وداعاً مع آخر أيام الجنادرية 30 شوق إلى التراث.. حتى العام المقبل

مجال , آخر , المقبل , التراب , الجنادرية , العام , حتى , سوق , إلى , وداعاً

وداعاً مع آخر أيام الجنادرية 30 شوق إلى التراث.. حتى العام المقبل

تصميم تراثي للمباني.. واستمتاع الزوار بالماضي

الرياض - علي الحضان


من لم يزر الجنادرية لن يتخيل جمالها، حتى يدلف إلى القرية التراثية في ضاحية الجنادرية، ليشاهد واقعاً مبهراً.. من خلال بوابات ضخمة صممت كما بوابات المدن السعودية القديمة، ومنها إلى المباني المشيدة، والمستوحاة من كل منطقة.. عبر طرق وممرات مرصوفة، وملونة ومكسوة بالأشجار والأزهار.

يصافح الزائر صوت الأصالة، من العرضة والفلكلور السعودي والخليجي الشجي.. ثم تمد إليك الأجنحة أطرافها مرحبة بك لتغوص وسط الابداعات التراثية.. مشاهد تخلب الألباب.

ويزيد المشهد جمالاً تلك الصفوف المتناغمة من البائعات للمزكرشات والهدايا التراثية، وما أجمل ذلك المشهد.. فتاة صغيرة وقد وضعت على رأسها حلة من المذهبات أو الورد..

الجنادرية القرية.. بل المدينة التراثية، بكل محتوياتها ترسخ في المشاركين والزوار ذكريات لا تغيب أبداً.. التراث، التقاليد، الفلكلور، اللقاءات.. وبيوت استفادت من الجنادرية.. بائعة أو بائع يحقق دخلاً جيدا.. إنها سياحة واستثمار.

تلك المدينة التراثية بكل تفاصيلها الممتعة؛ ستتوقف عاماً كاملاً.. وعلى أمل اللقاء في الجنادرية 31 تذرف دموع الحب والشوق.






بوابات الجنادرية ذات الزخارف التراثية العريقة



حنين إلى العراقة



اليوم ستقفل الأبواب

المصدر: منتديات تراتيل شاعر - من قسم: مُوجز آلآنبآء ▪●

---

,]huhW lu Nov Hdhl hg[kh]vdm 30 a,r Ygn hgjvhe>> pjn hguhl hglrfg l[hg Nov hglrfg hgjvhf hg[kh]vdm hguhl pjn s,r Ygn ,]huhW

سلمت يداك على النقل الخبريه يالغلا
انتظر جديدك بكل الشوق

/،





سلمت آليمن ع الخبريه
كل آلود -

يعطيك العآفيه على الطرح الرائع.

مشكورة غلاتي ع نقل الخبر
نتظر منك المزيد بكل شوق
دمتي بود

طرح رآئع
لآعدمنآ جمآل ورؤعه طرحك وآنتقآئك آلمميز
سلمت يمنآك

عواافي ع النقل

يعطيك العافية
ع المتابعه للاخبار ونقلها بكل جديد
ربي يسعدك ويحفظك

موضوع في قمة الخيااال طرحت فابدعت دمت ودام عطائك ودائما بأنتظار جديدك الشيق لك خالص حبي وأشواقي سلمت اناملك الذهبيه على ماخطته لنا اعذب التحايا لك لكـ خالص احترامي

أَشكُرك عَلى جمالِ مَا أَبدَعْت به,,!
وعظيمُ ألأمتنانِ
بِـ لَا انتهَاءٌ