منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - سلسلة ( أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ)( 14)
عرض مشاركة واحدة
قديم 12-04-2015, 04:33 PM   #3



 
 عضويتي » 880
 جيت فيذا » Oct 2015
 آخر حضور » 11-09-2024 (10:16 PM)
آبدآعاتي » 9,653
 حاليآ في » في دار الممر .. إذْ لا مقرّ !
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 53 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » عبدالعزيز has a reputation beyond reputeعبدالعزيز has a reputation beyond reputeعبدالعزيز has a reputation beyond reputeعبدالعزيز has a reputation beyond reputeعبدالعزيز has a reputation beyond reputeعبدالعزيز has a reputation beyond reputeعبدالعزيز has a reputation beyond reputeعبدالعزيز has a reputation beyond reputeعبدالعزيز has a reputation beyond reputeعبدالعزيز has a reputation beyond reputeعبدالعزيز has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك NGA
اشجع naser
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera:

My Flickr My twitter

 

عبدالعزيز غير متواجد حالياً

افتراضي رد: سلسلة ( أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ)( 14)





بسم الله الرحمن الرحيم


سلسلة ( أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ ) 95


قال تعالى :


( فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّـهِ حَقٌّ ۖ وَلَا يَسْتَخِفَّنَّكَ الَّذِينَ لَا يُوقِنُونَ ﴿٦٠ ) الروم


جاء الحديث عن صدق وعد الله بعد الصبر ، لأنه


( مما يعين على الصبر ، فإن العبد إذا علم أن عمله غير ضائع ، بل سيجده كاملاً ، هان عليه ما يلقاه من المكاره ، ويسر عليه كل عسير ، واستقل من عمله كل كثير )


تفسير السعدي ( 1 / 646 )


( ليدبروا آياته _ المجموعة الرابعة ص 132 )





بسم الله الرحمن الرحيم


سلسلة ( أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ ) 96


سمى الله مكث المرأة في بيتها قراراً :


( وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ) الأحزاب 33



وهذا المعنى من أسمى المعاني الرفيعة ، ففيه :


استقرار لنفسها ، وراحة لقلبها ، وانشراح لصدرها ،


فخروجها عن هذا القرار يُفضي إلى :


اضطراب نفسها ، وقلق وضيق صدرها ، وتعرضها لما لا تُحمد عقباه .


ابن باز ، خطر مشاركة المرأة للرجل في ميدان عمله ( 26 )


( ليدبروا آياته _ المجموعة الرابعة ص 133 )




 توقيع : عبدالعزيز

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس