداء الجميل




قديم 08-24-2014, 12:21 PM   #3


الصورة الرمزية اغراب
اغراب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 148
 تاريخ التسجيل :  Mar 2014
 أخر زيارة : 09-11-2024 (01:27 PM)
 المشاركات : 33,294 [ + ]
 التقييم :  208138500
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 9,476
تم شكره 5,467 مرة في 2,632 مشاركة
افتراضي رد: الطفل الذي ورث نظارة الشهيد عمر المختار








!!





عمر المختار

بطل يشهد له التاريخ

فــ ليبا المختار

اصبحت في وقتنا الحاظر

مرتعاً للقتال

لجل السلطه

وليس

لإعلاء كلمة الحق

ولاحولا ولا قوة إلا بالله





عازفه

طرح رائع

بعبق الماضي الجميل


لكِ الود والتقدير


 
 توقيع : اغراب



قديم 08-27-2014, 02:48 AM   #4


الصورة الرمزية طيف الامل
طيف الامل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 127
 تاريخ التسجيل :  Mar 2014
 أخر زيارة : 09-20-2015 (01:53 AM)
 المشاركات : 2 [ + ]
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Aliceblue
شكراً: 0
تم شكره 19 مرة في 19 مشاركة
افتراضي رد: الطفل الذي ورث نظارة الشهيد عمر المختار



كل الشكر على هذا الطرح الراقي .. والرائع
لك من الشكر أجزله .. ومن الورد أعطره ..
لك أرق واعطر التحايا ..
دمت/ي بحفظ الرحمن
*** طيف الامل ***


 

قديم 08-27-2014, 03:36 AM   #5


الصورة الرمزية حسآيف
حسآيف غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 124
 تاريخ التسجيل :  Mar 2014
 أخر زيارة : 06-20-2023 (05:41 PM)
 المشاركات : 21,522 [ + ]
 التقييم :  104398725
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Brown
شكراً: 3,845
تم شكره 3,523 مرة في 1,014 مشاركة
افتراضي رد: الطفل الذي ورث نظارة الشهيد عمر المختار



الف تحيه ويعطيك العافية عزوووف
عمر المختار وأمثاله قليل
طبتي مبدعتنا وفالك التوفيق.


 
 توقيع : حسآيف



قديم 08-27-2014, 08:56 AM   #6


الصورة الرمزية اميرة الاحساس
اميرة الاحساس غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 115
 تاريخ التسجيل :  Mar 2014
 أخر زيارة : 05-28-2017 (01:21 PM)
 المشاركات : 38,131 [ + ]
 التقييم :  14155
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Linen
شكراً: 0
تم شكره 100 مرة في 83 مشاركة
افتراضي رد: الطفل الذي ورث نظارة الشهيد عمر المختار





 

قديم 09-03-2014, 04:00 AM   #7


الصورة الرمزية خياط
خياط متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 55
 تاريخ التسجيل :  Dec 2013
 أخر زيارة : اليوم (12:00 AM)
 المشاركات : 209,585 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لاتغلق الباب الذيَ بينك و بين الناس ‘ فقد تعودْ إليه مرةً اخرىْ
لوني المفضل : Crimson
شكراً: 24,207
تم شكره 19,288 مرة في 9,207 مشاركة
افتراضي رد: الطفل الذي ورث نظارة الشهيد عمر المختار



يععطيـك الـعـافيـهَ ع جمَ ـال طرحـك..||~
د ـام عطـائك ../..وروعـه تم ـيـزك..
(..م ـودتي..)..


 
 توقيع : خياط



قديم 09-05-2014, 08:22 PM   #8


الصورة الرمزية لبنى
لبنى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 318
 تاريخ التسجيل :  Sep 2014
 أخر زيارة : 08-23-2021 (12:33 AM)
 المشاركات : 43,608 [ + ]
 التقييم :  53942
 الدولهـ
Algeria
 الجنس ~
Female
 SMS ~
حضنت حبك بقلبي وخليت نوره بصدري
لانك عمري وقلبي احبك موت وربي...
لوني المفضل : Aqua
شكراً: 135
تم شكره 203 مرة في 80 مشاركة
افتراضي رد: الطفل الذي ورث نظارة الشهيد عمر المختار



رائعه سلمت الايادي


 
 توقيع : لبنى




قد لا امتلك قبضه قويـه
ولكن لي اسلوب راقي !
وبسمه دافئه .. ونبره هادئه
تجعل من يخطيء بحقي
يكره وجوده في هذه الحياه
لـــــــــــــــبنى
.
.

دمۉع آڸۉرد




قديم 09-13-2014, 05:49 PM   #9


الصورة الرمزية ڤَيوُلـآ
ڤَيوُلـآ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 114
 تاريخ التسجيل :  Mar 2014
 أخر زيارة : 06-19-2023 (12:52 AM)
 المشاركات : 96,955 [ + ]
 التقييم :  17494026
لوني المفضل : Brown
شكراً: 3,103
تم شكره 2,623 مرة في 849 مشاركة
افتراضي رد: الطفل الذي ورث نظارة الشهيد عمر المختار



،’

شكرا لعبق
مروركم بين سطوري
تبتهج صفحاتي
بعطر تواجدكم ...
دمتم بسعادة
لا تنتهي
،



 

قديم 09-22-2014, 03:30 PM   #10


الصورة الرمزية متمرده
متمرده غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 113
 تاريخ التسجيل :  Mar 2014
 أخر زيارة : 04-21-2015 (01:51 AM)
 المشاركات : 2 [ + ]
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Darkgoldenrod
شكراً: 0
تم شكره 157 مرة في 142 مشاركة
افتراضي رد: الطفل الذي ورث نظارة الشهيد عمر المختار







يعطيك آلف عافيه



وسلمت الأنآمـل المتألقه



على روعة جلبها وانتقائها الراقي



بإنتظار روائعك القادمه بشوووق



لـروحــك آلـــجوري ,,~





 

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الأخبار, الذى, الشهيد, الطفل, عمر, ورب, نظارة

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

Forum Jump

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الطفل الذي احرج اباه ملاك الورد قصص - روآيات - حكايات ▪● 22 02-09-2017 05:53 PM
قصة الطفل الذي كان سببا في هداية والده ملاك الورد قصص - روآيات - حكايات ▪● 22 10-16-2016 09:49 AM
ثأراً لـ"الطفل الشهيد" ادمنتك حب مُوجز آلآنبآء ▪● 6 05-26-2015 11:01 PM
الطفل الذى ابكى ملك الموت ڤَيوُلـآ قصص - روآيات - حكايات ▪● 11 11-15-2014 10:48 AM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 08:35 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Security team

mamnoa 4.0 by DAHOM