مساء /صباح
المودة والإخاء للإخوة في الله آل تراتيل الأوفياء
من جديد وعلى موعدنا المعتاد مع المفكرين والنقّاد
بالجديد من الطرح والشيّق الممتع من المواضيع
ها نحن هنا في حوار مفيد لكي
انا وانتم من افكار واقلام بعضنا نستفيد
مقدمة الحوار :
من المعروف ان العلاقات تُبنى من كلمة ثم تتوسع العبارة
حتى تنشئ روابط اجتماعية تمتد إلى ماهو ابعد من تجاذب
اطراف الحديث لتصل إلى اجتماعات ولقاءات
لتتكوّن منها المعرفة والتعارف وبناء العلاقات
مهما كانت نوع العلاقة وجنسها ومن هم أطرافها.
لها ابعاد قد يبني عليها مستقبل وقد تنقطع بها السبل
دون الحؤول بينها.
من هذا المنطلق نبدأ في موضوعنا اليوم
وهو العلاقة وما يندرج تحتها من وقائع وأحداث
حياتية لكل انسان.
ف عندما تتطور وتقوى مُتنها. يبدأ الترابط بين الأشخاص
حتى يصل إلى مرحلة حميمية بحيث لايستطيع اي طرف التخلي عنها بسهولة.
ومن هنا تاتي المواقف بشتى انواعها بين الطرفين
(من كذب وخيانة وبهتان ونميمة ووووو........... الخ)
حتى تصل ال فقدان الثقة واهتزازها
ثم تنتكس وتعود إلى الركود والحذر في اعادة بنائها من جديد
سؤالنا ومحور نقاشنا هو :
هل انت ممن يعطي( الفرص) لإعادة بناء الثقة؟
او لاتسمح لمن اهتزت بينك وبينة الثقة
في المحاولة واعادة بناء ها من جديد؟
وان حصل الخلاف هل ينقطع معة كل ما بُني من ثقة بينكم؟
همسة
(للجميع الحق في النقاش مع من اراد
ان يناقش عندما يلتقط ما يستحق للتعريج علية.)
الموضوع ذا في الصميم
في خطأ عن خطأ يفرق
بوه البسيط نغفر ونسامح وترجع الأمور واحسن لانه اتعظ من هالموقف
ام الخطأ الا ما ينغفر! تعطي الإنسان كل الثقة ويخونها
…!
وصى الرسول الحذر من بعض المواقف ناخذ الحذر منها
لايلدغ المؤمن من جحر واحد مرتين؟
اذا انعدمت الثقة من أوله فلامجال للعودة اسامح للوجه لله
بس العلاقة ما ترجع
أبدعت جنون
حكاية عشق عسى يمناتس للجنة يارب )…
رحيل /سمو /معاذير غربة خلود حكاية عشق و عين هيبة شموع
أما عن كفة الأصحاب ، أنا حظي عظيم
محاطة باصدقاء* مثل النور
ياربّ لا تجعلني أرى فيهم حزناً ولا همَّاً ولا تعباً ،
واجعلني أرى فيهم فرحاً و سروراً
[/LEFT]
4 أعضاء قالوا شكراً لـ aksGin على المشاركة المفيدة:
الموضوع ذا في الصميم
في خطأ عن خطأ يفرق
بوه البسيط نغفر ونسامح وترجع الأمور واحسن لانه اتعظ من هالموقف
ام الخطأ الا ما ينغفر! تعطي الإنسان كل الثقة ويخونها
…!
وصى الرسول الحذر من بعض المواقف ناخذ الحذر منها
لايلدغ المؤمن من جحر واحد مرتين؟
اذا انعدمت الثقة من أوله فلامجال للعودة اسامح للوجه لله
بس العلاقة ما ترجع
أبدعت جنون
مرحبا بالاكسجين
يعني مافي مسامحه اذا كان الخطأ كبير
اما بقية الاخطاء الصغيرة عادي تغفر ولكن بعد وقت
هذا استنتاجي من كلامك
وجهة نظر لك الحق فيها
وقرار ذاتي بحت
حضور راقي جداً ومنطق صريح
اعجبني جداً
احترامي لك
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ جنون الحرف على المشاركة المفيدة:
اكيد بعطي فرصة اول شي حنا بشر مهما نزل من بعض او يكون بينا خلاف لابد من الموده تكون بينا وما فيه بشر مايخطي
او لاتسمح لمن اهتزت بينك وبينة الثقة
لا ماراح تنهز مهما كان بالعكس (وخيركم من يبداء بالسلام)
وان حصل الخلاف هل ينقطع معة كل ما بُني من ثقة بينكم؟
حتى لو حصل خلاف نحن بشر مهما اختلفنا باي شي
لان الانسان لايعلم مالذى يخبي له الزمن
ممكن يكون بينكم خلاف عن اي سبب وتفقد هذا الشخص العزيز سواء لمرض او وفاة لاسمح الله راح يكون الندم لانك فقدته قبل تسامحه او يسامحك
ههههههههههه هلا وعلا بالحنون
يا اخي لك من اسمك نصيب
حنون يقول
انا ماعندي مشكلة اسامح حتى لو كان الكدث مهما كان
انا دائماً متسامح واعطي الفرص حتى تنفذ
وما اقفل باب التسامح ولا يوم
وبالعكس اسأل عنة وابحث خلفة دوووم
استنتاجي من كلامك اخي حنوو ن
انا احييك على قلبك وفكرك ورقي اخلاقك
وهذا هو معنى التسامح
اعجبني جداً ردك
احيانا نسامح ونعطي فرصه لانهم حسوا بغلطهم
وتكون العلاقه عميقه جدا وافضل من قبل ..
واحيانا يكون لها تأثير قوي لدرجة انك ماتنسى
ممكن تسامح لوجه الله لكن خلاص انتهت العلاقه
ومستحيل ان يكون في لقاء ثاني
موضوع جميل يعطيك العافيه ..
3 أعضاء قالوا شكراً لـ آلنظره آلخجوله على المشاركة المفيدة: