ضع بصمتكـ هنا بـ(آية - حديث - دُعاء )

• قد نفهم قول الرسول صلى الله عليه وسلم "إن الله يحبُّ أن يرى أثر نعمته على عبده" خطأً،
فلنوفق بينه وبين قوله تعالى: "ولا تبذِّرْ تبذيرًا، إن المبذرين كانوا إِخْوان الشياطين،
وكان الشيطانُ لربِّهِ كفورًا".

• تذكُّرُ الموتِ، والقبرِ ووحشتِه وظلمتِه، وهولِ البعثِ، وضيقِ
الحشرِ، وخوفِ الحسابِ، وكشفِ حقائقِ الأعمالِ، ووضعِ الأعمالِ
في الموازين، وتطايرِ الصحفِ، ونصبِ الصراطِ على جهنم،
وهولِ جهنم، كلها مواقف ينبغي استشعارها حيَّةً، وينبغي للسالك
إلى الله أن يعملَ من أجل الطمأنينة فيها كلها.

تأملوا قولهُ تعالىَ : " أيُّهُم أحسَنُ عملَاً "


فهُو سبحانه لم يقُل : ( أكثرُ عملَاً ) ؛ لأن العبرة بالأحسن لا بالأكثر !


* ابنُ عثيمين - رحمه اللَّه -

عن أبي موسى الأشعريُ رضيٍ آلله عنه قآل :
قآل رسُول آلله صلىَ آلله عليهٌ وَ سلمٍ :
( يآ عبد آلله بن قيس ! ألا أدلكُ علىَ كنز من كنوز آلجنة ؟ )
فقلت : بلىُ يآ رسول آلله ! قآل :
( قُل : لآ حول وَ لآ قوةٍ إلآ بآلله )

.
.


عِش حياتك بكلِ ثقة ؛ ﯣ ثِـِـِق بأن الله يعلَمُ ما لا تعلمه ..


ﯣ يخطَط لكَ بأفضلِ صورة يراها لكَ ..





" فَقَط .. أغمض عينيكَ عن كلِ ما يتعسها ،


ﯣ قُم بتربية قلبكَ علَىَ تحملِ فقدان بعضُ الأشياء التيَ تحبها .. < 3


لأنك لا تعلمُ لماذا فقدتها ؛ ﯣ لَكِنَ الله يعلَمُ "

في الجَنّةِ لَن نَبگي ،


وَ في الجَنّةِ لَن نحزن ،


وَ في الجَنّةِ لَن نغآر ،



وَ فِي الجَنّةِ لآ حِقد ،



وَ فِي الجَنّةِ لآ تَعَب ،


وَ فِي الجَنّةِ لآ إنتِظآر ،


وَ في الجَنّةِ ː -


مَآلآ عَينٌ رَأَتْ ، وَ لآ أُذُنٌ سَمِعَتْ ،


وَ لآ خَطَرَ عَلَى قَلبِ بَشَر ،


اللَّهُمَّ رِضآگ وَ الجَنّة ..
اللَّهُمَّ رِضآگ وَ الجَنّة ..
اللَّهُمَّ رِضآگ وَ الجَنّة ..