منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - سلسلة ( أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ)(19)
عرض مشاركة واحدة
قديم 12-12-2015, 06:05 AM   #4



 
 عضويتي » 880
 جيت فيذا » Oct 2015
 آخر حضور » 11-09-2024 (10:16 PM)
آبدآعاتي » 9,653
 حاليآ في » في دار الممر .. إذْ لا مقرّ !
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 53 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » عبدالعزيز has a reputation beyond reputeعبدالعزيز has a reputation beyond reputeعبدالعزيز has a reputation beyond reputeعبدالعزيز has a reputation beyond reputeعبدالعزيز has a reputation beyond reputeعبدالعزيز has a reputation beyond reputeعبدالعزيز has a reputation beyond reputeعبدالعزيز has a reputation beyond reputeعبدالعزيز has a reputation beyond reputeعبدالعزيز has a reputation beyond reputeعبدالعزيز has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك NGA
اشجع naser
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera:

My Flickr My twitter

 

عبدالعزيز غير متواجد حالياً

افتراضي رد: سلسلة ( أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ)(19)





بسم الله الرحمن الرحيم


سلسلة ( أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ ) 147


هل ضاق صدرك من ذنوبك ؟


هل قنَّطك الشيطان من رحمة ربك ؟


تدبر هذه الآية قال تعالى :


(وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلًا صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللَّـهُ أَن يَتُوبَ عَلَيْهِمْ ۚ إِنَّ اللَّـهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴿١٠٢) التوبة


فمن الذي ما أساء قط ؟!


إنما يأتي الخوف عندما ينهمك العبد في ذنوبه دون ندم على ما مضى منه ،


فهذا على خطر عظيم .


فبشرى للنادمين !



يُنظر تفسير السعدي ( 1 / 350 )


( ليدبروا آياته _ المجموعة الرابعة ص 69 )




بسم الله الرحمن الرحيم


سلسلة ( أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ ) 148


حين تغير آية مجرى الحياة :


عن أبي نضرة قال :


قرأت هذه الآية في سورة النحل :


قال تعالى :


(وَلَا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَـٰذَا حَلَالٌ وَهَـٰذَا حَرَامٌ) النحل 116


فلم أزال أخاف الفُتيا إلى يومي هذا .



تفسير ابن أبي حاتم ( 7 / 2306 )


( ليدبروا آياته _ المجموعة الرابعة ص 94 )



 توقيع : عبدالعزيز

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس