من المعلوم أن التزيين بالوسائد يُمثّل وسيلة سهلة في تغيير الديكور الداخلي كل موسم، للتكلفة المقبولة التي يتطلبها "مشروع" مماثل، كما لحاجة الساكنين إلى رؤية منازلهم بصورة متجدّدة مع تبدّل الفصول. وفي هذا الإطار، تعدّد نور الزعيم أن "الصوف الـ"بوكليه" والكروشيه (في النوعين المذكورين من الخامات، تبدو الزخرفة من طبيعة النسيج الخشن) والمخمل، كلّها خامات رائجة عمومًا في الشتاء، بعيدًا من الحرير"، لافتةً إلى أن الخامة فاتحة اللون عمومًا مرغوبة في الفصل البارد، كتلك الملوّنة بالبيج أو السكّري أو البنّي أو الكحلي، بالتنسيق مع جوّ الديكور السائد في المنزل".
• تتمتّع غرفة الجلوس بجوّ أقل رسميّة، وبالتالي يمكن التخلّي عن قاعدة التناظر، من دون فكرة جعل الأبعاد والعمق والملمس واضحة. يبدأ توزيع الوسائد على الصوفا المذكورة بالوسادة الأكبر حجمًا، وهذه الأخيرة تكون سادة إذا كانت الوسادة منقوشة (أو بالعكس)، تليها وسادة أصغر منقوشة قماشتها بنقش عضوي، فثالثة منقوشة قماشتها بنقش كلاسيكي (أو مقلّم أو تحمل قماشتها الزخرفة ضمن النسيج على غرار الصوف البوكليه).
• بعيدًا عن الجلسات العربيّة حيث تطلّ الوسائد الضخمة المزوّدة بالشراشيب والدرزات على الأرضيّة، فإنه تستبعد الوسائد عن الأرضيّات في الديكور المعاصر حسب الموضة الرائجة، مع إتاحة المساحة فارغة، لإبراز السجّاد.
• من الجذّاب ترك العنان لمخيلتك في اختيار مجموعة من الأقمشة لصنع وسائدك هذا الموسم، والتنسيق بينها وتلك المتوافرة، بعيدًا من شراء الجاهزة منها.
تألق دائم في الطرح والاختيار
أبداع في أبداع دمت وهجآ
حكاية عشق عسى يمناتس للجنة يارب )…
رحيل /سمو /معاذير غربة خلود حكاية عشق و عين هيبة شموع
أما عن كفة الأصحاب ، أنا حظي عظيم
محاطة باصدقاء* مثل النور
ياربّ لا تجعلني أرى فيهم حزناً ولا همَّاً ولا تعباً ،
واجعلني أرى فيهم فرحاً و سروراً
[/LEFT]