الصحوة الإسلامية من المراهقة إلى الرشد

المراهقة , الرشد , السيئة , الإسلامية , إلى

الصحوة الإسلامية من المراهقة إلى الرشد

الصحوة الإسلامية من المراهقة إلى الرشد

مؤلف الكتاب: يوسف القرضاوي

اصدار الكتاب: الطبعة الاولى
عدد صفحات الكتاب: 367
الناشر: دار الشروق

سنة النشر: 2002
نبذة عن الكتاب: الصحوة الإسلامية من المراهقة إلى الرشد كتاب لمؤلفه الشيخ الدكتور يوسف القرضاوي، يتناول حلول عملية لما أصاب الصحوة الإسلامية من الشوائب حتى تستكمل مسيرتها وتحقق غايتها.
عدد الزيارات للكتاب: 16

كتاب (الصحوة الإسلامية من المراهقة إلى الرشد) للدكتور يوسف القرضاوي هو خلاصة أكثر من خمسين عامًا من العمل الرشيد في مجال الدعوة الإسلامية، وخلاصة علم وتجارب ومعاناة العالم الجليل خلال هذه الفترة الطويلة، ويهدف هذا الكتاب إلى تنقية “الصحوة الإسلامية” من بعض الشوائب التي علقت بها خلال سيرتها، والتي كدرت بعض صفوها، وشوهت بعض قسماتها، وكادت أن تُغطي على بعض معالمها، وأساءت إلى سمعتها، ومن ثم رأى القرضاوي- ضرورة النهوض لعلاجها وتقويم إعوجاجها؛ فمارس البناء والنقد من داخل الصف الدعوي، ولم يلجأ إلى النقد الهدام، أو تجريح الآخرين، واتخاذ الأخطاء ذريعة لشن حملات لا هوادةَ فيها عليهم تحت ستار الإصلاح ويقع الكتاب في (367) صفحة، ويتكون من عشرة فصول حملت عنوان الخطأ أو المرض والعلاج في ذات الوقت.

المصدر: منتديات تراتيل شاعر - من قسم: المكتبة الاسلامية ▪●

---

hgwp,m hgYsghldm lk hglvhirm Ygn hgva] hgva] hgsdzm hgYsghldm

الله يعطيك العافية
على الطرح الراقي والجميل

♪♪♪

الله يعطيك العافية
على الطرح الراقي والجميل
تسلم الانامل على ماخطته لنا من الروائع
بانتظار جديدك القادم
تحياتي وتقديري

♪♪♪

جزـآك ـآلله خير
وًجعلة ـآلله بميزـآن حسنآتك
وً بآرك الله فيك على طرحك القيم
دمت بخير وًسعآآآدهـ

سلمت يداك
ودمتي بحب
اكليل جوري يعانق روحك العطره
وودي يسبق ردي

جَزَاك الْلَّه خَيْر الْجَزَاء
وَجَعَل مَا كُتِب فِي مَوَازِيّن حَسنَاتك
وَرَفَع الْلَّه قَدْرَك فِـي الْدُنَيــا وَالْآخــــــرَّة..
وَأَجْزَل لَك الْعَـــــــطـاء..
وَدُي قبَلْ رَديُ

.
.

جزاك الله خير وجعله في ميزان حسناتك
ولا حرمك الأجر يارب
وأنار الله قلبك بنورالإيمان
أحترآمي لــ/سموك

جَزَاك الْلَّه خَيْر الْجَزَاء
وَشُكْرَا لَطـــرَحُك الْهَادَف وَإِخْتِيارِك الْقَيِّم
رِزْقِك الْمَوْلَى الْجِنـــــــــــــة وَنَعِيْمَهَا
وَجَعَلـ مَا كُتِب فِي مَوَازِيّن حَســــنَاتك
وَرَفَع الْلَّه قَدْرَك فِي الْدُنَيــا
وَالْآخــــرَّة وَأَجْزَل لَك الْعَطـــاء
الْلَّه يُعْطِيـــــك الْعــافِيَّة
[/

جزاك الله خير
جعله في ميزان حسناتك يارب

شُكرآً على جَمالٍ مروركم
وعظيمُ ألأمتنانِ بِـ لَا انتهَاءٌ