كانت عجوزاً تملك نعجة لا تملك سواها
وتقتات من حليبها وتبيع الباقي ، وذات يوم وهي ترعى شاتها في الغابة
فوجدت ذئبا حديث الولادة وحيدا جائعا ، فحنت عليه وجلبته إلى بيتها معها
وبدأ يرضع من لبن الشاة حتى كأنها صارت له أما،
وعندما كبر الذئب ونضج انتهز فرصة عدم وجود العجوز الراعية في البيت
فقد ذهبت لبيع بعض اللبن، فهجم الذئب على الشاة التي أرضعته فقتلها
وأكل من لحمها الكثير ، وعندما عادت المرأة وجدت الفاجعة وهرب الذئب،
رحيل /سمو /معاذير غربة خلود حكاية عشق و عين هيبة شموع
أما عن كفة الأصحاب ، أنا حظي عظيم
محاطة باصدقاء* مثل النور
ياربّ لا تجعلني أرى فيهم حزناً ولا همَّاً ولا تعباً ،
واجعلني أرى فيهم فرحاً و سروراً
[/LEFT]
5 أعضاء قالوا شكراً لـ aksGin على المشاركة المفيدة: