قصص - روآيات - حكايات ▪● ┘¬»[ روايات قصيرة | روايات تراثية | قصص حزينه |قصص مضحكة : تنحصُر هِنآ |
|
|
03-27-2014, 11:51 PM
|
|
|
|
|
قطوف من الفكاهة والبلاغة +قصص شعبية [مزيــج متجدد]
.
.
.
.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :
أضع بين أيديكم قطوف من الفكاهة والبلاغة والحكم والأدب والحكمة من المأثور و قصص شعبية وسوف تجدون فيها أن شاء الله كل ما يلامس وجدانكم ويحرك ضمائركم ويداعب فيكم روح الامل والعقل والتفكر المامور به شرعا الذي يستثير كل ما فيكم . فإليكم شيئا من الحكم المشهورة من الأقوال المأثورة من الكتاب والسنة وسلف الامة وبعض المبرزين من الأمم الأخرى :
والكثيير قطوف الفكاهة والبلاغة قصص شعبية
ملاحظة:
يمكنكم المشاركة قطوف الفكاهة والبلاغة قصص شعبية
اتمنى القى تفاعل
r',t lk hgt;him ,hgfghym +rww aufdm Fl.dJJ[ lj[]]D lj[]] l.dJJ[ hgt;him aufdm ,hgfghym rww r',t
غنج / تسلم الايادي ي عمري ع الاهداء الجميل
|
03-27-2014, 11:52 PM
|
#2
|
رد: قطوف من الفكاهة والبلاغة +قصص شعبية [مزيــج متجدد]
( إبتسـامات ) :
كان الحجاج بن يوسف الثقفي يسبح بالنهر فأشرف على الغرق فأنقذه أحد المسلمين وعندما حمله إلى البر قال له الحجاج : أطلب ما تشاء فطلبك مجاب فقال الرجل : ومن أنت حتى تجيب لي أي طلب ؟ قال : أنا الحجاج بن يوسف الثقفي قال له : طلبي الوحيد أنني سألتك بالله أن لا تخبر أحداً أنني أنقذتك .
دخل عمران بن حطان يوماً على امرأته , وكان عمران قبيح الشكل ذميماً قصيراً وكانت امرأته حسناء فلما نظر إليها ازدادت في عينه جمالاً وحسناً فلم يتمالك أن يديم النظر إليها فقالت : ما شأنك ؟ قال : الحمد لله لقد أصبحت والله جميلة فقالت : أبشر فإني وإياك في الجنة إن شاء الله !!! قال : ومن أين علمت ذلك ؟ قالت : لأنك أُعطيت مثلي فشكرت , وأنا أُبتليت بمثلك فصبرت والصابر والشاكر في الجنة .
كان رجل في دار بأجرة وكان خشب السقف قديماً بالياً فكان يطقطق كثيراً فلما جاء صاحب الدار يطالبه الأجرة قال له : أصلح هذا السقف فإنه يطقطق . قال لا تخاف ولا بأس عليك فإنه يسبح الله . فقال له : أخشى أن تدركه الخشية فيسجد علي .
قيل لحكيم : أي الأشياء خير للمرء ؟ قال : عقل يعيش به . قيل : فإن لم يكن . قال : فإخوان يسترون عليه . قيل : فإن لم يكن . قال : فمال يتحبب به إلى الناس . قيل : فإن لم يكن . قال : فأدب يتحلى به . قيل : فإن لم يكن . قال : فصمت يسلم به . قيل : فإن لم يكن . قال : فموت يريح منه العباد والبلاد .
سأل مسكين أعرابيا أن يعطيه حاجة فقال : ليس عندي ما أعطيه للغير فالذي عندي أنا أحق الناس به . فقال السائل : أين الذين يؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة ؟ فقال الأعرابي : ذهبوا مع الذين لا يسألون الناس إلحافاً .
دخل أحد النحويين السوق ليشتري ****ا فقال للبائع : أريد ****اً لا بالصغير المحتقر ولا بالكبير المشتهر إن أقللت علفه صبر وإن أكثرت علفه شكر لا يدخل تحت البواري ولا يزاحم بي السواري إذا خلا في الطريق تدفق وإذا كثر الزحام ترفق فقال له البائع : دعني إذا مسخ الله القاضي ****اً بعته لك .
وقف أعرابي معوج الفم أمام أحد الولاة فألقى عليه قصيدة في الثناء عليه التماساً لمكافأة , ولكن الوالي لم يعطه شيئاً وسأله : مابال فمك معوجاً , فرد الشاعر : لعله عقوبة من الله لكثرة الثناء بالباطل على بعض الناس .
|
|
|
03-27-2014, 11:52 PM
|
#3
|
رد: قطوف من الفكاهة والبلاغة +قصص شعبية [مزيــج متجدد]
حكمة إياس !
قال رجل لأياس بن معاوية : لو أكلت التمر تضر بني ؟
قال : لا .
قال : لو شربت ُقدراً من الماء تضربني ؟
قال : لا .
قال الرجل : شرب التمر ( النبيذ ) أخلاط منها فكيف يكون حراماً ؟
قال إياس : لو رميتك بالتراب أيوجع ؟
قال : لا .
قال : لو صببتُ عليك قدراً من الماء أينكسر عضو منك ؟
قال : لا .
قال : لو صنعت من الماء والتراب طوباً فجف في الشمس فضربت ُبه رأسك فكيف يكون ؟
قال : ينكسر الرأس .
قال إياس : ذاك مثل هذا .
|
|
|
03-27-2014, 11:52 PM
|
#4
|
رد: قطوف من الفكاهة والبلاغة +قصص شعبية [مزيــج متجدد]
آلأعَمَى والمْحَسْوَل !!
.
.
شاع بين البادية أن سعلوًا يطوف في المنطقة التي يقطنونها وأنه لخبثه ومكره لا يختلف في هيئته عن بني البشر أي اختلاف ظاهر وإنما يميزه كثافة في شعر صدره وأنه يستدير .. فشدّ البدو على رحالهم وكان في الحيّ رجلان ، أما أحدهما فهو أعمى وأما الآخر فمحسول لا يستطيع التحرك .. غادر البدو بليل على عجل غير ملتفتين للرجلين ، وليس غريبًا على بعض البادية ترك العاجز أو المريض بمرض فتاك معد والفرار عنه .. فلما كان الصباح وأحس الرجلان بدفء الجو أنكر الأعمى هدوء ما حوله وفقد أصوات الدواب .. وأما المحسول فنظر يمينًا وشمالا فلم ير أحدًا من القوم سوى هذا الأعمى فأدرك أن القوم قد فروا وأنهم لا محالة سيكونان طعامًا سهلا للسعلو أو غيره من السباع الضارية .. نادى المحسول الأعمى فجاء إليه مهتديًا بصوته يقوم مرة ويتعثر أخرى حتى وصل إليه ..
قال له المحسول: القوم شدّ بالليل وكبّونا (تركونا) والحين ما لنا إلا الله ثم بعضنا بعض .. أنت عمى ما تشوف طريقك وأنا محسول ما أقوم من مكاني؛ لكن وش رايك (رأيك) تشيلن (تحملني) على كتوفك وتمشي وأنا أدلّك ..
قال الاعمى: هذا الشور المبارك ..
حمل الأعمى المحسول على كتفيه وأخذ المحسول يرشد الأعمى يمنة ويسرة ويتتبع طريق سفر قومهما، وكان من تسليتهما الأحاديث والأخبار المتوالية يتبادلونها ليقطعوا بها الطريق وكان الأعمى جريئ في حديثه حافظًا لكثير من الحكايات ويستمتع بالحديث المتواصل ويكفيه أن يسمع من صاحبه الردود البسيطة من قوله: نعم، وإيه، وما شابه ..
وبينما هم في طريقهم اعترضهما على غفلة منهما رجل غريب وبادرهما بالسؤال عن وجهتهما ففرح الأعمى به واسترسل يقص عليه ما سمعه من قصة السعلو ومن خبر قومهما الذين شردوا بليل وتركهما بلا حول ولا قوة ولم يدرك الأعمى أن المحسول فقط النطق ولم يعد يشاركه الكلام بل استمر في سرد تفاصيل حكايته على الرجل الغريب فلما جاء على ذكر وصف السعلو أمسك الرجل الغريب بيد الأعمى وقربها لتلامس صدره فأحس الشعر الكثيف المستدير وأحس على كتفيه بسائل ساخن أطلقه صاحبه المحسول .. أدرك أنه بين يدي السعلو الذي لا محالة آكله فنفض عن كتفيه المحسول وهوى به أرضًا وجرى على غير هدى ولكن سياجًا من الأشجار كان له بالمرصاد فوقع فيه وسالت دماؤه ولكنه نهض للجرى والسقوط وما زال يفعل ذلك والسعلو يضحك من فعله ضحكًا متواصلا لم يستطع كبح جماحه فكلما قام الأعمى من كبوته ارتكس في أخرى ولا يزداد السعلو إلا ضحكًا حتى غشي عليه وسقط على الأرض بلا وعي .. وهنا تمالك المحسول نفسه وصاح بالأعمى: على هونك السعلو مات ، السعلو مات .. ولكن الأعمى ظلّ يتخبط ويتجه يمنة ويسرة حتى صار في اتجاه ريح المحسول فأمكنه أن يسمع صياح المحسول وتبين مراده، ففُزّع عن الأعمى ورجع إليه رشده وتحامل على نفسه ورجع إلى صاحبه .. ثمّ إنه اقترب من جسد السعلو وتحسسه فوجده يتنفس بعض النفس فأهوى على صدره بالسكين وانثنى إلى بطنه وبعجه حتى اطمأن إلى أنه قد قضى عليه .. وكان الجوع قد أخذ منهما كل مأخذ فهما لم يذوقا منذ الأمس زادًا، فجمع الأعمى من الحطب ما وصلت إليه يده والمحسول يرشده إلى ذلك ثم إنهما أوقدا نارًا عظيمة وألقيا السعلو في أتونها حتى بدأ ريح الشواء يداعب أنفيهما فأقبلا عليه يأكلان منه ما يسد جوعهما وكان سمينًا يقطر بالدهن فكانت يد المحسول زهمة فراح يدلك ساقيه بالدهن وأسفل قدميه وقد كانوا يفعلون ذلك لتليين الجلود وتطريقة الأقدام المشققة ولكن المحسول بدأ يحس إحساسًا غريبًا ما كان يعهده من قبل، بدا له كأن النمل يسري في رجليه والحرارة تدب في ساقيه وما هي إلا دقائق حتى أحس أنه قد فك من عقال ورأى نفسه يعتمد على ساعديه وينهض شيئًا فشيئًا وتستقيم قامته وترتفع هامته وهو لا يدري أفي يقظة هو أم في منام ولكنه في يقظة بلا شك فهذه النار يحس بحرارتها وهذا الأعمى منهمك في عرمشة عظام السعلو وأدرك أن سمن السعلو كان فيه شفاؤه فقال من فوره للأعمى أدهن عينيك لعلك تفتح (تبصر) فأنا واقف على حيلي ما بي إلا العافيه طبت ما أنا محسول الحين .. لم يلتفت الأعمى إلى قوله بل ظنه أصيب بالحمى أو أراد مداعبته ولكنه أيقن اليقين كله بصدق صاحبه لمّا اقترب منه لينغزه بقدمه ويحركه.. طفق الأعمى يدّهن بسمن السعلو ويقطر في جفنيه فما لبث أن بدأ يحس بإزعاج ألسنة النار وضوئها الذي بدأ يأخذ طريقه إليه ولكنه بعد قليل بدأ يهلل ويكبر ويحمد الله أن ردّ له بصره والتفت ينظر إلى رفيق محنته وتعانقا بحرارة وفرح ثم واصلا طريقهما معًا متتبعين جادة قومهما حتى وصلا ليهب القوم لاستقبالهما ظنًا منهم أنهما ضيفان لكن الدهشة عقدت الألسنة وهم يرون المحسول يمشي على رجليه والأعمى ينقل بصره بين الحضور ويسمي كل من يسمع صوته باسمه فرح القوم بهما أيما فرح وتواصلت الأفراح بما قصاه من أمرهما مع السعلو فكانت حكايتهما عبرة للمعتبر"..
طبعا قصة شعبية "خرافية"
|
|
|
03-27-2014, 11:53 PM
|
#5
|
رد: قطوف من الفكاهة والبلاغة +قصص شعبية [مزيــج متجدد]
- قيل لحكيم : ماذا تشتهي ؟
- فقال : عافية يوم !
- فقيل له : ألست في العافية سائر الأيام ؟
- فقال : العافية أن يمر يوم بلا ذنب .
- قال حكيم : أربعة حسن ولكن أربعة أحسن !
- الحياء من الرجال . حسن ، ولكنه من النساء . أحسن .
- والعدل من كل انسان . حسن ، ولكنه من القضاة والامراء . أحسن .
- والتوبة من الشيخ . حسن ، ولكنها من الشباب . أحسن .
- والجود من الأغنياء . حسن . ولكنه من الفقراء . أحسن .
- قال حكيم : إذا سألت كريماً . فدعه يفكر . فإنه لا يفكر إلا في خير .
- وإذا سألت لئيما ً. فعاجله . لئلا يشير عليه طبعه . أن لا يفعل !
- قيل لحكيم : الأغنياء أفضل أم العلماء ؟
- فقال : العلماء أفضل .
- فقيل له : فما بال العلماء يأتون أبواب الأغنياء . ولا نرى الأغنياء يأتون أبواب العلماء ؟
- فقال : لأن العلماء عرفوا فضل المال ، والأغنياء لم يعرفوا فضل العلم !
- سُئِل حكيم : من أسوأ الناس حالاً ؟
- قال : من قويت شهوته . وبعدت همته . وقصرت حياته . وضاقت بصيرته .
- سُئِل حكيم : بم ينتقم الإنسان من عدوه ؟
- فقال : بإصلاح نفسه .
|
|
|
03-27-2014, 11:53 PM
|
#6
|
رد: قطوف من الفكاهة والبلاغة +قصص شعبية [مزيــج متجدد]
يقول جون وليامز: ما فائدة الدنيا الواسعة إذا كان حذاؤك ضيقا ؟!
يقول وليام آرثورد: إن أبواب الإنجازات تتسع لذلك الشخص الذي يرى في
الأشياء التافهة إمكانيات غير محدودة
يقول إبراهام لنكولن : أنا أمشي ببطء ، ولكن لم يحدث أبدا أنني مشيت خطوة واحدة للوراء
يقول الإمام القرطبي: أجمع العلماء على أن قوله تعالى :
' وكلوا واشربوا ولا تسرفوا ' قد جمعت الطب كله
يقول الشافعي رحمه الله : ما جادلت أحدا ، إلا تمنيت أن يُظهر الله الحق على لسانه دوني !!
|
|
|
03-27-2014, 11:53 PM
|
#7
|
رد: قطوف من الفكاهة والبلاغة +قصص شعبية [مزيــج متجدد]
يتميز الأطفال بسبع خصال :
أولها . أنهم لا يغتمون للرزق
وثانيها . أنهم إذا مرضوا لم يضجروا من قضاء الله
وثالثها.. أن الحقد لا يجد سبيلا إلى قلوبهم
ورابعها . أنهم يسارعون للصلح
وخامسها . أنهم يأكلون مجتمعين
وسادسها . أنهم يخافون لأدنى تخويف
وسابعها . أن عيونهم تدمع .
|
|
|
03-28-2014, 12:19 AM
|
#8
|
رد: قطوف من الفكاهة والبلاغة +قصص شعبية [مزيــج متجدد]
جزآك الله جنةٍ عَرضها آلسَموآت وَ الأرض
بآرك الله فيك على الطَرح القيم
آسأل الله أن يَرزقـك فسيح آلجنات
دمتـمّ بـِ طآعَة الله
|
|
|
03-28-2014, 10:15 AM
|
#9
|
رد: قطوف من الفكاهة والبلاغة +قصص شعبية [مزيــج متجدد]
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وحش العبدلي
جزآك الله جنةٍ عَرضها آلسَموآت وَ الأرض
بآرك الله فيك على الطَرح القيم
آسأل الله أن يَرزقـك فسيح آلجنات
دمتـمّ بـِ طآعَة الله
اطلاله مميزة
حضور انارموضوعي بروعته
الف شكر لك ولك مني باقاتي الجوري
ودي لك
|
|
|
03-28-2014, 04:21 AM
|
#10
|
رد: قطوف من الفكاهة والبلاغة +قصص شعبية [مزيــج متجدد]
روعة احاسيس
وتسلم اياديك
بيكون لي رجعه ان شاءالله
يثبت
|
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 12:21 PM
| | | | | | | | | | |