عد الى حيث أنت يا فتى عد الى ريفكَ وقطوف الحكايا المدلات من أشجار الصحاري الى طلع القصائد الندية ووجه تلكَ البرية في اخضرار الحقول عد الى ذاكرة الرمان وهدير الشوق الغاشم للمحال لكعوب غواية البال وجدائل الفجر الشهية عد للسؤال الغجري لأبيض الطريق المار بين فصول الخيال لنكهة الممكن في أكواب الخيال لدهشة ذاك السؤال لافتتاح هذا الستار على صوت الحساسين للمعتق منك لعبث الدواوين عد بحرا لا يهادن وعاشقا للخيول البرية سأرشف الفنجان وفيروز تغرد
( كيفك أنت ملى أنت )
الله يعطيك العافية
ابدااااع راقي
وفي منتهى الروعه والجمااال
كلمااااااااات من ذهب
ومعطرة بعطور ساحرة
لاعدمنا كل مايخطه قلمك لنا
بنتظار جديدك الشيق بشسغف
تحياتي وعبير ودي