قال البروفيسور الألماني ميشيل نوتردام ..
إنه يمكن للوالدين الاستدلال على إصابة الطفل بالتوحد بملاحظة بعض الأعراض عليه، أبرزها عدم الاستجابة إلى الإيماءات والابتسامات والأحاديث، بالإضافة إلى عدم التحدث والتعامل السيء للغاية مع التغيرات الحياتية.
وشدّد اختصاصي طب نفس الأطفال والمراهقين على ضرورة استشارة طبيب نفسي في حال ملاحظة هذه الأعراض، ليخضع الطفل للعلاج السلوكي مبكراً قدر الإمكان، والذي يتعلم فيه الطفل كيفية التعامل مع المواقف والأشخاص وكيفية تقبل سلوكياتهم.
وإلى جانب العلاج السلوكي، يخضع الطفل أيضاً للعلاج بالتخاطب والعلاج الطبيعي والعلاج الوظيفي أي علاج مهارات الحياة اليومية للأشخاص، الذين يعانون من مشاكل جسدية أو عصبية أو إدراكية.
شكراً لك من القلب على هذآ المجهُود المبذول
ماننحرم من عطـآءك المميز
حكاية عشق عسى يمناتس للجنة يارب )…
رحيل /سمو /معاذير غربة خلود حكاية عشق و عين هيبة شموع
أما عن كفة الأصحاب ، أنا حظي عظيم
محاطة باصدقاء* مثل النور
ياربّ لا تجعلني أرى فيهم حزناً ولا همَّاً ولا تعباً ،
واجعلني أرى فيهم فرحاً و سروراً
[/LEFT]
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ aksGin على المشاركة المفيدة: