هنــــا .. بكم .. ومنكم ... وإليكم

تبقي وحدك رمز الحنان
وتبقي عيونك أحلى مكان
وتبقى وحدك إنت أغلي إنسان

الذي يحبك بصدق سيظل كالغيم في سمائك يمطرك
حباً ، حناناً ، اهتماماً

نادرون : أولئك الاصدقاء الذين لا يتاجرون بأخطر أسرار أصدقائهم ؛ عندما يعجزون عن إيجاد موضوع للمحادثه !

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اليَآسْمِينُ

"




سَلِمت " هجرآن " وسلمت الذآئقه المتميزهـ
رآقي الحضور جذآب الحرف والذآئقه
إينمآ توجد

خذ من تلك العوائِق وقوداً

لتحقيق ماتريد

إستمتع بحياتك

تجاوز كل مايكدر صفو ذهنك

وجاور السُعداء تسعد.

مسآؤُكم سعآدهـ

" م / ن "

\

تُوج العطاء بِــ حضُوركِ
و ازدانت الأرض بِــ إطلالتكِ
فـ أهلاً بِكُِ دائماً

لا تكرّر الطلب على من لم يستجب لنداءك الأول لأنك حتى لو استطعت إقناعه بالمسير معك .. فـسيتركك بمنتصف الطريق

.:/


هو لم يقل سوى "كيف أنت؟"
وهي قبل اليوم لم تكن تتوقع أن يربكها الجواب عن سؤال كهذا.
وإذ بها تكتشف كم هي رهيبة الأسئلة البديهية في بساطتها,
تلك التي نجيب عنها دون تفكير كل يوم, غرباء لا يعنيهم أمرنا في النهاية,
ولا يعنينا أن يصدقوا جوابا لا يقل نفاقا عن سؤالهم.
ولكن مع آخرين, كم يلزمنا من الذكاء, لنخفي باللغة جرحنا؟
بعض الأسئلة استدراج لشماتة, وعلامة الاستفهام فيها, ضحكة إعجاز,
حتّى عندما تأتي في صوت دافئ كان يوما صوت من أحببنا.
"كيف أنتِ؟"
صيغة كاذبة لسؤال آخر. وعلينا في هذه الحالات, أن لا نخطئ في إعرابها.
فالمبتدأ هنا, ليس الذي نتوقعه.
إنه ضمير مستتر للتحدي, تقديره "كيف أنت من دوني أنا؟"
أما الخبر.. فكل مذاهب الحب تتفق عليه.
من الأسهل علينا تقبل موت من نحب. على تقبل فكرة فقدانه,
واكتشاف أن بإمكانه مواصلة
الحياة بكل تفاصيلها دوننا.
ذلك أن في الموت تساويا في الفقدان, نجد فيه عزاءنا.

.

أحلام مستغانمي

قد لا أكون....الأجمل
قد لا أكون..الأروع
قد لا أكون.....الأذكى
قد لا أكون......الأبرع

ولكني إذا جائني المهموم.... أسمع

وإذا نادني صاحبي لحاجة..... أنفع

وحتى إذا حصدت شوكا فسأظل.... للورد أزرع

و إذا ماكان الكون واسعا فإن قلبي أوسع و أوسع

"

مآشآءالله شموخ إنتقآءتك جميله جداً
إستوقفتي وخآلقي
طِبتِ أنيقةً كمآ عَهِدتُكِ طيبةً

/



يغيبونٓ بحُجةِ الظروف
ومآ أن يرغبون الحُضور
يُريدُونك تستٓقبلٓهم بـ أجملِ
حآلٍ وحُلٓةٍ

" حرفي "






\