شرشف الطاولة: تضفي الشراشف المزينة بتصاميم رمضانيّة لمسةً مُميّزةً على المكان الذي تحلّ فيه، لا سيّما الركن المذكور، فهي تتوافر بأشكال وألوان ورسومات عدة، وتُنسّق مع الوسائد "المتحرّكة" وقطع الزينة الأخرى.
تحف رمضان: كانت انتشرت في الآونة الأخيرة مُجسّمات مختلفة الأحجام خاصّة بشخصيات رمضانيّة تلفزيونيّة، وهي مناسبة للركن الرمضاني، إلى جانب القرآن الكريم والسبحات والهلال الذي يعدّ من رموز رمضان، ومن قطع الزينة الأهمّ في المنزل.
أضواء رمضان: تشيع الأنوار الصغيرة مظهرًا رائعًا على ديكورات المنزل، وهي تثبّت في الركن المذكور، مع إضافة مجموعة من الفوانيس الكبيرة على الأرضيّة، والملصقات التي تحمل عبارات ترحيبية برمضان.
الشموع: تنتقى الشموع أو الشمعدانات الزجاج أو النحاس التي تحملها شرقيّة الطابع ومنقوشة، لركن رمضان، مع أهمّية أن تكون الشموع معطّرة برائحة العود والمسك.
الهدايا: مع دخول شهر رمضان، يتبادل أهل المنزل مع ضيوفهم التبريكات والهدايا، التي تتنوّع بين الحلوى والسبحات والزينة صغيرة الحجم، حسب عادة اجتماعيّة تقليديّة قديمة لا تزال سارية في بعض الدول العربيّة... توزّع الهدايا في الركن الرمضاني، وتقدّم لكل ضيف.
توضع مبخرة في الركن الرمضاني، بالإضافة إلى عبوات زجاجية تحتوي على أزهار معطّرة ووعاء معدني يضمّ الزهور المجفّفة عطريّة الرائحة. الجدير بالذكر أن البخور ينقّي الجوّ ويخفّض حدّة التوتر في المكان، إذ يكفي استنشاق رائحته لإراحة العقل والإحساس بالسعادة الداخليّة.