منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - ليت الاقدار ب ايدينا ... قصه قصيره بقلمي ’,
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 12-14-2015, 05:38 PM
بنت ذاك الامير ♣️ غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
 
 عضويتي » 319
 جيت فيذا » Sep 2014
 آخر حضور » 07-30-2019 (10:29 AM)
آبدآعاتي » 2,839
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 31 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء ♔
 التقييم » بنت ذاك الامير ♣️ has a reputation beyond reputeبنت ذاك الامير ♣️ has a reputation beyond reputeبنت ذاك الامير ♣️ has a reputation beyond reputeبنت ذاك الامير ♣️ has a reputation beyond reputeبنت ذاك الامير ♣️ has a reputation beyond reputeبنت ذاك الامير ♣️ has a reputation beyond reputeبنت ذاك الامير ♣️ has a reputation beyond reputeبنت ذاك الامير ♣️ has a reputation beyond reputeبنت ذاك الامير ♣️ has a reputation beyond reputeبنت ذاك الامير ♣️ has a reputation beyond reputeبنت ذاك الامير ♣️ has a reputation beyond repute
مشروبك   water
قناتك rotana
اشجع shabab
مَزآجِي  »  5

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera:

My Flickr My twitter

 
افتراضي ليت الاقدار ب ايدينا ... قصه قصيره بقلمي ’,




.’,*

... قصص الحب ليس لها أي نهايه
كلما ينتهي حب سيبتدء حبا جديد
وينموا داخلنا دون أي علما منا ..
اليوم س اقص لكم قصه بسيطه جدا
لكنها مليئه ب الحب نهايتها شي ما مؤالم
لكن كما قلت لك الحب فيما سبق في احدى
كتاباتي الحب اوله فرحا واخره دموعا وقهر,...
ذات مره كنت اتصفح برامج التواصل الاجتماعي
وس اذكر اسم البرنامج الذي كنت اتصفحه وبداءت
القصه منه التويتر وانا اتقلب بين صفحات احدى متابعي
لفت انتبهي احدا منهم واثار شيًْ من فضولي..
كان يكتب قصائد واخواطر لكن ليست أي كلمات كانا
يكتبها حروفه وخالقي كانت حزينه يسكنها شيْ من
الهموم ..
سالته عن طريق الخاص اخي لما حروفك هكذا لما الحزن
يلم كل سطرا من سطورك لما هذا الشي كل كتاباتك يعمها
الفراق والموت ..
وبداءت روحه تستجيب لا اسالتي له وبدء يبوح م بدخله
والله لو تعلمون كم احزني ذالك الشخص ب قصته ,,
اخبرني به وانا له استمع وكنت له مسماع صاغيه وعين ترى
قال لي لو تعلمين ي اختي مالذي حل بي وحل بحال حبا كان
يعيش بداخلنا كجنين بحجر امه ف اجبته له ماهي قصتك
اخبرني فضفض لربما ازيح شي من حزنك ...
قال كان لي ابنة عما جدا جدا جميله كانت رغم تكبري وغروري
ان لا ادير لها ظهرا تحبني جدا جدا حد الجنون واكثر كانت
تبادل الرسائل لي والورد جميع الوانها لي وانا كنت اتجاهل
فقال بتجاهلي هذا تنساني ولكن لا جدوه في نسيانه ..
وزدادت الفتاه ب ارسال الرسائل والورد ف الشاب راء
ان الفتاه تعلقت به جدا احبه بقلبا صادق وقال لي والرب
اانني يوم اتجاهل لا اعنني س اكسر لها قلب واجرح لها
خاطر لا والرب خوفا من ابي واباها والبعد عن المشاكل..
احبها فعلا اصبح هو وهي كقيس وليلى ومع مرور السنوات
والايام تقدم لها عند عمه لطلب الزواج من انبتة كان يسسكنه
الخوف من رد فعل عمه له ولكن جميع المخاوف باءت بالفشل
التام ووفق الاب ب الزواج ...
وتم كل شي كان هو من سكان مكه وهي من سكان المدينه
كان ياتي لرؤيتها بين الحين والاخر عندها الشاب احسس بالمملل
من هذا الحال طلب من الاب ان يتزوج بها ب القريب العاجل
رغم ان اباءها رفض فكره زواج ابنته بعد الانتهاء من الدراسه
فقنعه الشاب ب انها ستكمل دراستها بعد الزواج فوفق الاب
بهذا الرأي وعمل زواجهم في مكه السبب وجود جميع اقرابهم
بمكه ...
ولكن هنا عندها صمت الشاب صمتا طويلا لم يكمل لي تلك
القصه حيث دار ب راسي الف الف سؤال واتمنى الجواب منه
والرب لم يرد علي بهذا الشي للا بعد خمس ساعات من
جوابي الذي هو هل تزوجتم هل انجبتم اولاد مالذي حل
قلي ...
والرب جوابه لي كان كصدمه ليتني لم اتدخل بشيء لي
لي به دخل ..
قال اتعلمين انها وهي قادمه من المدينه الى مكه لتزف
لي وتكون عروسا لي اخذها الموت وهي في طريقها
لي هنا انا احترق قلبي قهرا وبداءت عيناي
تنزف شي ف شي من الدموع واللوم للنفسي على
تلطفها الغبي...
س اعتذر له عن فتح جرحا كان مغلقا من عمرا طويل
اه ثم اه ليتني لم اسال وليتني امسكت نفسي يومها..


قصه قصيره بقلمي والرب انها وقعيه
وجدا جدا المتني واحزنتني ...
تجربه اخرى في كتابه قصه اتمنى تحوز
على اعجابكم ...

كتبت الان الساعه
5:02 مساء يوم الاثنين
ب تاريخ 03/3 ربيع الاول
لا بيح أي سلب دون ذكري
نوره العتيبي ...


gdj hghr]hv f hd]dkh >>> rwi rwdvi frgld M< gdm hghr]hv hd]dkh frgld rwdvi rwi





رد مع اقتباس