04-21-2015, 01:09 PM
|
|
|
|
من مكة التى تشرفت بخطا النبي
من مكَّة التي تشرَّفت بخطا النبي القادم من الفردوس آدم أبو البشر عليه السلام وزوجته حواء، حيث أول بيتٍ لله بني فيها، وحيث أول خليفة لله وطأ ثراها. من هناك وعلى مقربة من بيت الله عز وجل تﻸﻷ نورٌ عمَّ الدنيا، وأضاء الكون بوﻻدة محمد بن عبد الله الذي إنما هو عقل العالم الجديد وفكره النَّاضر، الذي سيضع للعالم قوانين الحياة الرغيدة.
في ربوعِ الجزيرة العربية التي أصبحت مرتعاً خصباً للأدواء، وميداناً للجهالة، وغابةً ﻻحياة فيها للعصافير المغردة أو البلابل المنشدة والغزﻻن الحالمة قُدِّر لمحمد أن يكون طبيب القلوب وناثر الندى على صفحات النفوس التي صدئت من دخان الجهل.
محمد ذلكم الصادق اﻷمين الذي اختاره الله سبحانه وتعالى ليكون خاتم اﻷنبياء، وينشر دين اﻹسﻼم من مكة التي شهدت أرضها أول تشريع، هاهي ذي تشهد من جديد آخر دين وأكمل رسالة.
محمد ذلكم الشاب الطيب الذي لم يسجد لصنم، ولم يشهد ظلماً، ولم يقترف خطيئة فهو أطهر من السحابة في علياء السماء، وأنقى من الماء الذي ينسربُ في حدقِ العيون.إذ كان يمضي جلَّ وقته يتعبَّد، ويتأمل، ويفكر في أنه ﻻبد أن يكون لهذه السماء المتﻸلئة بالنجوم، وتلك الجبال المتزينة بالهيبة، وهذه الشمس التي تنشر الدفء والنور على البسيطة، والتي تشرق في وقت محدد، وتغيب في وقت محدد، ﻻبد وأن يكون لهذه المعالم خالق قوي عزيز.
وهكذا ما انفكََّ محمد يعيش هذه اﻹرهاصات والتأمﻼت حتى أرسل الله إليه جبريل عليه السﻼم يأمره بالقراءة، ويبشره بأنه هو رسول الله.من هنا بدأ الصراع بين الحق والباطل، بين محمد الذي يحمل في قلبه الحب والنبل والسﻼم وبين أولئك البداة غﻼظ اﻷكباد الذين إنما ينساقون لرغائبهم وشهواتهم.
صعوبات كثيرة ومضايقات ﻻ تعد وﻻ تحصى من أقرب الناس للنبي صلى الله عليه وسلم الذي إنما جاء بالترياق ﻹنقاذ النفوس التي أثقلتها العلل والقروح.
إن البلسم الذي جاء به طبيب اﻹنسانية أيقظ القلوب الغافية، وأثار اﻷجساد الخاملة، وفَجَّر شرايين الفطرة التي طالما توقفت عن العطاء.ولكنَّ هذا البلسم تأبَّته بعض النفوس التي أخذ منها الكِبرُ والعناد كل مأخذ، وسدَّ عليها الهوى كل المهارب فأنَّى لها أن تتنسَّم الهواء الناعش المكلَّل بالنَّدى، وأن تستشعر مﻼمح الحقيقة من ومضات النور التي تفيض من مشكاة الضياء الوهاجة.
وتمضي اﻷيام ثقيلة على النبي وعلى أولئك القلة الذين آمنوا به وصدَّقوا رسالته. إنها القلة المستضعفة التي تواجه أمة تنكر وجود الخالق، ويعيث الجهل والغَشْم فساداً فيها.فيﻼحَقون ويُقاطعون ويُعذَّبون من قبل طغاة الشرك وعُبَّاد الحجارة وأسرى الشهوات.ولكن من غير جدوى إذ إن القلوب إذا ما تعلَّقت بحب الخالق، واستشعرت سمو الرسالة التي ينبغي أن تؤديها في هذه الحياة فإن الموت في سبيل مبدأ كهذا متعة ووسامُ شرفٍ تحصل بموجبه على الجائزة الثمينة، أﻻ وهي الجنة.
يا للصراع المرير، ويا للقلق والهلع الذي بدأ يقضُّ مضاجع منكري وجود الخالق، ويا للفرحة التي تداعب قلوب المؤمنين مع امتداد رقعة اﻹسﻼم، فهاهم ينشدون الحقيقة العابقة بالطهر و المضمخة بعبير الفطرة الصافية، يتتبعون محمداً وأصحابه في خضم المخاطر الكبيرة التي تترقبهم والموت المحتم الذي سينزل بهم إذا ما لمحتهم عين خائنة، أو سمعت توحيدهم أذن حاقدة.
ولكن النَّحلة التي تبحث عن الرحيق ﻻ تهتم بأشواك الورد الجوري التي قد تجرح أجنحتها الرهيفة. وﻻ تعبأ بالريح الشديدة التي قد تُعثِر سيرها ولكنها تناضل، وتكافح تلبية لنداء الفطرة في ذاتها إذ هداها الله لذلك من أجل انتظام العقد، وتكامل الصورة الجميلة التي يريدها الله من مخلوقاته في كونه.
مثابرة عزَّ نظيرها، وتضحية ما أروعها من أولئك النجوم الذين وضعوا توحيد المولىً نصب أعينهم، ﻻ يثنيهم عنه إﻻ تحقيقه أو الموت دونه.
ومع اتساع رقعة الخصب، وانتشار مساحة الضوء كان أذى المشركين يزداد مشحوناً بالحقد والكراهية التي أججت نفوسهـم، مما جعلهم يتجرؤون على النبي وصحبه بالمضايقة والحصـار تارة، وبرمــي اﻷشواك في طريقهم وتعذيبهم في أحايين أخرى.
في خضم هذه المآزق والمخاطر التي تحدِقُ بالنبي وأصحابه وجد النبي نفسه أمام طرق مسدودة إﻻ من رحمة الله، وآمال متعثرة إﻻ من الوثوق بالله. كل ذلك كان وراء حَملِ النبي على التفكير بالهجرة، ومغادرة مكة التي هي أحب بﻼد الله إليه بحثاً عن بيئة تمكنه من نشر الدعوة إلى الله بعد عجز زعماء الشرك في محاوﻻتهم من أجل ثني النبيصلى الله عليه وسلم عن نشر الدين الذي كُلِّفَ بتبليغه إذ لم يتركوا وسيلة في سبيل ذلك إﻻ اتبعوها فأغروه بالمال فأبى، وأغروه بالزعامة والنساء والذهب والفضة ولكن إغراءاتهم راحت عبثاً، ولم يبق أمامهم سوى الورقة الرابحة اﻷخيرة، كما تزين لهم أحﻼمهم وأمانيهم الباطلة، وهي تأثير أبي طالب عم النبي الذي يربيه في بيته لعله يستطيع إقناعه بالعزوف عن نشر رسالة اﻹسﻼم.
عرض أبو طالب اﻷمر على النبي صلى الله عليه وسلم فازداد تمسكاً وإصراراً وقال قولته المشهورة التي إنما تنفَح من مشكاة النبوة. قال: "والله يا عماه لو أنهم وضعوا الشمس في يميني والقمر في يساري على أن أترك هذا اﻷمر ما تركته إﻻ أن يظهره الله أو أهلك دونه."
أي تعليق على كﻼم إنما يفتلذ حروفه من قلعة الحق الحصينة، ويلونها بمداد الصدق والتضحية.إنَّ إصرار محمد إنما ينبعث من تلمُسِّه لجوانب الخير الكامنة ومكارم اﻷخﻼق السامية في نفوس هؤﻻء البداة كالكرم ونصرة الملهوف وغيرها وهذا ماكان يحمله دائماً على تحمُّل أذاهم وعدم الدُّعاء عليهم في جميع معاناته معهم.
عاد أبو طالب إلى زعماء الكفر خالي الوفاض إﻻ من نشوة مﻸت نفسه وإعجابٍ مﻸ فؤاده من أثر الصدق الذي انبجس من كﻼم محمد انبجاس الينبوع الصافي من الثرى الطيب.
لقد اقتربت ساعة الرحيل عن مكة الحبيبة ﻷن رحمة النبي بأصحابه وهو يراهم يعذَّبون ويُطاردون قد جعلته يشور عليهم بالهجرة إلى الحبشة حيث كان فيها ملك على دين عيسى بن مريم ﻻ يُظلم عنده أحد.هاجروا هجرةً ﻻتقلُّ مصاعبها عن سابقتها في مكة ففراقُ الوطن ومشقة السفر ومواطنة الغرباء ياله من امتحانٍ عظيم !
وصل المسلمون إلى الحبشة وكان قد ذهب اثنان من كفار قريش ليوغرا صدر الملك على المسلمين الدعاة فأمر الملك المتسامح بحضور المسلمين فحضر جعفر بن طالب ومن جملة ما قاله: أيها الملك كنا في جاهلية نعبد اﻷصنام ونأكل الميتة ونقطع الرحم حتى بعث الله إلينا رسوﻻً فدعانا إلى الله لنوحده ونعبده، وأمرنا بصدق الحديث وحسن الجوار، وأمرنا بالصﻼة والصوم والزكاة . ثم قال له الملك:" هل معك مما جاء به صاحبكم ؟ فقال جعفر: نعم. ثم قرأ عليه بعض اﻵيات من سورة مريم فبكى النجاشي حتى اخضلَّت لحيته ثم قال: إن هذا والذي جاء به عيسى، يخرج من مشكاة واحدة."
عاد المسلمون من الحبشة كرماء، ووصلوا إلى مكة والحال لم يتغيَّر ولربما كان عام الحزن الذي شهد وفاة زوجة النبيوعمه أبو طالب الذي كان يشكل حصناً منيعاً يحميه من قريش ضربةً موجعة للمسلمين.
عندها بدأت تراود النبي فكرة الهجرة إلى المدينة المنورة وظل يدعو الله ويستخيره حتى أذن الله له بالهجرة ولكن من سيكون الرفيق يا ترى ؟ فكَّر النبي وراح يُقلِّبُ اﻷمر في رأسه والحزن يعتصر فؤاده. ترى من سيكون صاحبه في السفر إلى يثرب ؟ هل هوأحد من أقاربه ؟ هل يكون عمر أم علي أم من يا ترى ؟
وفي اليوم التالي عند وقت الظهيرة قصدَ محمدٌ دار أبي بكر، واستأذنه بالحديث وكانت لحظة السعادة الغامرة التي يفتديها أبو بكر بكل ما يملك. كيف ﻻ تكون غامرة وهي تشهد تقليد أبا بكر وسام الصحبة، وأية صحبة ؟ إنها صحبةالنبي الكريم صلى الله عليه وسلم التي تهون ﻷجلها كل الصعاب.
في هدأة الفجر خرج النبي من بين مئة فارس ينتظرونه على باب الدار يريدون قتله تكﻸه عناية الله فانضم إليه أبو بكر وقصدا شعابَ مكة وقد تركا وراءهم أموالهم ومنازلهم وأبناءهم وإخوانهم وزوجاتهم، وألسنتهم تلهَجُ بالذكر، ونبرات الحنان التي تنبعث من أصواتهم تُؤنس وحشة الجبال، وأمانيهم الواعدة بنشر الحقيقة وتخليص الناس من جور الناس أسمى مقاصدهم.هاجر النبي الكريم سراً في الوقت الذي هاجر فيه عمر جهراً والفرق في ذلك أن النبي الكريم مشرع وﻻبد أن يتوخى الحيطة والحذر .
وعندما أحسَّ طغاة مكة بفشل خطتهم ونجاة محمد من براثن أيديهم تبعوه يريدون قتله، وتسلقوا الشعاب تحفزهم الرغبة في إطفاء نور العدالة ونجم السماء ولكن هيهات في الوقت الذي كان فيه محمد وصاحبه مختبئين في غار ثور . لقد أعمى الطيش والتسرع أعينهم، وراحت آمالهم أدراج الرياح.
تابع النبي وأبو بكر الرحلة الشاقة حيث الطريق خالية من اﻻستراحات والمطاعم واﻷشجار. أية رحلة تلك التي دامت أياماً عديدة في قطع مسافة تزيد عن أربع مئة كيلو متراً.
لقد تسرَّب خبر هجرة النبي إلى أهل المدينة، فزينوا منازلهم، وهيئوا ابتساماتهم وخرجوا رجاﻻً ونساءً وأطفاﻻ،ً يستقبلون الرحمة المهداة وسراج المحبة .
وصل النبي وفي عينيه الحالمتين ترتسم مﻼمح الدولة اﻹسﻼمية. فأول عملٍ قام به صلى الله عليه وسلم هو بناء مسجد قُباء ليكون مقراً لﻸفكار وراحةً لﻸبدان ومكاناً يتصلون فيه مع الخالق خمس مرات في اليوم. إن بناء المسجد يشكل أول ركيزة في بناء المجتمع المسلم حيث يلتقي فيه المسلمون مرات عديدة في اليوم فتشيع روح العدل والمساواة بينهم، وتذوب معاني اﻷثرة واﻷنانية، فينصهر أشتات المسلمين في بوتقة واحدة تؤلفهم أواصر المحبة والتراحم.
وما أحيﻼها من لحظات عندما قصد النبي الكريم منزل أبي أيوب أحد فقراء المدينة معرضاً عن تلبية دعوة الزعماء واﻷغنياء حيث اﻷفنية الواسعة المزدهية بسجاد نُسجَ بأيدي عباقرة الفن، وقماشه خملٌ من ناعم النسيج اﻷخضر. أية لمسة حانية تلك التي سُحبت من مفرق اﻹنسانية ومن عرش الورد تلك التي نثرها محمد أريجاً توارت من طيب رياه أفانين اﻷشجار وأنضر اﻷزهار.
يا للسعادة البكر التي تنداح من عيون الفقراء فتلوِّنُ قسمات وجوههم، وترسم اﻻبتسامات على ثغورهم الطاهرة.
وبعد أن انتهى قائد الدولة من بناء المسجد وترسيخ عقيدة اﻹيمان، راح يؤلف بين القلوب، ويؤاخي بين المهاجرين الذين خرجوا من مكة، وفروا بدينهم وبين أهل المدينة الذين فتحوا قلوبهم وصدورهم للدين الجديد. لقد كانت أخوة من طراز رفيع حيث يعطي اﻷخ اﻷنصاري الذي يملك بيتين بيتاً منهما ﻷخيه المهاجر . فهل أسمى من هذه الضمانة الفطرية التي تُعتبر أساساً متيناً لضمانة القانون والسلطة.
هاقد مُهِّدت النفوس الرطبة، وراحت الجذور تمتدُّ وتمتدُّ، تنهل الريَّ الصَّافي، وهاهي النبتة أصبحت غرسةً تتفتَّق أغصانها، وتبرعم لتصبح محتاجة لحماية ورعاية.وهذا هو حال المجتمع المسلم الذي يتعايش مع مسلمين وكفار ويهود فراح القانوني المحنَّك لينقش نصَّ وثيقة التعايش بحروف من حكمة.
فما أجمل هذا البند الذي جاء فيه أن " لليهود دينهم وللمسلمين دينهم" هذا البند الذي يستقي مداده من معين حرية اﻹسﻼم الصافي.وجاء أن يهود بني عوف أمة مع المسلمين، وماذا أيضاً ؟ نعم وفي الوثيقة أن " من خرج من المدينة آمن، ومن قعد آمن إﻻ من ظلم وأثِم."
وهكذا سادَ اﻷمن والتعايش والوئام بين أفراد مجتمع المدينة المنورة المتنوع، وبعد أن انتهى المهندس البارع من رسم مخطط الدولة اﻹسﻼمية راح يبني الجسور والجدران بمﻼط اﻹيمان والتوحيد.
نعم، رفرف طير اﻹسﻼم العزيز، وقويت جناحاه، فراح يبعث لحونه آيات من كتاب الله تدعو إلى توحيد الخالق ويحمل في طيات جوانحه رؤى المحبة والسﻼم واﻹنصاف والوئام. |
lk l;m hgjn javtj fo'h hgkfd hgjd hgkfd fo'h
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
04-21-2015, 04:40 PM
|
#2
|
رد: من مكة التى تشرفت بخطا النبي
جَزَاك الْلَّه خَيْر الْجَزَاء
وَجَعَل مَا كُتِب فِي مَوَازِيّن حَسنَاتك
وَرَفَع الْلَّه قَدْرَك فِـي الْدُنَيــا وَالْآخــــــرَّة وَأَجْزَل لَك الْعَـــــــطـاء وَدُي قبَلْ رَديُ
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
04-21-2015, 10:41 PM
|
#3
|
رد: من مكة التى تشرفت بخطا النبي
جزـآآك الله خير ع ـآآلطرح
وجعله في ميزـآن حسنـآتك
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
04-22-2015, 01:29 AM
|
#4
|
رد: من مكة التى تشرفت بخطا النبي
جزاك الله خير الجزاء
وشكراً لطرحك الهادف وإختيارك القيّم
رزقك المــــــــولى الجنـــــــــــــة ونعيمـــــها
وجعلــــــ ما كُتِبَ في مــــــوازين حســــــــــناتك
ورفع الله قدرك في الدنيــا والآخــــرة
وأجـــــــــزل لك العطـــاء
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
04-22-2015, 05:11 PM
|
#5
|
رد: من مكة التى تشرفت بخطا النبي
,
جزاك الله خير على انتقائك المميز
ودي وتقديري ل سموك
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
04-24-2015, 03:03 AM
|
#6
|
رد: من مكة التى تشرفت بخطا النبي
جزاك الله كل خير
وبارك الله فيك وفي طرحك القيم
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
04-24-2015, 10:09 PM
|
#7
|
رد: من مكة التى تشرفت بخطا النبي
،*
جزاگ اللهُ خَيرَ الجَزاءْ..
جَعَلَ يومگ نُوراً وَسُرورا
وَجَبالاُ مِنِ الحَسنآتْ تُعآنِقُهآ بُحورا
جَعَلَهُا آلله في مُيزانَ آعمآلَگ
دَآمَ لَنآ عَطآئُگ
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
05-03-2015, 10:45 AM
|
#8
|
رد: من مكة التى تشرفت بخطا النبي
جزاك الله خيرا
وبارك فيك ورفع قدرك
وغفر ذنبك وأعانك على ذكره وشكره وحسن عبادته
وجعلك من أحب خلقه إليه
وأدخلك جنته بلا حساب ولا عقاب
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
05-03-2015, 10:53 AM
|
#9
|
رد: من مكة التى تشرفت بخطا النبي
عزوف
يعبقُ المكان أريجَ مروركم
شكري وإمتناني لحضوركم
تقديري
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
05-03-2015, 10:53 AM
|
#10
|
رد: من مكة التى تشرفت بخطا النبي
غادة
يعبقُ المكان أريجَ مروركم
شكري وإمتناني لحضوركم
تقديري
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 11:18 AM
| | | | | | | | | |