لما يكون الإنسان طيب ويتحمل الكثير ويتغاضى اكثر
من اخطاء الغير ويتجاوزها بدون نقاش او محاسبه..
ويحاول يعيش ويتكيف مع اللي حواليه ...يسمونه
عذراً للمسمى ... يسمونه (غبي )..!!
ولما يتجاهل ويتغافل عن عمد الأحداث اللي تصير حواليه مع انه يرى ويشعر ويعرف بمايحدث ...
يسمونه على ( نياته) مسكين على نياته مايدري عن اللي يصير حواليه ..!!
وهو يتجاهل ويتغافل خوفاً من فقدانهم او توتر العلاقات بينهم ..
اشياء كثيره وكلام اكثر نراها ونسمعها ولكن نتجاهلها نتجاوزها لبقاء الود والاحترام
هل هذا الفعل صحيح ؟
ام نرد الاساءه بالاساءه ؟
من رايي عدم رد الاساءه بالإساءه بل ردها بالحسنى
وتجاوزها وتجاهلها هكذا امرنا الله ورسوله صل الله عليه وسلم ..
.
.
هلابك ندوش مبدئياً من الاسباب اللي، تخلي هالكلام
يلحق الشخص اذا اعطى اهتمامه لمن لايستحقون
احنا مانقول يسيء لهم لكن فعلاً لكل شخص مكانته
اللي فوق فوق واللي دون ذلك عاد هو نزل بنفسه لهالمكان.. فلمن يكون هناك شخص اساساً مايحترمك مايستحق طيبتك يؤذيك وتجي انت تتجمل معاه وتكون طيب بزيادة وتسكت عن اساءاته لاتلوم الا نفسك اذا لحقك هالكلام
انت منت ملتزم في المقابل تتنازل، عن مباديك واخلاقك وتجاريهم لكن اذا اخطأ عليك من لايحترمك قله بوجه انت اخطأت وانا ما اقبل تصرفك ذا وبين له موقفة ثم اتركه
مسألة التساهل مع الناس الوقحة والمؤذية بمسى الطيبة والسامح انا، اشوفها شي غلط
حتى الرسول وهو الرسول صل الله عليه وسلم لمن ذكر ربي في القران فئة المنافقين وشدة اذاهم واستمرارهم ع افعالهم قال ربي (واغلظ عليهم)
احيان الغلظة مطلب وتوضيح الامور والوقوف في وجه الاخطاء.. الصمت المطبق والمباراة الزايدة ماتجيب نفع
مع، الناس اللي هوايتهم الاذية وطولة اللسان
وكمان الواحد لايديهم اكبر من حجمهم ويجاريهم
ع كل صغيرة وكبيرة يحسسهم انهم لهم جوهم لا
التجاهل كمان بحد ذاته احيان عن الف كلمة ودرس
فالانسان يوزن الامور لا يرخي لهم مرة ولا يشتد
مرة ويخرجونه ع طوره
هل هذا، الفعل صحيح..؟
لاطبعاً يالغلا ماهو صحيح
هل نرد الاساء بالاساءة..؟
الحسنى خير.. لكن احيان ماهو نرد الاساءة انما
نوضح لهم اخطاؤهم ونلزمهم حدودهم فقط
وسلمت الف لطرحك ونقاشك الراقي
2 أعضاء قالوا شكراً لـ الـنَـــدى♡ على المشاركة المفيدة:
.
.
هلابك ندوش مبدئياً من الاسباب اللي، تخلي هالكلام
يلحق الشخص اذا اعطى اهتمامه لمن لايستحقون
احنا مانقول يسيء لهم لكن فعلاً لكل شخص مكانته
اللي فوق فوق واللي دون ذلك عاد هو نزل بنفسه لهالمكان.. فلمن يكون هناك شخص اساساً مايحترمك مايستحق طيبتك يؤذيك وتجي انت تتجمل معاه وتكون طيب بزيادة وتسكت عن اساءاته لاتلوم الا نفسك اذا لحقك هالكلام
انت منت ملتزم في المقابل تتنازل، عن مباديك واخلاقك وتجاريهم لكن اذا اخطأ عليك من لايحترمك قله بوجه انت اخطأت وانا ما اقبل تصرفك ذا وبين له موقفة ثم اتركه
مسألة التساهل مع الناس الوقحة والمؤذية بمسى الطيبة والسامح انا، اشوفها شي غلط
حتى الرسول وهو الرسول صل الله عليه وسلم لمن ذكر ربي في القران فئة المنافقين وشدة اذاهم واستمرارهم ع افعالهم قال ربي (واغلظ عليهم)
احيان الغلظة مطلب وتوضيح الامور والوقوف في وجه الاخطاء.. الصمت المطبق والمباراة الزايدة ماتجيب نفع
مع، الناس اللي هوايتهم الاذية وطولة اللسان
وكمان الواحد لايديهم اكبر من حجمهم ويجاريهم
ع كل صغيرة وكبيرة يحسسهم انهم لهم جوهم لا
التجاهل كمان بحد ذاته احيان عن الف كلمة ودرس
فالانسان يوزن الامور لا يرخي لهم مرة ولا يشتد
مرة ويخرجونه ع طوره
هل هذا، الفعل صحيح..؟
لاطبعاً يالغلا ماهو صحيح
هل نرد الاساء بالاساءة..؟
الحسنى خير.. لكن احيان ماهو نرد الاساءة انما
نوضح لهم اخطاؤهم ونلزمهم حدودهم فقط
وسلمت الف لطرحك ونقاشك الراقي
هلا بك غلااتي
كلام جميل ورأي اجمل وانا معك فيه لكن ...
في اشخاص كثر لا يستطعيون المواجهه يسمعون ويكتمون ويرون ويصمتون ليس خوفا احيانا قد يكون حرص على بقاء الود والعلاقات خصوصا اذا كانوا اقرباء
وسلمتي وسلمت يمناك
بالعكس أنا أعتبر هذا الشخص قوي وبطل
لأن كثير جدآ من يفتقدون للصبر والحلم والتغافل
وهذه الصفات مدحها محمد صل الله عليه وسلم
والسلف لصالح
برأي انسان يمشي صح وعايش كي يريح نفسه
مجتمعنا يحب ترديد مقولات لا أكثر .
من الجميل أن يكون الانسان بعيد بنفسه
ولكن على ألا يصمت عن حقه أو كرامته .
سلمت
نقاش جميل .
...
سيعلمك النضج
كيف ترفع لواء الرحمة
بعدما كنت ترفع لواء الملامة،
وكيف ترفع شعار التصالح
بعدما كنت تدق أجراس الإنذار؛
لم تتغير المواقف،
ولكن طريقة الرؤية تحدد معالم الأشياء،
عمق النضج مرهونٌ بسعة التصورات،
والإنسان لا يؤتى من قلة علمه،
وإنما يؤتى من قلة نضجه
! "
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ أيلُول . على المشاركة المفيدة: