منتديات تراتيل شاعر - عرض مشاركة واحدة - سلسلة ( أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ)( 11)
عرض مشاركة واحدة
قديم 11-26-2015, 05:50 AM   #4



 
 عضويتي » 880
 جيت فيذا » Oct 2015
 آخر حضور » 11-09-2024 (10:16 PM)
آبدآعاتي » 9,653
 حاليآ في » في دار الممر .. إذْ لا مقرّ !
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 53 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » عبدالعزيز has a reputation beyond reputeعبدالعزيز has a reputation beyond reputeعبدالعزيز has a reputation beyond reputeعبدالعزيز has a reputation beyond reputeعبدالعزيز has a reputation beyond reputeعبدالعزيز has a reputation beyond reputeعبدالعزيز has a reputation beyond reputeعبدالعزيز has a reputation beyond reputeعبدالعزيز has a reputation beyond reputeعبدالعزيز has a reputation beyond reputeعبدالعزيز has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك NGA
اشجع naser
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera:

My Flickr My twitter

 

عبدالعزيز غير متواجد حالياً

افتراضي رد: سلسلة ( أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ)( 11)





بسم الله الرحمن الرحيم


سلسلة( أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ ) 67


قال تعالى :


( جَنَّاتِ عَدْنٍ مُّفَتَّحَةً لَّهُمُ الْأَبْوَابُ (٥٠)) ص 50


تأملها ، تجد تحتها معنىً بديعياً ، فهم إذا دخلوا الجنة ، لم تُغلق أبوابها بل تبقى مفتحة ، بعكس أبواب النار فهي موصدة على أهلها ، وفي تفتيح الأبواب إشارة إلى :


1 _ ذهابهم وإيابهم وتبوئهم من الجنة حيث شاءوا .


2 _ دخول الملائكة عليهم كل وقت بالتحف والألطاف .


3 _ أنها دار أمن لا يحتاجون إلى غلق الأبواب كما في الدنيا .



ابن القيم ، حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح ( ص 39)


( ليدبروا آياته _ المجموعة الثالثة ص 257 )





بسم الله الرحمن الرحيم


سلسلة( أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ ) 68


من أعظم ما يُذكَّر به الذين يتساهلون بالتشبه بالكفار :


تدبر سورة الفاتحة ، فإنها تقتلع أصول التشبه من جذوره ، لكن المؤسف :


أن يسأل المصلي ربه في كل ركعة أن يجنبه صراط المغضوب عليهم والضالين ، ويتشبه بهم !


إنه ليعز على الإنسان أن :


يصعب على هؤلاء التشبه بالنبي صلى الله عليه وسلم وصحابته رضي الله عنهم ، ويَسهل عليهم التشبه بأعداء الله .


د . عمر المقبل


( ليدبروا آياته _ المجموعة الرابعة ص 15 )



 توقيع : عبدالعزيز

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس