مفارقات إبراهيم عبد المجيد في روايته «السايكلوب - منتديات تراتيل شاعر

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

» ٌاليوم الوطني «  
     
..{ ::: فعاليات اليوم الوطني :::..}~
 
 


العودة   منتديات تراتيل شاعر > ๑۩۞۩๑ الاقسام الادبية والثقافية ๑۩& > قصص - روآيات - حكايات ▪●

قصص - روآيات - حكايات ▪● ┘¬»[ روايات قصيرة | روايات تراثية | قصص حزينه |قصص مضحكة : تنحصُر هِنآ

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 12-11-2019, 07:06 AM
رحيل المشاعر متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~

لاحـــول ولا قـوت الا بالله
سبحان الله وبحمده
استغفر الله واتوب اليه
لوني المفضل Aliceblue
 رقم العضوية : 406
 تاريخ التسجيل : Dec 2014
 فترة الأقامة : 3583 يوم
 أخر زيارة : يوم أمس (11:59 PM)
 الإقامة : قلوب أحبتــي
 المشاركات : 1,154,202 [ + ]
 التقييم : 868082502
 معدل التقييم : رحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond reputeرحيل المشاعر has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 49,258
تم شكره 103,685 مرة في 34,964 مشاركة
Arrow مفارقات إبراهيم عبد المجيد في روايته «السايكلوب













يضع إبراهيم عبد المجيد في روايته «السايكلوب»، الصادرة عن دار «مسكيلياني» بتونس، مجموعة من أبطاله في اختبار فارق بين حياة عاشوها روائياً حتى الموت، وموت ينهضون منه وكأنه ظل لحياة أخرى يعيدون اكتشافها من جديد.
لكن أي متعة في أن يحاكم الروائي أبطاله السابقين، يتخفى وراء أقنعتهم وزمنهم الذي لا يتجاوز سبعينات القرن الماضي، ويستحضرهم من عالمهم الأخروي بقوة الخيال والفانتازيا، ليتحولوا إلى محض أشباح في واقع حي؟ هل يريد أن يحاكم من خلالهم واقعه الراهن، أم يريد أن يحاكم زمناً خاصاً هارباً منه في طوايا حيوات هذه الشخوص، أم يريد أن يحاكم نفسه تحت وطأة إحساس بالذنب لأنه قصر مع بعضهم، وقطع الطريق على بعضهم الآخر، سواء بالموت في منتصف الشوط الروائي، كما لم يلتفت لأحدهم رغم أن سيرة حياته تجعل منه بطلاً حقيقياً؟ ثم هل تصلح هذه اللعبة لردم الفجوة الرمادية بين الجريمة والانتقام؛ انتقام الكاتب نفسه مما لحق به من أذى، خصوصاً على يد حبيباته، وأيضاً انتقام الأبطال أنفسهم ممن آذوهم وزجوا بهم في بئر النسيان؟
تتسع مظلة السرد لكل هذا، بل تبدو في كثير من حلقاتها وكأنها سيرة مبطنة لحياة الكاتب نفسه، حيث الإسكندرية (مسقط رأسه) تلقي بظلالها على أجواء الرواية، وتشكل نقطة الوصل والقطع مع الأماكن الأخرى. كما يبدو هذا الاستبطان قوياً إلى حد التشابه في علاقة بطل الرواية سامح عبد الخالق، وهو روائي شهير يعاني من وطأة الشيخوخة، فيقرر أن يستدعي سعيد صابر، المخرج المسرحي اليساري الشاب أحد أبطاله المقربين إلى نفسه في روايته «هنا القاهرة» 2014، ويكلفه بمهمة كتابة روايته الجديدة عن مفارقات هذا العالم المتخيل، وجمع حكاياتها وقصصها من أفواه أبطاله السابقين الذين يتناثرون على مدار صفحات الرواية، ويتقافزون بين خيوطها كأنهم ومضات زمنية شاردة، معبراً له عن سعادته «لأنك ستضعني بين دفتي كتاب، بعد أن عشت عمري على ظهر الغلاف».
ويستطرد: «أسعد حين يعودون شباباً، وأسعد أكثر بالشخصيات الوهمية إذ تتجسد، فذلك يعني أني لن أعود إلى البحث عنهم في الطرقات، لقد أتعبتني جداً وأرهقتني بقدر ما سالت دموعي شوقاً إليها»... من بين هؤلاء الأبطال «البهي» الذي ولد مختوناً، يشع النور من وجهه، وصار أسطورة بين النساء، والذي قتله سامح مبكراً في روايته «لا أحد ينام في الإسكندرية»، فيوصين أن يدفن معه في مقبرته، ويخرج في مظاهرة فجراً معهن تقض مضاجع المدينة ورجال الشرطة، وينتشر صداها على الإنترنت: «ظاهرة عجيبة حدثت في ثغر الإسكندرية. إرهابيون يتحولون إلى أشباح من النساء، ويطفن شوارع الإسكندرية وهن يهتفن: عيش، حرية، عدالة اجتماعية. والبوليس يعجز عن القبض عليهم»؛ و«زين» رفيق سامح في صباه وزميله في سنوات الدراسة الأولى، الذي يتحول بجسده الضئيل من فاشل في التعليم إلى شخصية ذات نفوذ وسطوة، يسافر إلى ليبيا ويحقق ثروة طائلة، ويتعاون مع الشرطة، ويتاجر في المخدرات، ويخشاه تجارها الكبار، ويعيش بمغارة في الجبل حتى بعد أن يتزوج؛ ثم يارا بطلة «الإسكندرية في غيمة»، حبيبة سامح التي ينتقم من زوجها المسن، فيخطط لقتله بيد سعيد صابر، لكن حين يصل إليه الأخير، يجده ميتاً منكفئاً على شاشة الكومبيوتر، بينما يتردد في غبار المشهد صدى عبارة سامح: «هل عرفت الآن حجم جريمتك؟ لقد انتهزت وجودي في السجن وخطفت حبيبتي»؛ ثم صفاء الأولى والثانية؛ وسعدية الساحرة الشابة، ابنة الحي الشعبي التي تتسبب بأنوثتها المتفجرة في تطليق النساء، المولعة بروايات الرعب، وبطلها المفضل «السايكلوب»، هذا الحيوان الخرافي ذو العين الواحدة الذي يعيش على أكل البشر.
شخصيات متنوعة مترعة بالحكايات، عاشتها بعفوية، واتسعت بها أحلامها وعراكها مع الحياة، يحركهم الكاتب في إطار لعبة روائية يتعاقب عليها زمنان، كلاهما له تاريخه الخاص: زمن منقضٍ، وآخر موازٍ له ينهض من بين ركام الذكريات كأنه ظله المتخفي في ظلالها.
ورغم أن الكاتب يبدو متحكماً في مسارات شخوصه المستدعاة، حتى إنه يعود بهم في الزمن إلى الوراء والأمام، ويحدد أوقات ظهورهم وتخفيهم، فإنه أحياناً يفشل في استعادة بعضهم، بل يفاجأ بوقائع لم يخطط لها، مثل واقعة سجن سعيد وتعذيبه، بعد أن تخيل أن القراء أيضاً يمكن أن يستعيدوا شخوص أبطالهم، فيزج به في السجن وعشرين من أشباهه، في محاولة هزلية لفتح السجون، وإطلاق سراح السجناء، كما يفشل في استعادة ريم بطلة «أداجيو»، مبرراً ذلك بأن «الحب الحقيقي لا يعود من الروايات، لكن تكتبه الروايات».
إن ما يطمح إليه الكاتب في اللعبة أن تتحول القماشة السردية إلى خشبة مسرح يتم عليها تبادل الأدوار والأقنعة بين الزمنين، ويتنقلان بسلاسة مغوية في فضاء السرد، وكأنهما نقطة واحدة في صراع لا مترام، مفتوح بحيوية على تخوم البدايات والنهايات. ويصبح السؤال المركزي في الرواية: لماذا لا يتوحد الزمنان في زمن واحد وديمومة واحدة؟ لماذا كل هذه الفواصل والعقد السميكة بين الموت والحياة؟
هذه الأسئلة، بنزقها الوجودي ولا معقوليتها، تشكل عصب الرؤية في الرواية، فالأشياء لا تدوم ولا تنتهي، لكن يبقى الإنسان بطموحه نقطة الانطلاق الأساسية في تحديد معنى كل شيء، وكأننا هنا إزاء تناصٍ مضمر مع نظرية العود الأبدي لنيتشه، فالتجاور بين الواقع والخيال الكامن في معظم أعمال الكاتب لا متناهٍ، وينعكس على فعل الكتابة نفسه، ويجعلها بمثابة صيرورة تتكرر وتتمدد في الزمن.
يوسع الكاتب من فضاء لعبته المتوهمة، ليكسب حيوات أبطالها مسحة واقعية، فيطلع سعيد على وتيرة التغيرات المتسارعة التي طرأت على هذا العالم، يعرفه على الإنترنت وطريقة الدخول إليه، ما يغريه بفتح صفحة خاصة به على «فيسبوك»، يضع بها صورة شمبانزي، فيصبح في عرف القراء «الرجل القرد»، ويتعرف من خلالها على صفحة سعدية، وردود القراء على حيوانها الخرافي «السايكلوب».
تعزز الميديا بفضائها الافتراضي حالة الإيهام لدى القارئ، وأنه إزاء لعبة يقف على حافتها ويتفاعل معها بمعايير الصدق والكذب معاً، بينما تتناثر الفانتازيا في الرواية مختصرة المسافة بين الوهم والحقيقة، كأنهما شبحان يتصارعان من أجل وهم آخر وحقيقة أخرى تبحث عنها الرواية في أفواه الموتى وسيرهم المتتالية.
لذلك يمكن أن نقرأ الرواية من زوايا عدة: فلسفية، حيث صراع الموت والحياة، الوجود والعدم، هو السؤال المحوري الذي يستبطن أنساق السرد وصراعات الشخوص؛ ويمكن أن نقرأها من زاوية الإنسان، بوصفه كائناً أسطورياً يمتلك قدرات عجيبة تنتظر الخروج من برزخ الجسد إلى فضاء العالم؛ ويمكن أن نقرأها من زاوية يوتوبيا المدينة الفاضلة، على غرار جمهورية أفلاطون؛ ويمكن أن نقرأها على هامش الموروث الشعبي والخرافة الشعبية، حيث «السايكلوب» هذا الحيوان الخرافي في الميثولوجيا اليونانية الذي أصبح نمطاً لأفلام الرعب في السينما والأدب، كما تلوح نقاط تماس بينه وبين فكرة استحضار الأرواح وتسخير الجان وإخراجهم من العالم السفلي ليأخذوا سمت البشر العاديين، ويقوموا بأعمال خارقة للعادة؛ أيضاً يمكن أن نقرأها من زاوية زمنية محضة، حيث صراع الكاتب السارد، الذي تجاوز السبعين مع الشيخوخة، وإحساسه بالزمن كنقطة فاصلة بين ما قد كان وما لا يمكن أن يكون.
وأخيراً، يمكن أن نقرأها من زاوية الصراع الاجتماعي - السياسي الذي يضرب عدداً من الدول العربية، وتتناثر مراياه في الرواية، خصوصاً بعد موجة الربيع العربي، ومدى انعكاسه على واقع أبطالها، وواقع الحياة بشكل عام.
لذلك لا يبني الكاتب مشهده السردي على محض الصورة الماثلة للعيان فحسب، وإنما على ما يقبع في خلفيتها أيضاً، ما تستدعيه ويشتبك معها من رموز ودلالات وصور أخرى متنوعة، تاريخياً وإنسانياً. فمشهد سجن سعيد وأقرانه يستدعي مشهد القائد الروماني في فيلم «سبارتاكوس» الشهير وهو يسأل العبيد بعد أن هزموا: من هو سبارتاكوس؟ فيجيبون واحداً بعد الآخر: أنا سبارتاكوس، حتى وصل في النهاية إلى سبارتاكوس الحقيقي؛ أيضاً في مشهد مقتل زين على يد مساعده يستدعي حكاية أدهم الشرقاوي البطل الشعبي الشهير، ويعرج على حكاية سفاح كرموز، بطل رواية محفوظ «اللص والكلاب»، كما نجد تناصاً بصرياً لافتاً في نهاية الرواية مع أسطورة طوفان نوح.
إن الصورة لا تنفصل هنا عن ماضيها، حتى لو كان محض فكرة مجردة، وليس مشهداً بصرياً، وهو ما يطالعنا في التناص مع أفكار وحدوسات معرفية شتى في سياقات السرد، مثل أفكار «ألبير كامو» حول علاقة الإنسان بالمعصية والخلود، خصوصاً في مسرحيته الشهيرة «كاليجولا». لذلك فماضي الصورة ليس مجرد إطار أو خلفيه معجونة فيها، وإنما صيرورة وجود متنامٍ في كل تعرجاتها وأبعادها، تمنح الزمن بتكرارها معنى التمدد والاستدامة.
ولا تخلو الرواية من روح الفكاهة والمرح، بل إن سيكولوجية الكتابة لدى إبراهيم عبد المجيد سيكولوجية مرحة في جوهرها، فهو يلتقط شخوصه من فجوات الحياة بقوة الحلم المَرِح، لذلك هم غالباً شخوص غير نمطية، يمنحهم الحلم نوعاً من الحصانة الفنية، كما يخفف المرح من وطأة آثامهم ومكائدهم الصغيرة، ويحفظ لهم مسافة حية لترحال دائم بين ضفتي الوهم والحقيقة، الواقع والخيال.
وبقوة الحلم نفسه، يستعيدهم في هذه الرواية المتميزة، وفي فضاء لعبة مفتوحة، يوقع بطلها في الوهم تحت مظلتها بأنه الكاتب نفسه، لكنه في النهاية يدرك أنه مجرد ظل لبطل هو الكاتب الحقيقي، وأن أوراق اللعبة والرواية منذ البداية في قبضته، وكأن لسان حال إبراهيم عبد المجيد يقول للقارئ: «هذه بضاعتي ردت إليّ»، لكنها لا تقبل المساومة، فقط تقبل الحلم، في أي زمان ومكان.











[/quote]


lthvrhj Yfvhidl uf] hgl[d] td v,hdji «hgshd;g,f hgl[d] v,hdji Yfvhidl




 توقيع : رحيل المشاعر




_______________________
________________


والله لو صحب الإنسانُ جبريلا لن يسلم المرء من قالَ ومن قيلا َ
قد قيل فى الله أقوالٌ مصنفة تتلى لو رتل القرآنُ ترتيلا َ
قالوا إن له ولدًا وصاحبة زورًا عليه وبهتانًا وتضليلا َ
هذا قولهمُفي.. الله خالقهم
فكيف لو قيل فينا بعض ما قيلا ..
***
انا زينـــــــــــــه




رد مع اقتباس
5 أعضاء قالوا شكراً لـ رحيل المشاعر على المشاركة المفيدة:
 (12-16-2019),  (12-11-2019),  (12-11-2019),  (12-14-2019),  (12-13-2019)
قديم 12-11-2019, 02:21 PM   #2


الصورة الرمزية aksGin
aksGin غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1898
 تاريخ التسجيل :  Sep 2017
 أخر زيارة : 12-06-2022 (05:27 PM)
 المشاركات : 419,309 [ + ]
 التقييم :  461742092
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Lightblue
شكراً: 69,282
تم شكره 44,870 مرة في 21,547 مشاركة
افتراضي رد: مفارقات إبراهيم عبد المجيد في روايته «السايكلوب



الله يعطيتس العافية غلآتي
إختيآر مميز


 
 توقيع : aksGin





حكاية عشق عسى يمناتس للجنة يارب )…


رحيل /سمو /معاذير غربة خلود حكاية عشق و عين هيبة شموع

أما عن كفة الأصحاب ، أنا حظي عظيم
محاطة باصدقاء* مثل النور
ياربّ لا تجعلني أرى فيهم حزناً ولا همَّاً ولا تعباً ،
واجعلني أرى فيهم فرحاً و سروراً

[/LEFT]


رد مع اقتباس
قديم 12-11-2019, 03:33 PM   #3


الصورة الرمزية جَوآهر
جَوآهر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2380
 تاريخ التسجيل :  Dec 2019
 أخر زيارة : 01-28-2022 (05:59 PM)
 المشاركات : 3,197 [ + ]
 التقييم :  120010
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : White
شكراً: 379
تم شكره 210 مرة في 205 مشاركة
افتراضي رد: مفارقات إبراهيم عبد المجيد في روايته «السايكلوب



يعطيك الف عافيه ع طرحك المميز
ود.


 
 توقيع : جَوآهر

.
.
.

+ أسرقوآ من آلعمر حيآة !
قبل أن يسرق آلعمر أجمل سنوآت حيآتكم .
____________



.


رد مع اقتباس
قديم 12-12-2019, 12:21 PM   #4


الصورة الرمزية ولد الذيب
ولد الذيب متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2352
 تاريخ التسجيل :  Oct 2019
 أخر زيارة : اليوم (10:11 PM)
 المشاركات : 514,325 [ + ]
 التقييم :  308157564
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 67,018
تم شكره 29,712 مرة في 20,561 مشاركة
افتراضي رد: مفارقات إبراهيم عبد المجيد في روايته «السايكلوب



عافاااك الله






اشكررك على الاختيااار الجميل




ونتطلع لجديدك


 
 توقيع : ولد الذيب



***
**


رد مع اقتباس
قديم 12-13-2019, 06:57 PM   #5


الصورة الرمزية صافي الود
صافي الود متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 92
 تاريخ التسجيل :  Feb 2014
 أخر زيارة : يوم أمس (11:18 PM)
 المشاركات : 20,763 [ + ]
 التقييم :  11325608
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Darkred
شكراً: 2,991
تم شكره 1,199 مرة في 923 مشاركة
افتراضي رد: مفارقات إبراهيم عبد المجيد في روايته «السايكلوب



ما ننحرُم منُ ذآئقتُك الجميلهُ والمميزهُ..
تحية عطرة ل روحك الجميلة
شكراً لك من القلب على هذآ العطاء
ل روحك الجووري


 
 توقيع : صافي الود



رد مع اقتباس
قديم 12-13-2019, 07:50 PM   #6


الصورة الرمزية هيبة مشاعر
هيبة مشاعر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2178
 تاريخ التسجيل :  Dec 2018
 أخر زيارة : يوم أمس (10:35 PM)
 المشاركات : 227,322 [ + ]
 التقييم :  496802062
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 34,095
تم شكره 37,505 مرة في 24,509 مشاركة
افتراضي رد: مفارقات إبراهيم عبد المجيد في روايته «السايكلوب





 
 توقيع : هيبة مشاعر

سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا إله إلا أنت استغفرك ربي واتوب إليك -


رد مع اقتباس
قديم 12-14-2019, 01:10 PM   #7


الصورة الرمزية القيصر
القيصر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 79
 تاريخ التسجيل :  Jan 2014
 أخر زيارة : 09-14-2024 (03:21 AM)
 المشاركات : 142,512 [ + ]
 التقييم :  312030012
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : White
شكراً: 19
تم شكره 37,357 مرة في 16,884 مشاركة
افتراضي رد: مفارقات إبراهيم عبد المجيد في روايته «السايكلوب



سلمت يداك على الطرح الجميل
ننتظر القادم ب شوق
ودي وتقديري


 
 توقيع : القيصر



رد مع اقتباس
قديم 12-14-2019, 02:44 PM   #8


الصورة الرمزية صاحبة السمو
صاحبة السمو غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1955
 تاريخ التسجيل :  Nov 2017
 أخر زيارة : 05-14-2023 (11:40 PM)
 المشاركات : 926,590 [ + ]
 التقييم :  296641130
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Aliceblue
شكراً: 125,405
تم شكره 88,284 مرة في 43,696 مشاركة
افتراضي رد: مفارقات إبراهيم عبد المجيد في روايته «السايكلوب



مدائن من الشكر لطرحك الراقي
يعطيك العافية على ماقدمت لنا
ارق التحايا


 
 توقيع : صاحبة السمو



رحولتي اكسو
اللهم أسعدهم ولا تريني فيهم مكروة ولا تحرمني منهم


رد مع اقتباس
قديم 12-16-2019, 03:44 AM   #9


الصورة الرمزية a7ases
a7ases غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 145
 تاريخ التسجيل :  Mar 2014
 أخر زيارة : 01-31-2022 (06:52 AM)
 المشاركات : 90,394 [ + ]
 التقييم :  4116173
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~

رجل يشبه أبي
ذاك حُلماً مداه أبعد
من عُلو السماء
لوني المفضل : Royalblue
شكراً: 10,760
تم شكره 9,267 مرة في 7,851 مشاركة
افتراضي رد: مفارقات إبراهيم عبد المجيد في روايته «السايكلوب



سلمت يدآك..على جميل طرحك وحسن ذآئقتك
يعطيك ربي ألف عافيه..
بإنتظار جديدك بكل شوق.
لك مني جزيل الشكر والتقدير لاعدمناك...


 
 توقيع : a7ases



غنج / تسلم الايادي ي عمري ع الاهداء الجميل




رد مع اقتباس
قديم 12-17-2019, 07:15 PM   #10
[


الصورة الرمزية الجنرال
الجنرال متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1067
 تاريخ التسجيل :  Feb 2016
 أخر زيارة : اليوم (03:34 PM)
 المشاركات : 145,586 [ + ]
 التقييم :  53695391
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Dimgray
شكراً: 193
تم شكره 16,630 مرة في 15,887 مشاركة
افتراضي رد: مفارقات إبراهيم عبد المجيد في روايته «السايكلوب



قصة حزينة بها عبر وعضة
سلمت الانامل على الطرح
بنتظار جديدك الشيق دوما
مودتي


 
 توقيع : الجنرال



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مفارقات, المجيد, روايته, إبراهيم, «السايكلوب

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

Forum Jump

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ضمور المخيخ شموع الحب قسم ذوي الاحتياجات الخاصة | 10 04-07-2019 08:49 PM
كتاب المجيد رحيل المشاعر المكتبة الاسلامية ▪● 2 01-16-2019 06:49 PM
مفارقات من داخل البيوت هجران الزمن زوايا عامه 32 02-19-2017 02:57 PM
مفارقات رحيل المشاعر زوايا عامه 30 02-09-2017 09:39 AM
غيمة عبد المجيد الفوزان hd حنايا الفجر روائع الشيلات▪● 11 11-15-2016 02:35 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 10:20 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

Security team

mamnoa 4.0 by DAHOM