يوسف عليه السلام بين تجار البشر وحفظ المليك المقتدر - منتديات تراتيل شاعر

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

» ٌاليوم الوطني «  
     
..{ ::: فعاليات اليوم الوطني :::..}~
 
 


العودة   منتديات تراتيل شاعر > ۩۞۩ تراتيـل الاسلاميـة ۩۞۩ > نفحات آيمانية ▪●

نفحات آيمانية ▪● (يهتم بشؤؤن ديننا الإسلامي الحنيف)

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 05-19-2016, 11:50 AM
اريج المحبة غير متواجد حالياً
Canada     Female
SMS ~
ربـي
هـب لـروحـي و أرواحـهـم طـمـأنـيـنـة لا تـفـنـى.
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 1035
 تاريخ التسجيل : Jan 2016
 فترة الأقامة : 3162 يوم
 أخر زيارة : 07-22-2016 (11:46 AM)
 الإقامة : لا وطــــن يحتوينــي
 المشاركات : 51,469 [ + ]
 التقييم : 55803
 معدل التقييم : اريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond reputeاريج المحبة has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 0
تم شكره 15 مرة في 13 مشاركة
افتراضي يوسف عليه السلام بين تجار البشر وحفظ المليك المقتدر




حبال النجاة الإلهية عند انقطاع الأسباب البشرية:

عندما تقرأ قصة يوسف –عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام- فإنك تشعر بمدى العظمة التي كست الكريم ابن الكرام يوسف -عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام- وكيف استطاع النجاح في كل مرحلةٍ من مراحل الحياة، ووفَّى العهد في كل قصةٍ من قصص الابتلاء التي تعرض لها، ومن أخطرها على الإطلاق فتنة الإغواء والإغراء، التي تبرز مفاتنها للشباب ذكوراً وإناثاً، وترى هذه الأيام معظم وسائل الإعلام تقوم عليها بصورةً صارخةٍ مدعومةً بكثيرٍ من مؤسسات الزيف الثقافي وشركات السعار الشهواني ممن حذر الله منهم تحذير عليم حكيم، مبيناً محبته لخير عباده فقال قولاً كريماً: {وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَنْ تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا} [النساء:27].

وليظهر لنا ذلك كله، نتتبع قصة هذه المرحلة الثانية من حياة هذا الشاب العظيم:

إذ لم يتصور يوسف -عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام- وهو الطفل البريء أن يصل حسد إخوته وحقدهم هذا الحد من الظلم، فقد ألقوه وحيداً في بئرٍ عميق مهجور، ينتظر الموت فيه بطرقٍ مختلفة، ولما انقطعت عنه أسباب البشر، جاءه عون صاحب القوى والقُدَر، فأغاثه الله تعالى من حيث لا يحتسب، ومدَّ له حبال النجاة في تلك الكُرَب، فقال مسبلاً على محنته الطمأنينة والسلام: {وَجَاءَتْ سَيَّارَةٌ فَأَرْسَلُوا وَارِدَهُمْ فَأَدْلَى دَلْوَهُ قَالَ يَا بُشْرَى هَذَا غُلَامٌ} [يوسف:19]، فانظر إلى التفاصيل في كلام الملك الحكيم الجليل: {وَجَاءَتْ سَيَّارَةٌ} و(السيارة) هنا صيغة مبالغة من السير، كجوالة، وكشافة، وقناصة، أي: جاءت جماعة أو قَافلَة مسافرة تسير في تلك الطريق، وفي سفرِ التكوِين أنهم كانوا من الإِسماعيليين، أي من العرب.

فانظر إليهم حسب الوصف القرآني: هاهي قافلة مارة بطريق ذلك البئر من المسافرين جاءت، فأحوجهم الله تعالى إلى الماء، فلاحظوا البئر الـمتنحي جانباً على بعدٍ منهم {فَأَرْسَلُوا} إليه {وَارِدَهُمْ} وهو الرجل الذي يرد المنهل والمنزل، والـمتوقَع أن يكون هذا الرسول أكثر من واحدٍ؛ ليتمكنوا من حمل أكبر كميةٍ من الماء يمكن حملها في هذه القافلة السيارة، وإنما عبر بالواحد لاتحاد المهمة، وجريان مثل ذلك في العربية العامة، وعادة الواردين أن يمدوا خطاهم، ويسرعوا سيرهم في الطريق إلى الماء؛ لأنه ضرورة مبتغاهم، ولذا يوصف الواحد منهم بأنه (جَرِيٌّ) لأنه يجري في الحوائج الضرورية في قوافل ذلك الزمان، فوصل الوارد الأول إلى البئر {فَأَدْلَى دَلْوَهُ} أي: أرسل دلوه في البئر، وأنزله، وكثيراً ما يكون في الكلام محذوفٌ، يستغنى بدلالة الموجود على المفقود، أي {فَأَدْلَى دَلْوَهُ} فلاحظ يوسف الحبل، وبالذكاء الفطري الذي وهبه الله إياه رأى أن في ذلك نجاته فتعلق بالحبل، فلما شعر وارد الماء بثقل الدلو ظنه امتلأ ماءً، فسحبه، فارتفع بذلك الطفل البريء، فلما رآه وارد الماء في الدلو اندهش للوهلة الأولى وتحير، لكنه سرعان ما انتبه وتغير، وسُرَّ بما رأى، واستبشر، فقال قولين عجيبين تبينهما كلا القراءتين في هذه الآية، ليصبحا مشهدين متتابعين:

فأما المشهد الأول فقال: {يَا بُشْرَايَ هَذَا غُلَامٌ} على إضافة (البشرى) لنفسه، وعلى النداء لها، كأنه يقول: أيتها البشرى! احضري احضري، فهذا وقتكِ، وهو بهذه العبارة يبشر نفسه، فتأمل مشهده تصوره قراءة الجمهور. ثم يأتي مشهد ثان تال لهذا المشهد، ترسمه قراءة الكوفيين؛ إذ شعر بخطأ تبشير نفسه مع وجود واردٍ آخر، أو واردين آخرين معه، وهم يسمعون كلامه المفاجئ فقال: {يَا بُشْرَى هَذَا غُلَامٌ} فجعل (البشرى) هنا عامة له ولمن معه من الواردين للماء، فصورت القراءتان بصورةٍ عجيبة رائعةٍ، وإعجازٍ بيانيٍ مذهل حالة هذا الذي استخرج الماء من البئر، فهو مع صحبه إنما جاؤوا للماء فخرج لهم أمرٌ أعظم فرحوا به، فشعروا هم بالاستفادة، كما شعر يوسف بأنه قد نجا بهذه الوفادة، وهنا ينطق الحكماء الذين يأخذون من القرآن النور والضياء.. فيقولون: ليس كلّ من طلب شيئاً يعطى مراده فقط، بل ربما يعطى فوق مأموله، كـ (السيارة) كانوا يقنعون بوجود الماء الذي يروي العطش والأُوام، فوجدوا يوسف -عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام-، ويقولون: ليس كل من وجد شيئاً كان كما وجده، فـ (السيارة) توهموا أنهم وجدوا عبداً مملوكاً وكان يوسف -فى الحقيقة- حرًّا.

يا للعجب والفرحة والقصة الرائعة:
لقد خرج الفتى يوسف من ذلك الجب الموحش.. فيا ترى كيف كان ابتهاج يوسف -عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام- عندما شعر بالنجاة بعد أن أخرجه الوارد؟ كيف كان فرحه بعد أن فقد حنان العائلة ورفق الوالد؟ كيف كان شعوره بلطف الله به، وهو اللطيف الخبير الماجد، يغيث من تمسك بحباله، وينقذ من هو له قاصد؟ ثم كيف كان سروره أيضاً وهو يسمع كلماتٍ عذبةٍ مثل: {يَا بُشْرَى هَذَا غُلَامٌ} [يوسف:19]؟، ولكن هذه الفرحة لم تدم كثيراً بالمستوى ذاته، فماذا حدث بعد؟

مؤامرات الطمع التجارية تعكس الجانب المظلم للبشرية:

لقد استبشر به تجار البشر، لا لأنهم أنقذوا حياة مكرمة طاهرة برِيئة، كما يظهر من عبارات البشرى المغرية، بل لأنهم فكروا في بيعه كدأبهم في التلاعب بالعواطف البشرية، والتجارة بالبشر تجارةٌ ظالمةٌ، لكنها رائجة على مر العصور، وفي العصور الحديثة اتخذت من المؤسسات الدولية منابر لها، وتشيد بأرباحها المباني والقصور، وهي تتخذ أشكالاً متعددة، وتحظى بالقوانين الدولية اللازمة، إلا أن أصحابها في عصرنا المتأخر يسمونها بغير اسمها، فهذا الطفل الصغير البريء لما أخرجوه من الماء ابتسموا له، ولكنهم عزموا في أنفسهم على جعله بضاعة مع نفاقهم معه حينما رأوه، فلاطفوه بالكلام، وأسرُّوا في أنفسهم بيعه على ما هو المعتاد من طباع اللئام، وذهبت تلك الابتسامات مع نفاق الأنفس المظلمات، فحملوه معهم {وَأَسَرُّوهُ بِضَاعَةً} [يوسف:19] والبضاعة القطعة من المال تُجعل للتجارة من بضعت اللحم إذا قَطعته، فاتفق (الوارد) مع من جاء معه إلى الماء أن يقولوا: "اشتريناه من أهل الماء خوفاً من بقية رفقتهم في القافلة؛ لئلا يسألونهم الشركة فيه، فقالوا: إن سألونا ما هذا؟ قلنا: بضاعةٌ استبضَعَناه أهل الماء، ويذكر الإمام الطبري عن مجاهد أن هذا إسرار يوسف -عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام- بضاعة من قبل (الوارد) للماء كان خوفاً من جهتين:

الجهة الأولى: من القافلة؛ لئلا يطالب أهل القافلة وارد الماء ومن معه بالشركة فيه.

والجهة الثانية: من أهل الماء؛ لئلا ينتبه له أهل القرية القريبة من الماء فيطالبونهم به، فإذا رآه أحدٌ من أهل الماء معهم، قالوا له: إنما هو بضاعة.

الرقابة الإلهية التي لا تغيب عن الأوضاع البشرية:

هذا الظلم البشري لهذا الشاب البريء كان متعدد الأقطاب، وانبعث من عددٍ من الجهات:

الجهة الأولى: جهة الأقارب:
إنهم ذوو قربى يوسف -عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام-، وليسوا من قراباته الأبعدين، بل هم إخوته.. إنهم من ينتظر منهم هذا الغلام اليافع التأييد والنصر والمشاركة على مواجهات الحياة، إلا أن الذي حدث هو نقيض ذلك: تخطيطٌ متآمرٌ، وقسوةٌ بالغةٌ في التفكير والتخطيط والتنفيذ، كما قال محمد ابن إسحاق: فلما انتهوا به إلَى المكان الَّذي أرادوا به ما أرادوا، جردوه من قَمِيصه، وهو يناشدهم اللَّه ورحمه وقلةَ ذنبه فيما بينه وبينهم، فَلم تعطفهم عليه عاطفَة، وقَذَفوه في الجب بغلظة وفظاظة، وقلة رأفة.

الجهة الثانية: جهة الأباعد:
إنهم من بني الإنسان جاءوا عابرين، ورأو طفلاً بريئاً مرميًّا من بقية العالمين، وبدلاً من مساعدته وإكرامه، اتخذوه بضاعة على طريقة قساة الظالمين، وأسرَّوا ذلك عن بعضهم على الأسلوب المعتاد لطمع الغادرين، ولعبوا به على طريقة المجرمين، وخدعوا العالم من حوله بعبارات التودد والتبشير، وهم يحملون فؤاد الذئب المسعور المغير.. كذلك تمضي طباع تجار البشر في سائر العصور، فهل معنى كل هذا الظلم أن الله غير مطلعٍ على كيد الكائدين، ومكر الماكرين، وإجرام المجرمين.. هنا يأتي الجواب: {وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِمَا يَعْمَلُونَ} [يوسف:19] أي بما يعمله هؤلاء (السيارة) وما يعمله إخوة يوسف، فلكل منهم أرب في يوسف.

أهل قافلة السيارة يدعون بِالباطل أنه عبد لهم، فيَتجرون به، والله ذو علم بما يعمله هؤلاء التجار من ظلمٍ وإهانة للإنسانية. وإخوة يوسف أمرهم مع أبيهِم في إخفائِه وتغرِيبه ودعوى أكل الذئب إياه معلوم، وأنه كيد باطل، وحكمة الله -تعالى- فيه فوق كل ذَلك، لا يخفى عليه من ذلك شيء، ولكنه ترك تغيير ذلك ليمضي فيه وفيهم حكمه السابق في علمه، وليري إخوة يوسف ويوسف وأباه والعالمين قدرته فيه. قال الطبري: وهذا، وإن كان خبراً من الله -تعالى ذكره- عن يوسف نبيه -صلى الله عليه وسلم-، فإنه تذكير من الله نبيه محمداً -صلى الله عليه وآله وسلم-، وتسلية منه له عما كان يلقى من أقربائه وأنسبائه المشركين من الأذى فيه، يقول: فاصبر، يا محمد! على ما نالك في الله، فإنّي قادر على تغيير ما ينالك به هؤلاء المشركون، كما كنت قادراً على تغيير ما لقي يوسف من إخوته في حال ما كانوا يفعلون به ما فعلوا، ولم يكن تركي ذلك لهوان يوسف عليّ، ولكن لماضي علمي فيه وفي إخوته، فكذلك تركي تغييرَ ما ينالك به هؤلاء المشركون لغير هوان بك عليّ، ولكن لسابق علمي فيك وفيهم، ثم يصير أمرك وأمرهم إلى علوك عليهم، وإذعانهم لك، كما صار أمر إخوة يوسف إلى الإذعان ليوسف بالسؤدد عليهم.

وهنا نتذكر قول الناصح الزكي النفس، وهو يتأمل أقدار الله تعالى، التي جعلت الأنبياء المختارين أكثر عظمة، وأعظم مكانة عنده: "ربما أعطاك فمنعك ..وربما منعك فأعطاك"، وقيل:

فهـو العـليـم أحـاط عـلـمـاً بالـذي ***فـي الـكــون مـن سـر ومـن إعـــلان

وهـو العـلـيـم بـمـا يـوسـوس عبـده *** فـي نـفـسـه مـن غـيـر نـطـق لســـان

بــل يـسـتـوي فـي علـمــه الـدانــي *** مع القاصي وذو الإسرار والإعلان

فهـو العـلـيـم بمـا يـكـون غــدًا ومـا *** قــد كـان والـمـعـلـــــومِ فـي ذا الآن

وبكـل شـي لـم يكـن لـو كـان كيـف *** يـكــون مــوجـــودًا لــذي الأعـيـــان

يري دبيب النمل في غسق الدُّجى *** ويــرى كــذاك تـقـلُّــب الأجــفـــــان

يرى مجاري القـوت في أعضائها *** ويـــرى نـِيـَـاطَ عـروقــــها بـعـيــان

يـرى خيـانـات العـيـون بِلـَحْـظِـها *** إي والــذي بــرأ الــورى وبــَرَانــِي



d,st ugdi hgsghl fdk j[hv hgfav ,pt/ hglgd; hglrj]v hglrj]v hgfav hgsghl jdhv fdk d,st ugdi




 توقيع : اريج المحبة

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

قديم 05-19-2016, 11:52 AM   #2


فاطمة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1242
 تاريخ التسجيل :  Apr 2016
 أخر زيارة : 07-09-2017 (12:57 AM)
 المشاركات : 42,632 [ + ]
 التقييم :  75802
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Lightpink
شكراً: 2,157
تم شكره 3,371 مرة في 1,891 مشاركة
افتراضي رد: يوسف عليه السلام بين تجار البشر وحفظ المليك المقتدر



نقل قيم
ربي يجزاك الجنة


 
 توقيع : فاطمة

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


قديم 05-19-2016, 11:53 AM   #3


eyes beirut غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 665
 تاريخ التسجيل :  Jul 2015
 أخر زيارة : 09-12-2024 (02:11 PM)
 المشاركات : 383,360 [ + ]
 التقييم :  9686334
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 9,139
تم شكره 9,799 مرة في 6,108 مشاركة
افتراضي رد: يوسف عليه السلام بين تجار البشر وحفظ المليك المقتدر



تسلم ايدك ع الطرح


 
 توقيع : eyes beirut

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


قديم 05-19-2016, 02:23 PM   #4


ملاك الورد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 716
 تاريخ التسجيل :  Aug 2015
 أخر زيارة : 09-10-2018 (11:02 PM)
 المشاركات : 500,671 [ + ]
 التقييم :  1019494
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~
من جنون عشقــــي...
أحلم بك كل ليله....
وحين أستيقظ
أجد رائحة عطـــرك
تملاء سريرى ووسادتى
بل كل أركــان غرفتي
فيزيد إشتياقــــى إليك
لوني المفضل : Crimson
شكراً: 22,905
تم شكره 24,630 مرة في 12,520 مشاركة
افتراضي رد: يوسف عليه السلام بين تجار البشر وحفظ المليك المقتدر



جَملْ الله قَلبكْ بِنوٌرْ الَإيمَآنْ..وُمتعكْ بِروٌعةُ الجِنَآنْ
وُكتبَ لَك الَأجرْ وٌالثوُآبْ
لَكِ جَزيِلْ الشُكرْ وٌخَآلصْ الدُعَآءْ بِ التوُفيِقْ
وُجعلكِ الله كَمَآ تُحبِْ وٌترضَىَ وٌكُتِبَ لَك الرِضىَ


 
 توقيع : ملاك الورد

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


قديم 05-19-2016, 09:29 PM   #5


غيم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 549
 تاريخ التسجيل :  Mar 2015
 أخر زيارة : 07-05-2020 (06:05 PM)
 المشاركات : 24,640 [ + ]
 التقييم :  4868402
لوني المفضل : Violet
شكراً: 7,943
تم شكره 9,843 مرة في 2,579 مشاركة
افتراضي رد: يوسف عليه السلام بين تجار البشر وحفظ المليك المقتدر



جزاكِ الله خيراً ..
جعله في ميزان حسناتك ..
تحياتي /


 
 توقيع : غيم

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


قديم 05-19-2016, 09:56 PM   #6


كوشي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 872
 تاريخ التسجيل :  Oct 2015
 أخر زيارة : 03-29-2018 (09:57 PM)
 المشاركات : 27,744 [ + ]
 التقييم :  16758
 الدولهـ
Oman
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لا تنسوا في زحام حياتكم ان تستغفروا الله كثيراً ♥ فلا تعلمون كم من البلآء قد ينزاح عنكم! .
لوني المفضل : White
شكراً: 0
تم شكره 32 مرة في 20 مشاركة
افتراضي رد: يوسف عليه السلام بين تجار البشر وحفظ المليك المقتدر



جزاك الله خيرا
جعله في ميزان حسناتك


 
 توقيع : كوشي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


قديم 05-20-2016, 01:54 AM   #7


ملآذ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1258
 تاريخ التسجيل :  May 2016
 أخر زيارة : 09-17-2024 (03:08 AM)
 المشاركات : 40,014 [ + ]
 التقييم :  5294369
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Azure
شكراً: 194
تم شكره 520 مرة في 494 مشاركة
افتراضي رد: يوسف عليه السلام بين تجار البشر وحفظ المليك المقتدر



طرح بمنتهى العذوبه والخيآل,,
سلمت اناملك على هذا النثر الاكثر من رائع
دمت ودام عطائك
بنتظآرجديدك بكل شووق
ودي وشذى الورد


 
 توقيع : ملآذ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


قديم 05-20-2016, 01:57 AM   #8


الم ونظرة امل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 965
 تاريخ التسجيل :  Dec 2015
 أخر زيارة : 09-07-2024 (11:24 AM)
 المشاركات : 124,985 [ + ]
 التقييم :  674383
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Cyan
شكراً: 1,489
تم شكره 1,340 مرة في 924 مشاركة
افتراضي رد: يوسف عليه السلام بين تجار البشر وحفظ المليك المقتدر



جزاك الله خير الجزاء
سلٍم لنآ هذآ الإبدآع
الله يعطيك العافيه


 
 توقيع : الم ونظرة امل

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


قديم 05-20-2016, 03:25 AM   #9


أميرة الورد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1081
 تاريخ التسجيل :  Feb 2016
 أخر زيارة : 07-07-2024 (09:00 PM)
 المشاركات : 77,051 [ + ]
 التقييم :  1520545
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~
‎هنـــاك أرواح نحبهــــــــا لأنهـا
‎صـافية كصفــــــاء السمـاء.
‎نقيــة كنقــــــاء النـــــدى...
‎ولا نريـــــد أن نـــــــرى
‎الضيـق يأتـــــي صوبهـــا..
لوني المفضل : Crimson
شكراً: 734
تم شكره 2,283 مرة في 1,570 مشاركة
افتراضي رد: يوسف عليه السلام بين تجار البشر وحفظ المليك المقتدر



جــزآك الله خير على طرحك القيم و المفيد ..
والله يعطيك العافية ..ونفع بكـ

واثااابكـ جنة الفردوس بغير حساااب ولا سابقة عذاب
وجعله ربى فى ميزااان حسناااتك
امنياتي لك بدوام التألق والابداع



 
 توقيع : أميرة الورد

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


قديم 05-20-2016, 06:57 AM   #10


شموع الحب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1189
 تاريخ التسجيل :  Mar 2016
 أخر زيارة : 07-16-2022 (01:51 PM)
 المشاركات : 946,201 [ + ]
 التقييم :  72359413
 الدولهـ
Saudi Arabia
 SMS ~
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 74,601
تم شكره 67,212 مرة في 41,083 مشاركة
افتراضي رد: يوسف عليه السلام بين تجار البشر وحفظ المليك المقتدر



جزاك الله خير
شرفات من ورد عطرة طرح وجهد مميز

شهقة عشق
كل الشكر لروحك وجمال ماطرحت
دومتم بالخير معطاءه
..


 
 توقيع : شموع الحب

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المليك, المقتدر, البشر, السلام, تيار, بين, يوسف, عليه, ندفع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

Forum Jump

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصة النبي يوسف عليه السلام اوراق الحنين نفحات آيمانية ▪● 42 05-30-2016 02:25 PM
يوسف عليه السلام في السجن رحيل المشاعر هدي نبينا المصطفى ▪● 41 04-13-2016 06:16 PM
دراسة تربوية لسورة يوسف عليه السلام متمرده نفحات آيمانية ▪● 67 02-24-2016 09:26 PM
من هم اخوة يوسف عليه السلام اسماء أخوة يوسف الم ونظرة امل نفحات آيمانية ▪● 34 01-16-2016 12:17 PM
قصة سيدنا يوسف عليه السلام روح المكتبة الاسلامية ▪● 15 01-08-2016 01:52 AM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 02:29 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Security team

mamnoa 4.0 by DAHOM