منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - هل انت مع الله اذا تلذذ بمعاني الحياة
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 12-16-2015, 03:19 PM
الم ونظرة امل غير متواجد حالياً
    Female
 
 عضويتي » 965
 جيت فيذا » Dec 2015
 آخر حضور » 09-07-2024 (11:24 AM)
آبدآعاتي » 124,985
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » الم ونظرة امل has a reputation beyond reputeالم ونظرة امل has a reputation beyond reputeالم ونظرة امل has a reputation beyond reputeالم ونظرة امل has a reputation beyond reputeالم ونظرة امل has a reputation beyond reputeالم ونظرة امل has a reputation beyond reputeالم ونظرة امل has a reputation beyond reputeالم ونظرة امل has a reputation beyond reputeالم ونظرة امل has a reputation beyond reputeالم ونظرة امل has a reputation beyond reputeالم ونظرة امل has a reputation beyond repute
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

 
افتراضي هل انت مع الله اذا تلذذ بمعاني الحياة








هل انت مع الله اذا تلذذ بمعاني الحياة

هل انت مع الله اذا تلذذ بمعاني الحياة

هل انت مع الله اذا تلذذ بمعاني الحياة





لايعلم معنى هذه العبارة إلا
من عاش مع الله وتلذذ بمعاني هذه الحياة..

يعيش حياة الملوك من عرف الله حتى لو كان
لا يجد مأكله ومشربه وملبسه..
حتى لو كان لايجد مايظله من لفح الشمس
فظله ذاك الحب الذي
يسري في عروقه وقد خالط شغاف قلبه..


يعيش في جنات وأنهار ولو كان الم المرض يكسر عظامه
ويفتت لحمه فقد خدر ذاك الحب جسده
فلم يعد يشعربشيء غير الله..

ما أعظم ذاك الحب وما أعظم تلك الحياة..
فهذا القلب أمسى وأصبح لا يجري فيه غير الله ,
فتجد الابتسامة لا تفارق محيا صاحبه..
فما أن يعرض لهذا القلب عارض يبعده عن جوار مولاه
حتى تجده يحن حنين الصبي الذي فقد صدر أمه
ولا تهدأ نفسه وتسكن حتى يعاود القرب من مولاه..

لا نعجب لو بكى هذا القلب دماً عندما يضل طريق
الرجوع إلى ربه ومولاه ..
فهنيئاً لمن كان له هذا القلب ,,
وهنيئاً لمن لاتهدأ نفسه ولاتسكن
إلا بالقرب من الله ..

نسأل الله تعالى أن يهبنا هذا القلب





ig hkj lu hggi h`h jg`` fluhkd hgpdhm hgpdhm h`h hkj jg``




 توقيع : الم ونظرة امل

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس