دَوَّنَ توآجِدّك بـ بيتٍ من الشْعر الفصيح ~ ♥

"






مِن أحرفي





ي قّنآديل السنآءِ والضِيَآء
أشعلي النورَ بريقاً وبهآء
في دُروبِ أحبةٍ لي أوفيآء
أخبِريهم أنهم لي كـ السمآء



لـ / لبونه



\

- ولَيْلٍ كموجِ البحر أرخى سُدوُلَهُ علـيَّ بأنـواع الهمـوم لِيَبْتَـلي
وَأردَفَ أعـجازاً ونـاءَ بِكَلْـكَلِ 2- فقلتُ له لمـا تَمَـطّى بـجَوزِهِ
بصبح ومـا الإصْبَاحُ مِنـْكَ بِأَمْثَلِ 3- ألا أيها الليلُ الطويـلُ ألا أنْجَلِ
بكل مُغَارِ الـفَتـْلِ شـدت بِيَذْبُلِ 4- فيالَكَ من ليل كـأن نُـجُومَهُ
بِأَمْـراسِ كتَّـانٍ إِلى صـُمِّ جَنْدَلِ


امرؤ القيس

وغرّك الذهب اللماع تحرزه
ان السراب كما تدريه لماعُ

فكر بموتك في ارضٍ نشات بها
واترك لقبرك ارضا طولها باعُ

Save

*,


قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزلٍ
بسقط اللوى بين الدّخول فحومل
ويوم عقرت للعذارى مطيّتي
فيا عجبا من كورها المتحمّل

غَريبان خافا الضغنَ في دار غُربة ورُبت ناسٍ ضِغنَهُ إذ تَغرَّبا فَبت أُحيل الطَّرفَ أرتادُ فَجرهُ كما ارتادَ ذو الشِّوقِ الحَبيبَ المُحجَّبا أبو الفضل الدرامي

والعبد يرضيه الهـوان ولا يبـالي أن يصـدا والحر يأبى أن يضام ولا يطيق العيش عبدا!! حسن البحيري

تَعَوَّدتُ مَسَّ الضَرِّ حَتّى أَلِفتُهُ وَأَسلَمَني طولُ البَلاءِ إِلى الصَبرِ وَوَسَّع صَدري لِلأَذى كَثرَةُ الأَذى وَكانَ قَديماً قَد يَضيقُ بِهِ صَدري إِذا أَنا لَم أَقبَل مِنَ الدَهرِ كُلَّ ما أُلاقيهِ مِنهُ طالَ عَتَبي عَلى الدَهرِ أبو الأسود الدؤلي

تَعَوَّدتُ مَسَّ الضَرِّ حَتّى أَلِفتُهُ وَأَسلَمَني طولُ البَلاءِ إِلى الصَبرِ وَوَسَّع صَدري لِلأَذى كَثرَةُ الأَذى وَكانَ قَديماً قَد يَضيقُ بِهِ صَدري إِذا أَنا لَم أَقبَل مِنَ الدَهرِ كُلَّ ما أُلاقيهِ مِنهُ طالَ عَتَبي عَلى الدَهرِ أبو الأسود الدؤلي

و تراجع الطوفان لملم كل أذيال المياه
و تكشف قمم التلال سفوحها و قرى السهول
أكواخها و بيوتها خرب تناثر في فلاه
عركت نيوب الماء كل سقوفها و مشى الذبول