[ عآلم آلنجآح وتطوير آلذآت▪● يختص بـ تطوير الذات و النجاح و السعادة |
|
|
11-15-2018, 10:27 PM
|
|
|
|
|
نـظـرتـنـا الخــاطـئـة للعـالـم
لماذا عالمنا أفضل مما نعتقد
يحاول هانز روزلينغ في كتابه “حقائق الأمور”
أن يضع ظاهرة جهلنا حيال عالمنا تحت المجهر، ويوضح الأسباب التي تقف وراء هذا الجهل.
كما يصحح الكاتب نظرتنا السوداوية لعالمنا اليوم ومفاهيمنا الخاطئة له،
إذ يقدم أدوات فكرية نستطيع من خلالها فهم ماهية العالم وكيفية عمله دون الحاجة للدخول في التفاصيل.
عند الانتهاء من هذا الكتاب، ستصبح نظرتك إيجابية لهذا العالم، وستكتشف أنه يتجه نحو الأفضل
الأخبار تصور لنا أن العالم مليء بالحروب والعنف والكوارث الطبيعية واللاطبيعية والفساد.
الأثرياء يزدادون ثراء، والفقراء يزدادون فقراً،
فكيف لنا أن ننظر إلى العالم بإيجابية؟
العقل البشري هو نتاج لمئات السنين من التطور،
وهو مدعم بغرائز ساعدت أسلافنا في البقاء على قيد الحياة، ومن خلال هذه الغرائز تتشكل نظرتنا للعالم،
لكن هذه الغرائز نفسها تمنعنا من رؤوية عالمنا بصورة نقية كما هو في الواقع.
يسرد الكتاب 10 غرائز تمنعنا من رؤية الواقع كما هو وكيفية التغلب عليها.
غريزة الفجوة
لدينا نزعة لتقسيم الأشياء إلى قسمين، إلى معسكرين، إلى فريقين متخاصمين،
الخير والشر، الدول النامية والدول المتطورة، الأغنياء والفقراء، الغرب والشرق، برشلونة وريال مدريد!
السبب في نزعتنا لتقسيم الأشياء إلى قسمين هو حبنا للدراما،
فعندما تنقسم الأشياء إلى اثنين ينشأ هناك صراع بينهما.
على سبيل المثال، هناك فكرة شائعة أن العالم ينقسم إلى بلدان نامية وبلدان متطورة ويوجد فجوة كبيرة بينهما،
لكن هذا التقسيم قديم أكل الزمن عليه وشرب، أما اليوم فمعظم بلدان العالم تقبع في الوسط،
أي لم يعد من وجود لفجوة بينهما.
لم يعد ينفع النظر إلى العالم بنظرة ثنائية الأبعاد وتبني التقسيم القديم للعالم،
بل يجب إنشاء تقسيم جديد لنفهمه بصورة واقعية وحقيقية.
يمكننا تقسيم العالم اليوم إلى أربع طبقات حسب دخل الفرد:
الطبقة الأولى (الأشخاص الذين يتراوح دخلهم ما بين 0 – 2 دولار)
الطبقة الثانية (الأشخاص الذين يتراوح دخلهم ما بين 2 – 8 دولار)
الطبقة الثالثة (الأشخاص الذين يتراوح دخلهم ما بين 8 – 32 دولار)
الطبقة الرابعة (الأشخاص الذين يتراوح دخلهم ما بين 32 دولار فما فوق)
معظم سكان العالم اليوم هم ضمن الطبقة الثانية والثالثة، أي في الوسط.
لكي لا تقع في فخ غريزة الفجوة، انظر في المنتصف، بين الطرفين المتنازعين،
وغالباً ستجد أن الأكثرية تقبع في المنتصف،
أي أن تلك الفجوة الوهمية غير موجودة أساساً.
غريزة السلبية
مع أي من الجمل التالية تتفق؟
العالم يتحسن
العالم يتجه نحو الأسوأ
العالم لا يتحسن ولا يزداد سوءاً
لا بد أن إجابتك هي الثانية، أي أن العالم يتجه نحو الأسوأ.
ثمة اعتقاد خاطئ أن العالم اليوم يزداد سوءاً، ويعود السبب إلى نزعتنا نحو السلبية والدراما أكثر من الإيجابية،
وذلك بسبب الكم الهائل من الأخبار السيئة مقارنة بالأخبار الجيدة التي لا تجد لها مكاناً في نشرات الأخبار،
فمن الحروب والإرهاب والقتل والمجاعة والاحتباس الحراري والكوارث الطبيعية والأمراض.. إلخ.
أما ملايين التحسينات التي حدثت وتحدث، فإنها لا تظهر في الأخبار إطلاقاً.
مثلاً: هل تعلم أن:
نسبة الوفيات من الأطفال تحت سن الخامسة انخفض من 44% إلى 4%
أسعار ألواح الطاقة الشمسية انخفضت من 66 دولار إلى 0.6 دولار
عقوبة الإعدام انخفضت من 193 دولة إلى 89 دولة
الإصابات بالإيدز انخفضت من 549 إصابة إلى 241 إصابة بين كل مليون شخص
نسبة ضحايا المعارك انخفضت من 201 ضحية إلى ضحية واحدة بين كل 100,000 شخص
عدد ضحايا حوادث الطيران انخفض من 2100 إلى 1 شخص بين كل 10 مليار راكب سنوياً
عمالة الأطفال انخفضت من 28% إلى 10%
عدد ضحايا الكوارث الطبيعية انخفض من 971 إلى 72 شخص في كل سنة
المجاعة انخفضت من 28% إلى 11%
بالمقابل، هل تعلم أن:
عدد الأفلام الجديدة ارتفع من فيلم واحد إلى 11,000 فيلم سنوياً
حق المرأة في التصويت ارتفع من دولة واحدة إلى 193 دولة
عدد المقالات العلمية ارتفع من 119 إلى 2,550,000 مقالة سنوياً
نسبة البالغين الذين يقرأون ويكتبون ارتفع من 10% إلى 86%
نسبة المحميات الطبيعية ازداد من 0.03% إلى 14.7%
عدد الأغاني الجديدة ازداد من أغنية واحدة إلى 6,210,002 أغنية سنوياً
مساحة الأراضي المحصودة ازداد من 1.4 إلى 4 هكتار
نسبة الديمقراطية ازدادت من 1% إلى 56%
نسبة شفاء الأطفال من السرطان ازدادت من 58% إلى 80%
نسبة الفتيات في المدارس ازدادت من 65% إلى 90%
نسبة الناس الذين تصل إليهم الكهرباء ازدادت من 72% إلى 85%
نسبة الناس الذين يستخدمون الأجهزة النقالة ازدادت من 0.0003% إلى 65%
نسبة المياه المفلترة والنقية ازدادت من 58% إلى 88%
نسبة الأشخاص الذين يستخدمون الإنترنت ازدادت من 0% إلى 48%
نسبة الأطفال الذين تلقوا لقاحاً واحداً على الأقل ازدادت من 22% إلى 88%
لكي نتخلص من نزعتنا نحو السلبية،
علينا أن نرى العالم كما هو، فهل عالمنا الحالي بوضع سيء؟ نعم،
لكن بالمقابل، هل هو في تحسن؟ نعم،
فهو سيء وفي تحسن بآن معاً.
ولا تنسى أن وسائل الإعلام تعتمد على الأخبار الدرامية لكي تشد انتباهك.
فعندما تسمع خبراً سيئاً على شاشة التلفاز،
تذكر أن ثمة الكثير من الأحداث الإيجابية التي تحدث حول العالم ولا يتم تغطيتها ولا تُعرض على شاشة التلفاز.
غريزة الخط المستقيم
ثمة اعتقاد شائع بأن عدد سكان العالم في ازدياد وحسب،
وهذه مشكلة لأن ذلك قد يؤدي إلى اكتظاظ سكاني.
وهذا يعني أن الأمر يستدعي فعل شيء، أجندة 21 مثلاً!! وإلا سيبقى عدد السكان في ازدياد،
لكن المشكلة الحقيقية تكمن في اعتقادنا بأن عدد السكان يتزايد بخط ثابت التصاعد.
والحقيقة أن عدد السكان سيتوقف عن الازدياد، لماذا؟
لقد انخفض متوسط عدد الأطفال لكل امرأة من 5 أطفال إلى طفلين،
بسبب خروج بلايين الناس من دائرة الفقر المدقع
وتلقي النساء التعليم حول الثقافة الجنسية وأدوات منع الحمل.
تقوم مؤسسة بيل غيتس بدفع بلايين الدولارات لإنقاذ حياة الملايين من الأطفال الذين يعانون فقراً مدقعاً،
وتستثمر هذه الأموال في القطاع الصحي والتعليم،
لكن بعض الأشخاص الفطاحل يتواصلون مع المؤسسة ويسألونهم أن يوقفوا هذا الدعم،
فإذا واصلوا إنقاذ هؤلاء الأطفال، فإن ذلك سيسبب اكتظاظاً سكانياً
مما سيؤدي إلى نهاية كوكب الأرض!
وقد يبدو ذلك صحيحاً من الناحية المنطقية،
فإذا تم إنقاذ مزيد من الأطفال، فإن عدد السكان سيزداد. لكن هذا أمر خاطئ كلياً!
فالآباء الذين يقبعون تحت الفقر المدقع ينجبون مزيداً من الأطفال لكي يستغلوا أطفالهم في العمل في الحقول ودر النقود لإعالة الأسرة،
كما أنهم ينجبون مزيداً من الأطفال تحسباً لوفاة عدد من أطفالهم بسبب الأوبئة المنتشرة،
حيث تكون عدد الوفيات بين الأطفال في أقصى معدلاتها في بلدان مثل الصومال والتشاد ومالي والنيجر.
وعندما يرى الآباء أطفالهم ينجون، وعندما لا يعود هناك من داعٍ لعمالة الأطفال،
وعندما تتلقى النساء التعليم وامتلاك المعلومات حول استخدام وسائل منع الحمل، فإن كلاً من النساء والرجال ينزعون لإنجاب عدد أقل من الأطفال. وبذلك فإن إنقاذ الأطفال لا يزيد من عدد السكان، بل ينقصه.
باختصار، فإن ظاهرة الازدياد بخط ثابت التصاعد نادرة الحدوث،
وغالباً ما تأتي انحرافة في مكان ما من الخط.
غريزة الخوف
ثمة الكثير من الأشياء التي تثير خوف الناس، كالأفاعي والعناكب والمرتفعات والأماكن المغلقة والطائرات.. إلخ،
وتقوم وسائل الإعلام بجذب انتباهنا من خلال بث الأخبار التي تثير مخاوفنا، فتصور لنا العالم مكاناً يعج بالمخاطر
بينما هو في الواقع أقل خطورة وأكثر أماناً من أي وقت مضى.
فمثلاً، عدد ضحايا الكوارث الطبيعية انخفض إلى أقل من النصف،
أما عدد ضحايا حوادث الطيران فانخفض من 2100 شخص إلى شخص واحد بين كل 10 مليار راكب سنوياً،
ونسبة ضحايا المعارك انخفضت من 201 إلى شخص واحد بين كل 100,000 شخص،
وهناك الكثير من الأمثلة الإيجابية التي لا تعد ولا تحصى،
لكنك لا تسمع بها في الأخبار لأنها لا تشد الانتباه ولا ترضي ميولنا الدرامية.
الخوف مفيد في بعض الأحيان، لكنه يحرفنا غالباً عن فهم العالم
ويجعلنا نركز انتباهنا على الأشياء الأقل خطورة
وبالتالي نتجاهل الأخطار الحقيقية المحدقة بنا.
غريزة الحجم
توفي في سنة 2016 حوالي 4.2 ملايين طفل تحت سن الواحدة.
لا بد أن هذا العدد صادم، فهو رقم ضخم،
لكن هل تعلم أن هذا الرقم يصبح صغير جداً عندما تقارنه بعدد الوفيات من الأطفال في العام 1950،
حيث توفي 14.4 مليون طفل في تلك السنة.
في 1950، ولد 97 مليون طفل وتوفي 14.4 مليون طفل.
هذا يعني أن نسبة موت الأطفال في ذلك العام تعادل 15%.
أي بين كل 100 طفل يموت 15 طفل.
أما في عام 2016، فقد ولد 141 مليون طفل وتوفي 4.2 مليون،
أي أن نسبة الوفيات من الأطفال في ذلك العام هو 3%.
فقد انخفضت النسبة من 15% إلى 3%.
عندما تقارن النسبتين، فإن الأرقام تبدو مذهلة وتدعو للتفاؤل وليس للتشاؤم.
فلتعلم أن الأرقام الكبيرة تبدو كبيرة إذا كانت بمفردها،
وقد تكون مضللة. لكي لا تقع في فخ غريزة الحجم،
دائماً قارن الأرقام التي تمثل أمامك، لا تدع الإحصائيات المفردة تضللك،
دائماً قارن الأرقام والنسب مع أرقام ونسب أخرى
لتتمكن من رؤية الصورة كاملة.
غريزة التعميم
تدفعنا غريزة التعميم لتأطير الأشياء أو الناس أو البلدان ضمن دوائر ووضعهم في نفس الخانة،
تجعلنا نعتقد أن الآخرين متشابهين، فهم مصنفون في عقولنا تحت عنوان “الآخرين”.
لكي لا تقع في فخ غريزة التعميم، عليك بالسفر، لكن إذا كنت لا تستطيع توفير نفقات السفر، فلا داعي للقلق،
فثمة طرق أخرى للتغلب على المشكلة.
ابحث عن الاختلافات وأوجه الشبه ضمن المجموعات التي تقارنها.
احذر من مصطلح “الأكثرية”، فهي تعني أكثر من النصف،
وقد تكون 51% أو قد تكون 99%،
لذلك توخى الدقة واسأل عن النسبة المحددة.
لا تعتمد على المظاهر في حكمك على الآخرين
عندما تزور تونس مثلاً، قد تمر بجانب بيوت غير مكتملة العمار
وقد تعتقد أن الشعب التونسي كسول أو مهمل أو فوضوي،
لكن في الحقيقة أنهم يشترون مواد بناء بالأموال التي يدخرونها ويبنون هذه البيوت تدريجياً،
لكي يتجنبوا الاحتفاظ بالمال داخل المنزل،
خوفاً من التعرض للسرقة، وتجنباً لأن تفقد العملة قيمتها.
غريزة القدر
تذكرني غريزة القدر بمقولة:
“تمر الأيام دون أن يتغير شيء، وعندما تنظر للوراء تجد كل شيء مختلف”
تجعلنا غريزة القدر نعتقد أن الأشياء ستبقى على حالها
فقط لأنها لطالما كانت كذلك منذ القدم،
ولأنها تتغير بشكل بطيء جداً،
فنتعامى عن المتغيرات التي تحدث من حولنا دون أن ندرك أنها، مهما كانت صغيرة،
ستؤدي إلى تحولات كبيرة، وبذلك نستكين لواقعنا ولا نطور من أنفسنا ونمتنع عن تحديث معلوماتنا ونصبح متصلبي الفكر.
فلتعلم أن الثقافات والشعوب والأديان والأشخاص ليسوا صخوراً، بل إنهم في تحول دائم.
مهما كان التغير طفيفاً، فإنه سيتضاعف وسيكبر مع الوقت.
لذلك لا تهمل التغيير مهما كان طفيفاً، بل تابعه بأدق تفاصيله، وقم بتحديث معلوماتك عنه،
وكن منفتحاً للمعلومات الجديدة.
تحدث إلى من هم أكبر منك سناً، واسألهم عن التغيير الذي شهدوه منذ ولادتهم حتى يومنا هذا،
وسيخبرونك كم من تغييرات جذرية حدثت.
غريزة النظرة الأحادية الجانب
نعتمد بشكل رئيسي على وسائل الإعلام في تشكيل رؤيتنا حول العالم،
وبالنتيجة يصبح لدينا مفاهيم خاطئة عن عالمنا،
ليس لأن المعلومات المستقاة من وسائل الإعلام مغلوطة،
بل لأنها مجتزأة ومنتقاة بهدف توجيه الرأي العام حسب أجندات معينة،
وبذلك نرى الصورة مجتزئة ويتعذر علينا رؤوية الصورة الكلية بشكل بانورامي.
نحن بطبيعتنا ننزع للطرق السهلة، نميل إلى العثور على تفسير واحد لجميع الأشياء، وحل واحد لجميع المعضلات،
تماماً كما كان العالم ستيفين هوكينغ يحاول إيجاد نظرية واحدة لكل شيء
(Theory Of Everything)،
بذلك يصبح العالم أبسط. هذه النزعة تسمى في الكتاب بـ”غريزة النظرة الأحادية”.
إلا أن هذه النزعة لا تنفع إذا كنت تريد فهم العالم،
فهو أعقد من ذلك بكثير. فلكي تصل إلى فهم حقيقي للعالم، عليك بالتواضع، وتقبل الآراء المختلفة،
عليك بالبحث والتقصي وتحديث معلوماتك والنظر إلى المشاكل من زوايا مختلفة،
عليك بتقبل وجهات النظر المختلفة.
غريزة اللوم
نميل بطبيعتنا للاعتقاد أن تعرضنا لمشكلة ما سببه شخص سيء يضمر نوايا سيئة تجاهنا.
تدفعنا هذه الغريزة إلى المبالغة في إعطاء الأهمية للأفراد أو المجموعات.
ننزع دائماً لإلقاء اللوم والمسؤولية على شخص ما
بنفس القدر الذي نعتقد فيه أن الفضل في النجاح يعود لشخص معين.
تذكرني غريزة اللوم بما تقوم به وسائل الإعلام عند إلقاء المسؤولية على عاتق جهة معينة أو شخص معين،
كما فعلت في “الربيع العربي” عندما قامت بتجييش الشعوب على الرئيس
بهدف إسقاطه واستبداله برئيس يوافق أجنداتها السياسية، كما حدث في ليبيا والعراق مثلاً.
لكي تتغلب على غريزة اللوم،
فابحث عن أسباب المشكلة وجد حلولاً لها
بدلاً من إلقاء اللوم على الآخرين.
غريزة الاستعجال
اقرأ هذا الكتاب اليوم، وإلا فسيفوتك الأوان.
لديك فرصة ذهبية اليوم، الآن، لتغير طريقة تفكيرك جذرياً وإلى الأبد.
إما أن تقرأ هذا الكتاب الآن، وإلا فستعيش حياتك في جهل أبدي.
لا بد أنك سمعت شيئاً كهذا من مندوب مبيعات،
ولا بد أنك تتلقى رسائل إلكترونية ترويجية تدعوك لشراء منتج ما قبل انتهاء العرض،
إنها تقنية لكي تمنعك من التفكير، لكي تعطل قدرتك على التحليل المنطقي،
وبالتالي فإنه لن يتسنى لك اتخاذ القرار الصائب،
وغالباً ما نشتري أشياء لا نحتاجها فقط لأن العرض سينفذ قريباً.
لكن الحقيقة أن ما من شيء يدعو للاستعجال في أغلب الأوقات.
غريزة الاستعجال تدفعنا لاتخاذ خطوات سريعة عندما نواجه خطر ما،
فلا بد أن غريزة الاستعجال تساعدنا في البقاء على قيد الحياة،
فإذا واجهك أسد في الغابة، فليس من المجدي أن تفكر وتحلل، بل عليك بالفرار فوراً.
إلا أن المشكلة تكمن في الاستعجال
في المكان الذي يتطلب تفكيراً منطقياً وهادئاً دون عجلة.
عندما يواجهك أمراً طارئاً، خذ نفساً عميقاً، وأعط نفسك وقتاً لتستعيد قدرتك على التفكير بالحل.
حاول الحصول على مزيد من المعلومات لكي تتبين الخيارات أمامك وأي منها هو الأفضل.
تحيااااتي لكم
kJ/JvjJkJh hgoJJh'JzJm gguJhgJl hgoJJh'JzJm
..سمتني "خلهاا" وتركتني..
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ الخل الوفي على المشاركة المفيدة:
|
|
11-16-2018, 02:33 AM
|
#2
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ ضوء القمر على المشاركة المفيدة:
|
|
11-16-2018, 02:37 PM
|
#3
|
رد: نـظـرتـنـا الخــاطـئـة للعـالـم
مدائن من الشكر لطرحك الراقي
يعطيك العافية على ماقدمت لنا
ارق التحايا
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ صاحبة السمو على المشاركة المفيدة:
|
|
11-16-2018, 10:31 PM
|
#4
|
url=http://www.tra-sh.com/up/] [/url]
رد: نـظـرتـنـا الخــاطـئـة للعـالـم
ضوووء
أسعدني مرورك العذب
أشكرك على كلامك الطيب
تحياااتي لك
|
|
|
11-16-2018, 10:32 PM
|
#5
|
url=http://www.tra-sh.com/up/] [/url]
رد: نـظـرتـنـا الخــاطـئـة للعـالـم
سمووو
أسعدني مرورك العذب
أشكرك على كلامك الطيب
تحياااتي لك
|
|
|
11-18-2018, 12:13 PM
|
#6
|
رد: نـظـرتـنـا الخــاطـئـة للعـالـم
سلمت يداك ع الطرح والانتقاء
الله يعطيك العافيه يارب
دمتي بكل خير
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ بحـر على المشاركة المفيدة:
|
|
11-18-2018, 08:16 PM
|
#7
|
url=http://www.tra-sh.com/up/] [/url]
رد: نـظـرتـنـا الخــاطـئـة للعـالـم
جنتل
أسعدني مرورك العذب
أشكرك على كلامك الطيب
تحياااتي لك
|
|
|
11-18-2018, 09:46 PM
|
#8
|
رد: نـظـرتـنـا الخــاطـئـة للعـالـم
كل الشكر على الموضووع
ل قلبك السعاده .
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ شموع الحب على المشاركة المفيدة:
|
|
11-19-2018, 11:46 AM
|
#9
|
url=http://www.tra-sh.com/up/] [/url]
رد: نـظـرتـنـا الخــاطـئـة للعـالـم
شموووع
أسعدني مرورك العذب
أشكرك على كلامك الطيب
تحياااتي لك
|
|
|
11-26-2018, 10:13 PM
|
#10
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ MS HMS على المشاركة المفيدة:
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 12:28 PM
| | | | | | | | | | |